أمام الملك.. السفراء المعينون حديثاً يؤدون القسم
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
الرياض : البلاد
تشرف بأداء القسم أمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، في قصر عرقه بالرياض، اليوم، سفراء خادم الحرمين الشريفين المعينون حديثاً لدى عدد من الدول الصديقة.
وقد أدى القسم كل من صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن عياف آل مقرن السفيرة المعينة لدى مملكة إسبانيا، والسفير المعين لدى اليابان الدكتور غازي بن فيصل بن زقر، والسفير المعين لدى جمهورية المجر ماجد بن عبدالعزيز العبدان، والسفير المعين لدى جمهورية موريشيوس فايز بن مشل التمياط، والسفير المعين لدى جمهورية أوغندا محمد بن خليل فالوده، والسفير المعين لدى جمهورية بلغاريا رامي بن سعود العتيبي، قائلين (أُقسم بالله العظيم أن أكون مخلصاً لديني، ثم مليكي ووطني، وأن لا أبوحَ بسر من أسرار الدولة، وأن أحافظ على مصالحها وأنظمتها في الداخل والخارج، وأن أُؤدّيَ عملي بالصدق والأمانة والإخلاص).
حضر أداء القسم، معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: السفراء المعينون حديثا
إقرأ أيضاً:
مهرجان خادم الحرمين الشريفين: القيمة السوقية للهجن تصل إلى ربع مليار ريال
تجاوزت القيمة السوقية للهجن، المشاركة في أشواط اليوم الختامي لمهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن، ربع مليار ريال؛ حيث اختتمت الأربعاء منافساته على أرض ميدان الجنادرية في الرياض.
وخاضت 75 مطية من فئة الـ«حيل وزمول» -الفئة الخامسة المعتمد مشاركتها في المهرجان- أشواط اليوم الختامي، ومتوسط القيمة السوقية للمطية الواحدة 3.5 مليون ريال، وقيمتها السوقية الإجمالية 262.5 مليون ريال، وفق خبراء ومختصين في رياضة الهجن.
ووفقاً لــ “الشرق الأوسط” أوضح مروان الجهني، مدير المسابقات والتسجيل في الاتحاد السعودي للهجن، أن المطايا المشاركة في اليوم الختامي تُعدّ من نخبة المطايا في السعودية ومنطقة الخليج والعالم العربي.
أخبار قد تهمك إيران قد تعود لسوريا إذا لم يستعجل العرب!.. 6 فبراير 2025 - 4:25 صباحًا أول مزاد عالمي لـ«سوذبيز» في السعودية: تسليط الضوء على أعمال الفنانين السعوديين 6 فبراير 2025 - 3:26 صباحًاوقال: «قيمة بعض المطايا المشاركة تصل إلى 10 ملايين ريال، ولا تقل عن مليوني ريال».
وأضاف: «المطايا المشاركة أغلبها تملك إنجازات، وحققت كؤوساً في عدد من مهرجانات وبطولات الهجن تُعدّ الأميز، وطبيعي وصولها لمبالغ كبيرة، فهي مطايا منجزة».
وشدد الجهني على أن روزنامة المهرجانات والبطولات المقامة في السعودية وقوة الجوائز المالية المقدمة خلال الموسم أسهمتا في ارتفاع حدة التنافس، ومن ثم ارتفاع قيمتها المالية ودخول رجال الأعمال للاستثمار في هذه الرياضة والموروث العريق.
وشهدت سوق انتقالات المطايا خلال أيام المهرجان تسجيل صفقات قياسية وعمليات بيع مطايا من قبل ملاك سعوديين ومشاركين في المهرجان.
وكانت منافسات المهرجان في نسخته الثانية قد انطلقت 27 من يناير (كانون الثاني) الماضي؛ حيث شهدت إقامة 225 شوطاً، شارك فيها أكثر من 2112 مالك هجن بعدد 7300 مطية، تنافسوا على جوائز مالية تتجاوز الـ70 مليون ريال.
في حين بلغ عدد الدول المشاركة 16 دولة، بما فيها السعودية المستضيفة، وهي: الأردن، الكويت، قطر، الإمارات، البحرين، أميركا، بولندا، الجزائر، فرنسا، الإمارات، اليمن، ألمانيا، عُمان، سويسرا، بريطانيا.