مايكروسوفت توقف 5 ميزات رئيسية في “ويندوز 11 خلال عام 2023
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يمانيون../
شهد عام 2023 وداع عدة ميزات رئيسية في نظام التشغيل “ويندوز 11” من إنتاج شركة “مايكروسوفت”. جاء ذلك ضمن حملة الشركة لتقديم “ميزات جديدة” معتمدة على الذكاء الاصطناعي. وتشمل القائمة التالية أبرز هذه الميزات:
WordPad:
تم إطلاق تطبيق WordPad لأول مرة في عام 1995 مع “ويندوز 95”. ورغم تلقيه بعض التحديثات على مدى العقود، إلا أن “مايكروسوفت” قررت وقف دعمه، مع تشجيع المستخدمين على استخدام تطبيق Word للحصول على تجربة كتابة غنية.
Mail and Calendar:
تخلت “مايكروسوفت” عن تطبيقات البريد والتقويم التقليدية لصالح تطبيق “أوتلوك” الجديد. من المتوقع أن يتم إزالة تلك التطبيقات تدريجياً، مع إصدار “ويندوز 11” القادم، ويتعين على المستخدمين الانتقال إلى “أوتلوك”.
Windows Tips:
تم وقف تطبيق Windows Tips، الذي كان مكانًا للاطلاع على ميزات جديدة في “ويندوز”. سيتم استبداله بتطبيق “الحصول على المساعدة”، الذي يوفر معلومات فورية وخيارات دعم.
Windows Speech Recognition:
تم إيقاف تطبيق التعرف على الكلام في “ويندوز”، وسيتم استبداله بميزة “الوصول الصوتي”، التي تعتبر أكثر دقة.
كورتانا:
أعلنت “مايكروسوفت” في يونيو عن التخلي عن مساعدتها الصوتية “كورتانا”، والتي ستتوقف رسميًا عن العمل.
تأتي هذه التغييرات في إطار جهود “مايكروسوفت” لتقديم تجربة محسنة ومحدثة لمستخدمي “ويندوز 11” باستمرار. #مايكروسوفتويندوز 11
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: ویندوز 11
إقرأ أيضاً:
ما هو صاروخ “بار” الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة في غزة؟
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، استخدام #قذيفة_صاروخية جديدة من طراز ” #بار ” لأول مرة خلال العدوان المستمر على قطاع #غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ونشر جيش الاحتلال مقطع فيديو يوثق عملية الإطلاق، مشيرًا إلى أن صاروخ “بار” أطلق نحو أهداف داخل قطاع غزة، ويعمل وفق نظام توجيه ملائم لساحات القتال المعقدة، وقادر على إصابة الأهداف خلال وقت وجيز للغاية، بحسب ما أفادت به مصادر صحفية.
ويُعد “بار” من الصواريخ قصيرة المدى، وهو نسخة مطورة وأكثر دقة من صاروخ “روماخ”، ويزيد مداه الأقصى عن 35 كيلومترًا، وفق ما عرضته الصحفية سلام خضر في خريطة تفاعلية بثتها قناة الجزيرة.
مقالات ذات صلةويُطلق هذا الصاروخ الإسرائيلي من قاذفة إسرائيلية الصنع قادرة على حمل نحو 16 صاروخًا تُطلق بشكل متتالٍ.
ووفقًا لجيش الاحتلال، فإن إدخال صاروخ “بار” إلى الخدمة يهدف إلى تحقيق إصابة دقيقة للأهداف خلال فترة زمنية محدودة جدًا بين رصد الهدف واستهدافه. ولم يكشف جيش الاحتلال عن كامل المواصفات العسكرية والميدانية للصاروخ الجديد حتى الآن.
ومن المقرر أن تحل صواريخ “بار” محل صواريخ “روماخ” القديمة التي كانت تُطلق من راجمات الصواريخ المتعددة “إم 270″، وفق المصادر ذاتها.
ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع مواصلة الاحتلال لجرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة، حيث استأنفت قواته منذ 18 مارس/آذار الماضي تنفيذ غارات عنيفة استهدفت بشكل رئيسي مدنيين ومنازل وبنايات سكنية وخيام تؤوي نازحين.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن الاحتلال، بدعم أميركي مطلق على المستويين السياسي والعسكري، حربًا غير مسبوقة بحق الفلسطينيين في غزة، مترافقة مع حصار خانق أدخل القطاع في ظروف إنسانية كارثية وغير مسبوقة، وفق ما أفادت به تقارير حقوقية وصحفية.