قصف يؤدي إلى فقدان الاتصال بمجموعة مكلفة بحماية أسير إسرائيلي في غزة
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في فلسطين، اليوم الثلاثاء، عن فقدان الاتصال والتواصل مع مجموعة آسرة لأحد الأسرى الإسرائيليين لديها في قطاع غزة.
وأوضحت ألوية الناصر في بيان مقتضب، أن فقدان الاتصال بالمجموعة الآسرة، نتج عن قصف صهيوني همجي على قطاع غزة في ليلة رأس السنة الميلادية 2024.
وفي إعلان مماثل سابق، أكدت كتائب القسام فقدان الاتصال بعدد من المجموعات المكلفة بحماية أسرى الاحتلال في قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم القسام، أبو عبيدة، آنذاك إنه "تم فقدان الاتصال بعدد من المجموعات المكلفة بحماية أسرى العدو"، مشيراً إلى أن "مصير الأسرى والآسرين لا يزال مجهولا بعد فقدان الاتصال".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة قصف الاحتلال اسرى غزة قصف الاحتلال المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فقدان الاتصال
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة
#سواليف
أظهر #استطلاع_للرأي أجرته صحيفة /معاريف/ العبرية، ونشر اليوم الجمعة أن أغلب #الإسرائيليين (54%) يعتقدون أن من الصواب اتباع خطة لإطلاق سراح جميع #الأسرى_الإسرائيليين المحتجزين في #غزة دفعة واحدة مقابل #إنهاء #الحرب و #الانسحاب من قطاع #غزة.
وأضاف أنه في المقابل، يفضل 10% استمرار الإفراج على مراحل مثل المرحلة السابقة، ويقول نحو الربع (27%) إنه من المناسب العودة إلى القتال بكل قوتهم للضغط على “حماس” للإفراج عن الأسرى. و9% آخرين لا يعرفون.
وتظهر التفاصيل أن أغلبية ناخبي الائتلاف اليميني الحاكم في دولة الاحتلال، (53%) يؤيدون العودة إلى القتال المكثف، في حين أن أغلبية مطلقة من ناخبي المعارضة (83%) تؤيد إطلاق سراح الجميع الأسرى دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوأظهر استطلاع “معاريف” أيضا أن الجمهور الإسرائيلي منقسم بشأن كل ما يتعلق بقانون تجنيد المتدينين اليهود.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم