قصف يؤدي إلى فقدان الاتصال بمجموعة مكلفة بحماية أسير إسرائيلي في غزة
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في فلسطين، اليوم الثلاثاء، عن فقدان الاتصال والتواصل مع مجموعة آسرة لأحد الأسرى الإسرائيليين لديها في قطاع غزة.
وأوضحت ألوية الناصر في بيان مقتضب، أن فقدان الاتصال بالمجموعة الآسرة، نتج عن قصف صهيوني همجي على قطاع غزة في ليلة رأس السنة الميلادية 2024.
وفي إعلان مماثل سابق، أكدت كتائب القسام فقدان الاتصال بعدد من المجموعات المكلفة بحماية أسرى الاحتلال في قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم القسام، أبو عبيدة، آنذاك إنه "تم فقدان الاتصال بعدد من المجموعات المكلفة بحماية أسرى العدو"، مشيراً إلى أن "مصير الأسرى والآسرين لا يزال مجهولا بعد فقدان الاتصال".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة قصف الاحتلال اسرى غزة قصف الاحتلال المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فقدان الاتصال
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: حماس تتراجع عن التنازلات وتطالب بإنهاء حرب غزة
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" نقلا عن مسؤول رفيع إن حركة حماس تراجعت عن التنازلات التي أدت لاستئناف محادثات وقف إطلاق النار بقطاع غزة، وعادت لتطالب بإنهاء الحرب.
وكانت قطر أعلنت أن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى "ما زالت جارية بين القاهرة والدوحة، ولا يمكن التنبؤ بموعد الوصول لاتفاق".
وقالت الخارجية القطرية إن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ما زالت جارية، في إطار المناقشات الفنية والتقنية.
ولأكثر من مرة، تعثرت مفاوضات تبادل الأسرى التي تجري بوساطة قطرية مصرية أميركية، جراء إصرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة عبر تفتيش العائدين من خلال ممر نتساريم وسط القطاع الفلسطيني المحاصر.
وتواصل إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 -بدعم أميركي وعلى مرأى ومسمع من العالم كله- عدوانها على غزة مما أسفر عن أكثر من 153 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
إعلان