مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
المناطق_واس
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم مرتفعًا 86.04 نقطة ليقفل عند مستوى 12123.08 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 9.8 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- 366 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 137 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 79 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات تشب، وسال، وساكو، ومجموعة صافولا، والمراعي الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات أميانتيت، ونسيج، وسابتكو، ومعادن، وأماك الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 10.00% و6.04% .
فيما كانت أسهم شركات شمس، وأرامكو السعودية، وأنعام القابضة، وأمريكانا، والصناعات الكهربائية هي الأكثر نشاطًا في الكمية, كما كانت أسهم شركات أرامكو السعودية، وسال، والأهلي، والراجحي، وأديس هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم مرتفعاً 142.14 نقطة ليقفل عند مستوى 24630.40 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 26.2 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليون سهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأسهم السعودية الأسهم السعودیة أسهم شرکات مرتفع ا
إقرأ أيضاً:
مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض مع تزايد الخسائر في قطاع التكنولوجيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أغلقت مؤشرات الأسهم الأوروبية على انخفاض خلال تعاملات، اليوم الاثنين، (بداية تداولات الأسبوع)، وسط حالة من عدم اليقين العالمية بسبب التعريفات الجمركية الأمريكية.
وتراجعت أسهم التكنولوجيا في جميع أنحاء المنطقة بنسبة 3.1% لتصل إلى 4.16 نقطة، بعد أن تراجعت نظيراتها الأمريكية وسط مخاوف من الرسوم الجمركية، فيما أنهت أسهم شركات صناعة السيارات التعاملات مرتفعة بنسبة 1.24% بدعم من "بورشه" و"ستيلانتس".
وعلى صعيد التداولات، انخفض مؤشر داكس الألماني بنسبة 1.8% حيث أظهرت بيانات التصدير المؤقتة للبلاد تراجعا، وفي الوقت نفسه، خسر مؤشر كاك 40 الفرنسي ومؤشر فوتسي 100 بنسبة 0.9%، كما انحسر مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 1.4%.
كما سيكون هناك المزيد من التحركات الجيوسياسية خلال الأسبوع الجاري، حيث سيجتمع مسؤولون أمريكيون مع نظرائهم الأوكرانيين في المملكة العربية السعودية غدا.
وقالت الولايات المتحدة إن الاجتماع الذي سيعقد في جدة سيسمح لها بقياس ما إذا كانت أوكرانيا مستعدة لتقديم تنازلات ذات معنى من أجل التوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا لإنهاء الحرب من عدمه.