«الصحة العالمية»: ضرورة أن تقوم الحكومات بمراقبة الشركات التي تصنع منتجات يدخل فيها الأسبارتام
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
علق الدكتور أيوب الجوالدة المستشار الإقليمي للتغذية بمنظمة الصحة العالمية على تقرير الصحة العالمية حول «الاسبرتام» ناصحًا المواطنين بتجنب استخدام المحليات الصناعية كبديل للسكر.مؤكدًا أنه حتى الان لا يوجد دليل علمي على أن المحليات الصناعية تؤثر على مسألة الوزن، والأمر يحتاج لمزيد من الدراسة.
أخبار متعلقة
«شعبة الأدوية» تكشف موقف مصر من قرار الصحة العالمية باعتبار «الأسبارتام» مادة مسرطنة
«أشهر مُحلي صناعي».
تابع خلال مداخلة «خلال» برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON :«هناك احتمالية بالإصابة بالسرطان بسبب الأسبارتام، وننصح الناس بتجنب استخدامه. الأسبارتام موجود في صناعة الألبان، والجيلاتين»
ناصحاً الحكومات بضرورة مراقبة الشركات التي تصنع منتجات يدخل فيها الأسبارتام.
واصل :.، يأخذ تقييم مخاطر الوكالة الدولية لبحوث السرطان في الاعتبار جميع أنواع التعرض (مثل النظام الغذائي والمهني)، تصنيف قوة الأدلة في المجموعة 2 ب هو ثالث أعلى مستوى من أصل 4 مستويات
الأسبارتام الأسبارتام والاصابة بالسرطانالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الأسبارتام الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
أبوخشيم: يجب محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية
جددت ليبيا، الجمعة، تأكيدها على ضرورة اتخاذ إجراءات دولية حازمة لمكافحة الإسلاموفوبيا، مشددةً على أهمية احترام المقدسات الإسلامية والتصدي لخطاب الكراهية والتمييز ضد المسلمين.
جاء ذلك خلال بيان ألقاه مستشار بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة عامر أبوخشيم، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة الحدث رفيع المستوى لإحياء اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
كما أعرب بيان ليبيا عن قلقها العميق إزاء تزايد الاعتداءات على المسلمين وتدنيس المقدسات الإسلامية، معتبرا أن ما يجري في غزة مثال صارخ على تفاقم كراهية الإسلام برعاية رسمية وتواطؤ دولي.
ودعت ليبيا إلى إدانة كافة أشكال الإسلاموفوبيا، وفرض عقوبات قانونية على مرتكبي جرائم الكراهية ضد المسلمين، مؤكدة أن احترام المقدسات الإسلامية هو جزء لا يتجزأ من مبادئ الاحترام المتبادل والتضامن الإنساني.
وطالب البيان الليبي المجتمع الدولي بتشديد القوانين التي تجرّم الاعتداء على المقدسات، ورفض استخدام “حرية الرأي” كذريعة لتبرير الإسلاموفوبيا، مشددا على ضرورة محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية، وتعزيز التعاون الدولي في نشر قيم السلام والعدالة.