«الصحة العالمية»: ضرورة أن تقوم الحكومات بمراقبة الشركات التي تصنع منتجات يدخل فيها الأسبارتام
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
علق الدكتور أيوب الجوالدة المستشار الإقليمي للتغذية بمنظمة الصحة العالمية على تقرير الصحة العالمية حول «الاسبرتام» ناصحًا المواطنين بتجنب استخدام المحليات الصناعية كبديل للسكر.مؤكدًا أنه حتى الان لا يوجد دليل علمي على أن المحليات الصناعية تؤثر على مسألة الوزن، والأمر يحتاج لمزيد من الدراسة.
أخبار متعلقة
«شعبة الأدوية» تكشف موقف مصر من قرار الصحة العالمية باعتبار «الأسبارتام» مادة مسرطنة
«أشهر مُحلي صناعي».
تابع خلال مداخلة «خلال» برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON :«هناك احتمالية بالإصابة بالسرطان بسبب الأسبارتام، وننصح الناس بتجنب استخدامه. الأسبارتام موجود في صناعة الألبان، والجيلاتين»
ناصحاً الحكومات بضرورة مراقبة الشركات التي تصنع منتجات يدخل فيها الأسبارتام.
واصل :.، يأخذ تقييم مخاطر الوكالة الدولية لبحوث السرطان في الاعتبار جميع أنواع التعرض (مثل النظام الغذائي والمهني)، تصنيف قوة الأدلة في المجموعة 2 ب هو ثالث أعلى مستوى من أصل 4 مستويات
الأسبارتام الأسبارتام والاصابة بالسرطانالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الأسبارتام الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
"الصحة العالمية" و"أطباء بلا حدود" تدعوان إلى تضافر الجهود لاحتواء الكوليرا في غرب إثيوبيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت منظمة الصحة العالمية ومنظمة "أطباء بلا حدود" غير الحكومية إلى تضافر الجهود لاحتواء وباء الكوليرا في غرب إثيوبيا.. محذرتين من انتشار الوباء بشكل سريع لاسيما في ظل تدفق اللاجئين من ولاية أعالي النيل بجنوب السودان إلى إثيوبيا.
وذكر بيان لمنظمة "أطباء بلا حدود" أن وباء الكوليرا ينتشر بسرعة في منطقة "جامبيلا" في غرب إثيوبيا؛ مما يعرض حياة الآلاف للخطر حيث أبلغت السلطات الصحية الإقليمية عن أكثر من 1500 حالة إصابة بالكوليرا و31 حالة وفاة.
من جانبها، حذرت منظمة الصحة العالمية من الانتشار السريع للكوليرا، مشيرة إلى أن الوباء، الذي جرى اكتشافه لأول مرة في مقاطعة "أكوبو" ب جنوب السودان وفي جامبيلا ب إثيوبيا بداية الشهر الماضي، انتشر منذ ذلك الحين في 8 مناطق و4 مخيمات للاجئين.
وأكدت منظمة الصحة العالمية أنها كثفت جهود التصدي للكوليرا من خلال نشر فريق من الخبراء رفيعي المستوى لتقديم الدعم اللازم على الأرض فيما يتعلق بالترصد الوبائي والإشراف على الحالات المصابة والوقاية من العدوى ومكافحتها والإبلاغ عن المخاطر فضلا عن دعم مجالات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية.
وأكدت المنظمتان أن المياه غير الآمنة وغياب النظافة والصرف الصحي يؤجج الانتشار السريع للكوليرا في منطقة "جامبيلا"، ودعت المنظمتان إلى تقديم دعم عاجل للمرافق الصحية وإمدادات مياه الشرب.
وشددت المنظمتان على أن هناك حاجة إلى إطلاق حملة تطعيم ضد الكوليرا في المناطق المتضررة لوقف انتشار المرض.