عرض السنة الجديدة.. اشتر iPhone 15 جديد بـ 26 ألف جنيه فقط
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
بعد حوالي أربعة أشهر من إطلاقه، أصبح سلسلة iPhone 15 متوفرة بسعر مخفض لأول مرة في الهند التي تعد أكبر أسواق الهواتف الذكية في العالم.
تتيح سلسلة متاجر الإلكترونيات الاستهلاكية Vijay Sales "Apple Days Sale" من 31 ديسمبر إلى 7 يناير هواتف iPhone 15 بسعر مخفض جدا.
خلال هذه الفترة، هناك خصومات على العديد من أجهزة Apple، لكن أبرز ما يميزها هو أحدث جيل من أجهزة iPhone الرائدة بأسعار مخفضة، بالنسبة لأولئك الذين ينتظرون شراء سلسلة iPhone 15، يبدو أن هذا هو الوقت المناسب حقًا.
تتوفر سلسلة Apple Days Sale حاليًا في متاجر Vijay Sales للبيع بالتجزئة في جميع أنحاء البلاد وعلى موقعها الرسمي على الإنترنت. ستنتهي في 7 يناير.
خلال فترة البيع، يتوفر iPhone 15 و 15 Plus بسعر ابتدائي يبلغ 70990 روبية و 79820 روبية على التوالي (أي بسعر يبدأ من 26 ألف جنيه مصري).
وهذا يعني أنه مقارنة بسعر الإطلاق، يبلغ الخصم حوالي 10000 روبية للطرازات الأساسية. وفي الوقت نفسه، يبدأ iPhone 15 Pro بسعر 125900 روبية وهو أرخص بمقدار 9000 روبية مقارنة بالسعر الأصلي البالغ 134900 روبية. من ناحية أخرى، يمكن الحصول على Pro Max من 149240 روبية بدلاً من 159900 روبية.
ألق نظرة على أسعار مفصلة لكل تكوين من سلسلة iPhone 15 في الجدول أدناه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يناير
إقرأ أيضاً:
الدولار اليوم يخترق حاجز الألفين جنيه
الدولار اليوم يخترق حاجز الألفين جنيه..
السبب في ذلك قرار عجيب من بنك السودان…حيث أصدر بنك السودان في بداية شهر مايو تقريبا قائمة حظر من الصادر لعدد كبير من الشركات المتأخرة في توريد حصائل الصادر (وحصيلة الصادر هي عوائد بيع المصدر لبضائعه بالخارج البنك المركزي بيلزمك تعيدها للسودان وتستورد بيها او تبيعها للبنك)
وبعد كثير من السك والمناشدات وانو التأخير حدث بسبب الحرب وتعطل الجهاز المصرفي وغيرها من الصعوبات، أصدر بنك السودان في بداية يونيو قرار بامهال المصدرين شهر لجلب الحصائل المتأخرة ولكن الخطأ انو الزم بنك السودان المصدرين ببيع الحصائل لبنك السودان المركزي بالسعر الرسمي للبنوك، طبعا المشكلة انو السعر الرسمي طوال الشهر الماضي كان فرقه كبير جدا من سعر السوق الموازي (اي مبلغ تجيبه بالطريقة دي فيهو خسارة بحوالي ٣٠%) فحصل زي اجماع بين المصدرين انو ما حيجيبو، وظل الوضع على ما هو عليه لحدي اخر اسبوع من يونيو حيث البنوك بدأت تستجيب وترفع سعرها حيث وصل تقريبا ليكون الفرق حوالي ٢-٣% وهو الفرق المعتاد وعليه حدث ضغط هائل حيث حول كل المصدرين حصائلهم في اسبوع واحد، و دي مبالغ تقدر بحوالي اكثر من ١٠٠ مليون دولار…اها المشكلة وين؟
المشكلة انو أي زول بيجيب حصيلة راجعة بيقوم بنك السودان بيشيلها ويديه جنيه، وطبعا كلنا عارفين بنك السودان جنيهو من وين؟! ايوا نفس المكان المعتاد ، من الهواء (حيث يتم خلق نقود جديدة في النظام المصرفي من العدم)…
بالمقابل كل الناس العندها جنيه دي ما عندها حل غير تجري تشتري درهم برا البلد عشان تحفظ قيمة قروشها، خصوصا بعد التدهور العسكري الحاصل وتخوف التجار من الدخول في شراء اي بضائع صادر قابلة للشفشفة (و ده سبب تأخرهم اساسا انهم يجيبو القروش دي انو البلد ما مستقرة والنشاط الاقتصادي انخفض فما عندهم سبب يجيبو قروش بالاضافة للتعقيدات السابقة)، المهم عليه سعر الدرهم من حوالي ٥٠٠ جنيه (ما يعادل حوالي ١٨٣٦ للدولار) وصل حاليا حوالي ٥٤٧ جنيه (ما يعادل حوالي ٢٠٠٧ للدولار) بزيادة حوالي ١٠% في اربعة ايام تقريبا ولسة ماشي…
بنك السودان لو داير درهم كان ببساطة ممكن برضو يجيب نفس قروشه من الهواء ويشتري بشكل تدريجي ن سوق العملة سواء البنوك داخليا او خارجيا وكده يتحكم في الطلب بدل يخلق حالة الهلع وانفجار الطلب والتنافس المصنوع ده….ياخي كان داير الدرهم حق المصدرين ده زاتو كان اقل شي ممكن تمدد الفترة شهر تاني عشان القصة تحصل تدريجيا…و اساسا درهم المصدرين ما اطعم من درهم دبي لكن القصة دي مجرد عادات وتقاليد فهم عاقبنا الناس وكده، والجاهل عدو نفسه…المهم قصة اقتصاد البلد دي ماسكينها ناس اقل ما يمكن ان يقال عنهم انهم غير جديرين بمناصبهم!
#اقتصاد_البسطاء
#economics_for_dummies
Mohammed Elmosbah
إنضم لقناة النيلين على واتساب
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟