زيادة مرتقبة في تسعيرة الطوبيس تثير غضب ساكنة آسفي
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
أثارت زيادة مرتقبة في تذكرة النقل الحضري بمدينة آسفي استياء الساكنة التي تساءلت عن مدى احترام الرشكة المفوض لها تدبير هذا المرفق لدفتر التحملات الذي بموجب نالت صفقة تدبير النقل ومدى مراقبة المجلس الجماعي لعملها.
وتتجه الشركة المفوض لها تدبير مرفق النقل الحضري ، إلى رفع ثمن تذكرة النقل بالمدار الحضري بــ ( + 0:50 درهم) وبين الجماعات بــ ( + 1 درهم)، خارج القانون، حيث إن ثمن التذكرة قد حدد طيلة مدة العقد في ثمن أقصته أربع دراهم.
وحمل مستشارون بالجماعة المسؤولية لرئيس الجماعة حول مدى تتبع التزام الشركة المفوض لها، بمقتضيات عقد التدبير، ومستغربين تضمن الإعلان عن تلك الزيادة لإشارة مبهمة ( مصادقة المصالح المختصة)، دون بيان الجهة المقصودة، هل هي مصالح وزارة الداخلية، أم مصالح جماعة آسفي؟.
ودعوا سلطة الرقابة الإدارية للتدخل العاجل من أجل إلزام الشركة باحترام القانون وعقد التدبير المفوض، خاصة وأن الدولة تحملت عبر صندوق دعم التنقلات الحضرية، فارق زيادة سعر المحروقات حفاظا على التوازنات المالية للشركة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تثبيت المازوت.. البترول تعلن أسباب زيادة أسعار البنزين والسولار
أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية، أن لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية قررت زيادة أسعار البنزين والسولار بقيمة جنيهين للتر، وذلك اعتبارًا من صباح اليوم الجمعة الموافق 11 أبريل.
وذكرت وزارة البترول، في بيان رسمي اليوم، أن الزيادة شملت أنواع البنزين الثلاثة، حيث ارتفع سعر لتر بنزين 95 من 17 إلى 19 جنيهًا، وبنزين 92 من 15.25 إلى 17.25 جنيه، وبنزين 80 من 13.75 إلى 15.75 جنيه، كما ارتفع سعر لتر السولار من 13.5 إلى 15.5 جنيه.
أما سعر طن المازوت المورد لباقي الصناعات 10500 جنيه، واسطوانة البوتاجاز المنزلي 12.5 كجم 200 جنيه واسطوانة البوتاجاز 400 جنيه، وطن الغاز الصب 16000 جنيه، والغاز المورد لقمائن الطوب 210 جنيهات للمليون وحدة حرارية، مع تثبيت سعر المازوت المورد للكهرباء والصناعات الغذائية، وغاز تموين السيارات.
وتعتمد لجنة تسعير الوقود، التي تضم ممثلين لوزارتي البترول والمالية، في قرارها على قياس مستوى الأسعار العالمية للبترول، وأسعار الصرف وتكاليف النقل والتشغيل والإنتاج، وتجتمع بشكل ربع سنوي لمراجعة أسعار الوقود، وتحريكها ارتفاعًا أو انخفاضًا بنسبة 10% أو تثبيتها، استنادًا إلى عدة عوامل، أبرزها الأسعار العالمية للبترول، وسعر صرف العملات الأجنبية، وتكاليف النقل والتشغيل والإنتاج.