منوعات، تقويم جدة يجمع الفنانتان دخون و موضي الشمراني،ضمن فعاليات تقويم جدة، أقيم حفلاً غنائيا الخميس الماضي، جمع الفنانة دخون و الفنانة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقويم جدة يجمع الفنانتان دخون و موضي الشمراني، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تقويم جدة يجمع الفنانتان دخون و موضي الشمراني

ضمن فعاليات تقويم جدة، أقيم حفلاً غنائيا الخميس الماضي، جمع الفنانة دخون و الفنانة موضي الشمراني وبحضور مكتمل العدد وصل الى 7000 مقعد.

افتتحت الحفل الفنانة دخون بأغنية “أول حكايتنا” وتوالت صفقات الجمهور على أجمل الأغاني، ورحبت بجمهور جدة، معبرة عن سعادتها بالمشاركة ضمن حفلات تقويم جدة، وفي لفته منها رحبت بالفنانة موضي الشمراني، وقالت سعيدة بمشاركتي الحفل معها، واقتحمت الفنانة دخون المسرح بادائها المميز والذي يتسم بالدمج بين الأغاني الغربية الإنجليزية منها والفرنسية مع الفن الشعبي العربي، كما غنت أجمل الأغاني لعمالقة الفن السعودي الطربي والشعبي ومن ضمن الاغاني ” قالو ترى، الخاتم أحمر يماني، سرمد الليل ، مثل ما كان ، يللي تغلا بالحلا ” وانهت الفقرة الاولى بأغنية ” فزيت من نومي.” كما عبرت الفنانة دخون في المؤتمر الصحفي الشكر على المساحة الفنية التي لاقتها من الهيئة العامة للترفيه والشركة المنظمة .

وتلتها في المسرح الفنانة ذات الشعبية العريضة موضي الشمراني والتي لاقت ترحيب كبير من الجمهور كما شجعت الفنانة موضي جمهورها بكلماتها الحماسية ” كله يرقص ، عطه جوه ” حيث اشعلت المسرح بأغاني الطرب الشعبي حتى الساعة الثالثة صباحًا ، وقدمت مجموعة من الاغاني الرائعة مثل ” كم باقي على الرجعة ، حايرة ، راعي المعارض ، سبحانه، قوية الباس ،صبولي فنجان “، وختمت الحفل بأغنية ” يلعبك إبليس “

يذكر ان تقويم جدة 2023، إحدى مبادرات الهيئة العامة للترفيه، وتتميز فعالياتها بارتباطها برغبات الجمهور.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

منتدى "الابتكار والمباني الخضراء لإزالة الكربون" يجمع الخبراء في COP 29

يعقد سفراء المناخ برئاسة السفير مصطفى الشربيني، منتدى هامًا غدًا الخميس 21 نوفمبر 2024 تحت عنوان "الابتكار والمباني الخضراء لإزالة الكربون" ضمن فعاليات قمة المناخ للأمم المتحدة COP 29. 

ويُعقد المنتدى في المنطقة الزرقاء Blue Zone، قاعة 27، المنطقة C، الساعة الواحدة ظهرًا بتوقيت باكو.

ويضم المنتدى أبرز المتحدثين ومحاور المنتدى، حيث يشارك في المنتدى نخبة من الخبراء والمتحدثين الدوليين لمناقشة الابتكار والمباني الخضراء ودورها في إزالة الكربون، أبرزهم: الدكتور أحمد علي والدكتور أحمد عبد النظير، اللذان سيتناولان أحدث الابتكارات التكنولوجية التي قاما بتحقيقها ويمكن توظيفها في عدة أنشطة خاصة للزراعة والصناعة، مع التركيز على كفاءة الطاقة وتقليل انبعاثات الكربون، والمستشار محمود فوزي، الذي سيسلط الضوء على أهمية دور السياسات والمبادرات في دعم بناء قدرات ذوي الإعاقة لحياة مستدامة خضراء وتعزيز الابتكار المناخي، والدكتورة رانيا فؤاد، التي ستقدم عرضًا تفصيليًا حول تقنيات وتصاميم المباني الخضراء، وأفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، والمهندس المعماري هشام هلال، الذي سيشارك رؤيته حول تصميم المباني الخضراء والبنية التحتية الخضراء وكيفية تحويل المباني التقليدية إلى نماذج مستدامة، والدكتور فوزي يونس، الذي سيتحدث عن مبادرات "سفراء المناخ" في بناء قدرات الشركات، مع تقديم أمثلة عملية لنجاحات في هذا المجال.

يستضيف المنتدى الخبيرة الأمريكية ألكسندر بيك، المتخصصة في إزالة الكربون، التي ستناقش التجارب الدولية وأفضل الحلول المبتكرة لتحقيق اقتصاد منخفض الكربون.

تقدم المنتدى سفيرة المناخ سما وائل، إحدى المبتكرين الشباب بمؤسسة الفريق التطوعي للعمل الإنساني، لتسليط الضوء على أهمية إشراك الشباب في دعم الجهود المناخية والابتكارات المستدامة.

ويهدف المنتدى إلى تسليط الضوء على أهمية الابتكار في تحقيق أهداف إزالة الكربون، مع التركيز على المباني الخضراء كمفهوم أساسي لتحقيق ذلك.

وتشمل المحاور الرئيسية:

التقنيات المبتكرة في المباني المستدامة: استعراض أحدث الحلول التكنولوجية التي تساهم في تحسين كفاءة الطاقة وتقليل انبعاثات الكربون.
تطوير البنية التحتية الخضراء: تقديم أمثلة من مشاريع عالمية ناجحة تُظهر كيفية دمج الاستدامة في تصميم وتشغيل المباني.
دور السياسات والتشريعات: مناقشة أهمية دعم الحكومات لسياسات تشجع الابتكار والاستثمار في تقنيات البناء المستدام.
التعاون الدولي لتحقيق إزالة الكربون: استعراض دور الشراكات بين الحكومات والقطاع الخاص في تسريع الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون.

وفي تصريح أكد السفير الشربيني، الخبير الدولي في الاستدامة وتقييم مخاطر المناخ ورئيس وفد المراقبين في COP 29 أن "التحول إلى مبان خضراء ليس خيارًا بعد الآن، بل ضرورة لتحقيق استدامة كوكبنا. الابتكار هو المفتاح لإزالة الكربون، ليس فقط في المباني، ولكن في جميع قطاعات الحياة. من خلال تطبيق تقنيات مبتكرة، مثل استخدام مواد بناء صديقة للبيئة، وإعادة تدوير الطاقة، والاعتماد على مصادر طاقة متجددة، يمكننا إحداث تأثير إيجابي ملموس على المناخ."

وأضاف: "يجب أن نتعاون عالميًا لتسريع اعتماد المباني المستدامة. دورنا كسفراء المناخ هو تسليط الضوء على هذه الحلول، وتقديم خارطة طريق شاملة لدعم الحكومات والمجتمعات."

ويأتي هذا المنتدى كجزء من الجهود المبذولة لتعزيز العمل الجماعي لمواجهة أزمة المناخ. وتعد المباني الخضراء عنصرًا حاسمًا في تقليل الانبعاثات، حيث تشير الدراسات إلى أن قطاع البناء مسؤول عن ما يقارب 40% من إجمالي الانبعاثات العالمية.

ويتخلل المنتدى حلقات نقاشية وعروض تقديمية من خبراء عالميين في مجالات البناء المستدام والابتكار المناخي، مع التركيز على تقديم حلول عملية وقابلة للتنفيذ لدعم تحقيق أهداف اتفاق باريس للمناخ وخفض الاحتباس الحراري.

ويسلط المنتدى الضوء على أهمية الابتكار والمباني الخضراء في التصدي لأزمة المناخ، حيث يُقدر أن قطاع البناء مسؤول عن حوالي 40% من الانبعاثات الكربونية العالمية. يناقش المنتدى كيف يمكن للتحول إلى مبانٍ مستدامة أن يسهم في تحقيق خفض كبير للانبعاثات.

ويختتم المنتدى بجلسة نقاشية يشارك فيها جميع المتحدثين، تهدف إلى وضع خارطة طريق تدعم الحكومات والشركات في تسريع تبني تقنيات البناء المستدامة، مع التأكيد على أهمية الشراكة الدولية لتحقيق اقتصاد خالٍ من الكربون.

مقالات مشابهة

  • حفل لـ منوعات الزمن الجميل على مسرح الجمهورية.. الليلة
  • طارق الإبياري: مهرجان القاهرة يجمع الفن والقضية الفلسطينية في لوحة إنسانية
  • شاهد.. "لقاء الشاي" يجمع أطول وأقصر امرأة في العالم
  • الاتحاد الأوروبي يجمع 7 مليارات يورو من بيع سندات مجمعة
  • منتدى "الابتكار والمباني الخضراء لإزالة الكربون" يجمع الخبراء في COP 29
  • حفل ساهر لـ منوعات الزمن الجميل على مسرح الجمهورية
  • الخمر يجمع لامين يامال وكريستيانو رونالدو
  • ناصر الشمراني ينتقد غياب الجانب الإداري في الأخضر .. فيديو
  • هيئة تقويم التعليم والتدريب توقع اتفاقية لاعتماد ( 43 ) برنامجًا أكاديميًا لجامعة أم القرى
  • “الإصلاح” و “الانتقالي”.. خصمان يجمعُهما تدميرُ “الاقتصاد” ونهبُ “المال العام”