وفاة رئيس الموساد إبان حرب 1973 عن عمر يناهز 98 عاما
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
توفي تسفي زامير رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) سابقا، الذي تجاهلت الحكومة إلى حد كبير تحذيره من أن مصر وسوريا على وشك مهاجمة "إسرائيل" عام 1973، عن عمر يناهز 98 عاما.
وأعلن الموساد وفاة زامير الذي ترأس الجهاز من عام 1968 إلى 1974.
وكان زامير جنرالا سابقا في الجيش، وأشرف على حملة إسرائيلية لاغتيال قيادات فلسطينية اتهمتها "إسرائيل" بالوقوف وراء مقتل رياضيين إسرائيليين في أولمبياد ميونيخ عام 1972.
وقال وزير الحرب يوآف غالانت عبر منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي عن زامير "ستبقى مساهمته في أمن إسرائيل في الأذهان لسنوات كثيرة قادمة".
وكان زامير رئيسا للموساد عندما هاجمت سوريا ومصر "إسرائيل" في السادس من تشرين الأول/ أكتوبر 1973.
وروى فيما بعد بمرارة كيف أخبره أحد عملاء المخابرات البارزين أن القاهرة ودمشق تخططان لهجوم مفاجئ في تشرين الأول/ أكتوبر 1973. وأضاف أن المخابرات العسكرية الإسرائيلية تعاملت مع ذلك على أنه خدعة ونتيجة لذلك فشلت الحكومة في عمل التعبئة الكاملة مسبقا.
يعتبر زامير الرئيس الرابع لجهاز الموساد، وُلد عام 1925 ببولندا، وتطوع كجندي في عصابات الهاجاناه والبالماخ الصهيونية، وفي عام 1968 كُلف بإدارة جهاز الموساد حتى عام 1973.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية تسفي زامير الموساد الاحتلال الموساد تسفي زامير المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وفاة (شيخ المخرجين العراقيين)
#سواليف
قالت قناة العراقية التلفزيونية امس الاثنين إن #المخرج #محمد_شكري_جميل الذي يُلقبه النقاد “شيخ المخرجين العراقيين” توفي عن عمر ناهز 87 عاماً.
ونعاه الشاعر عارف الساعدي مستشار رئيس مجلس الوزراء العراقي للشؤون الثقافية، ونقابة الفنانين العراقيين، ووزارة الثقافة.
وقال وزير الثقافة أحمد فكاك البدراني في بيان إن جميل “يعد واحداً من رواد السينما العراقية العظماء.. روحه ستظل حاضرة في كل مشهد ولقطة رسمها بحب وشغف”.
ولد جميل بالعاصمة بغداد عام 1937 والتحق بالعمل في وحدة الإنتاج السينمائي بشركة نفط العراق، التي فتحت الباب أمامه للسفر إلى إنجلترا لدراسة السينما.
عمل مساعد تصوير ومساعد إخراج في عدد من الأفلام الوثائقية، وشارك في مونتاج أول فيلم عراقي ملون بعنوان (نبوخذ نصر) للمخرج كامل العزاوي.
أخرج فيلم (الظامئون) عام 1972 وفيلم (الأسوار) عام 1979 كما أخرج عام 1982 فيلم (المسألة الكبرى)، الذي يعد من أضخم من أنتجته السينما العراقية.
من أبرز أفلامه (الملك غازي) عام 1993 من بطولة ستار خضير وميسون البياتي ومحمد طعمة التميمي وسامي قفطان وفيصل الياسري وسامي السراج وجواد الشكرجي وغازي التكريتي.
وكان الراحل متزوجاً من الممثلة فاطمة الربيعي التي شاركته في بعض أعماله السينمائية.