مدرب جامبيا يتجاهل مصر ويرشح منتخب مفاجئ للفوز بكأس الأمم الأفريقية
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشف المدير الفني البلجيكي توم سانتفيت عن الفريق المرشح للفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية 2023 التي ستقام في ساحل العاج هذا العام.
وسيقود المدرب السابق للمنتخب الناميبي جامبيا إلى البطولة للمرة الثانية على التوالي، حيث كانت المرة الأولى في النسخة الأخيرة بالكاميرون.
وكانت جامبيا هي الفريق الأقل تصنيفا في نسخة 2021، وتأهلت إلى دور الثمانية قبل أن تخرج على يد المضيفة الكاميرون في دوالا.
وفي مقابلة حديثة مع محطة الإذاعة النيجيرية" بريلا إف إم،" رشح سانتفيت النيجيريين للفوز بالمسابقة هذا العام في أبيدجان.
هوغو بروس يدافع عن خياراته الهجومية في قائمة جنوب إفريقيا مدرب جنوب إفريقيا يكشف أسباب عدم استدعاء نجم بيراميدز للكانوقال: "الجميع يعرف شغفي وحبي لكرة القدم النيجيرية".
وأضاف "سيكون من المثير للاهتمام أن نرى كيف سيكون أداء نيجيريا، لأنها، بالنسبة لي، واحدة من الفرق المرشحة، لقد مرت 11 عامًا منذ أن فاز ستيفن كيشي باللقب لصالحهم."
فاز فريق سوبر إيجلز بالبطولة آخر مرة في عام 2013 في جنوب إفريقيا، لكنهم لم يصلوا بعد إلى النهائي منذ ذلك الحين.
تقع نيجيريا في واحدة من أصعب المجموعات في المسابقة، حيث تقع في المجموعة الأولى إلى جانب الدولة المضيفة وساحل العاج وغينيا الاستوائية وغينيا بيساو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسباب المدير الفني الافريقية نسب كأس الأمم الأفريقية الأمم الأفريقية
إقرأ أيضاً:
فتح: انضمام إسبانيا إلى دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل انتصار لقيم الإنسانية
ذكرت حركة فتح أن انضمام إسبانيا إلى دعوى جنوب إفريقيا بشأن ارتكاب الاحتلال جرائم إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني يُعَد انتصارًا لقيم العدالة والقانون الدولي.
وقالت الحركة في بيان لها اليوم السبت، إن هذه الخطوة تمثل لحظة فارقة على طريق تجسيد حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية وإقامة الدولة والانعتاق من الاحتلال.
كما ألقت الحركة الضوء على إدراك إسبانيا، كغيرها من غالبية دول العالم، أن الأمن والاستقرار والسلام في الشرق الأوسط لن يتحقق بالقوة العسكرية وما يتبعها من جرائم إبادة جماعية، وإنما بالوقف الفوري للعدوان وإنهاء الاحتلال والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو1967.
وأوضحت الحركة أن تهديد دولة الاحتلال بفرض عقوبات على الشعب الفلسطيني والسلطة الوطنية الفلسطينية وإقامة مستعمرات إضافية على الأرض الفلسطينية مع كل إجراء قانوني أو اعتراف دولي بدولة فلسطين، يُعَد استعلاءً قبيحًا واستهتارًا وتحديًا لدول العالم ومنظومة القانون الدولي. وأكدت أنه ينبغي على العالم وضع حد لهذا الانفلات الخارج عن القانون وأعراف البشر.