أسرة فيلم «الحريفة» ضيوف معكم منى الشاذلي الخميس.. حلقة كلها ضحك ولعب (صور)
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يحل أبطال وصناع فيلم "الحريفة" ضيوفا على الإعلامية منى الشاذلي، في حلقة الخميس المقبل من حلقات برنامج "معكم منى الشاذلي"، المذاع على قناة "ON".
يظهر فى الحلقة نجوم الفيلم نور النبوي، نور إيهاب، أحمد غزي، كزبرة، عبد الرحمن محمد، وأحمد حسام ميدو، بالاضافة الى المنتج طارق الجنايني، والسيناريست إياد صالح ومخرج الفيلم رؤوف السيد.
يتحدث أبطال وصناع "الحريفة" عن كواليس العمل وابرز التحديات التى واجههتهم خلال تصوير الفيلم.
وفى جو من البهجة والمرح، يخوض أبطال الحريفة مجموعة من الألعاب والمسابقات التي حازت على تفاعل جمهور البرنامج داخل الاستوديو.
يتحدث أحمد حسام ميدو عن تجربته الأولى فى التمثيل وكيف استعد لأداء دور أستاذ شلش ضمن أحداث الفيلم.
كما يكشف أبطال الفيلم أسرارا عن كواليس الفيلم ومواقف طريفة جمعتهم، كما ضمت الحلقة ألعاب وتحديات بين الضيوف.
تدور قصة فيلم "الحريفة" حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.
اقرأ أيضاًنور النبوي يطرح أغنية «اسأل عني» من فيلم «الحريفة»
انطلاق العرض الخاص لفيلم «الحريفة» بحضور أبطاله.. الأربعاء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميدو منى الشاذلي معكم منى الشاذلي نور النبوي فيلم الحريفة الحريفة معکم منى
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: مسلسل ظلم المصطبة يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بمسلسل "ظلم المصطبة"، لافتة إلى سر مجاحه يكمن في أنه اقترب من الناس ومشاكلهم الحقيقية في الأقاليم، وليس في العاصمة، وفتح ملف قضايا المرأة، وسلط الضوء على ما تتعرض له من ظلم وعنف وتمييز.
وتابعت خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON:"ذكرنا بالمثل الشعبي: ظلم المصطبة ولا عدل المحكمة.فهذا المسلسل اختار مركز "إيتاي البارود" بالبحيرة ليكون بطل الحكاية، وهذا أول ما يميّز هذا العمل، لأن الدراما، كما اعتدنا، إما تختار القاهرة العاصمة، أو عندما تخرج منها تتوجه نحو االصعيد تارة، أو محافظات مثل الإسكندرية، وقليل منها يتجه إلى مدن القناة."
ولفتت إلى أن العودة للقرى الريفية بشكلها الحالي، بمتغيراتها ولهجة الناس التي تغيرت مع الزمن، هو ما كان مهمًا ومميزًا في العمل الذي دارت أحداثه في 15 حلقة.
متابعة :"15 حلقة كشفت من خلال تفاصيلها وشخصياتها المتعددة، كيف أن المجتمعات التقليدية ما زالت تتمسك بأفكار بالية، وأحيانًا ظالمة، مستخدمة إما سطوة المال أو الدين لتحقيق مصالحها.
إختتمت : " في طريق المصالح، تتعرض المرأة – الطرف الأضعف – لكل أشكال الظلم، الجسدي أو النفسي. فظلم المصطبة" مسلسل يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع؛ في هذا المسلسل من المهم أن تكون الدراما كاشفة، تفضحنا أحيانًا، لنستيقظ على عورات كثيرة نظن أننا نعالجها بالقانون، لكنها تبقى موجودة، راسخة في عقول كثيرين، إن لم يتم استئصالها."