الأمم المتحدة تؤكد ابحار “نوتيكا” البديلة لصافر صوب الحديدة مرجحةً بدء عملية التفريغ خلال أيام
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الأمم المتحدة تؤكد ابحار “نوتيكا” البديلة لصافر صوب الحديدة مرجحةً بدء عملية التفريغ خلال أيام، الجديد برس أكدت الأمم المتحدة، اليوم السبت، إبحار سفينة “نوتيكا” البديلة لخزان صافر النفط ي، من جيبوتي في طريقها إلى سواحل محافظة .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمم المتحدة تؤكد ابحار “نوتيكا” البديلة لصافر صوب الحديدة مرجحةً بدء عملية التفريغ خلال أيام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
أكدت الأمم المتحدة، اليوم السبت، إبحار سفينة “نوتيكا” البديلة لخزان صافر النفطي، من جيبوتي في طريقها إلى سواحل محافظة الحديدة.
وتوقعت مصادر أممية أن تصل السفينة نوتيكا خلال يوم إلى الحديدة لكي تحل محل خزان صافر، مرجحة بدء عملية تفريغ النفط الخام من صافر خلال أيام.
وقال منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن “ديفيد غريسلي”، إنه سيتم نقل مليون برميل نفط من داخل ناقلة صافر المتهالكة إلى السفينة البديلة، موضحاً أن عملية التفريغ ستبدأ الأسبوع المقبل.
وحسب تصريحات إعلامية لغريسلي الأسبوع الماضي، فإن عملية نقل النفط ستستمر أسبوعين، مشيراً إلى أن إجمالي ما جُمع بهدف إنقاذ خزان صافر بلغ 118 من أصل 143 مليون دولار لتفادي الكارثة النفطية المحتملة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خلال أیام بدء عملیة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 9 من كل 10 سوريين يعيشون في فقر
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن 9 من كل 10 أشخاص في سوريا يعيشون في فقر، وإن واحداً من كل 4 عاطلون عن العمل، ولكن اقتصاد البلاد يمكن أن يستعيد مستواه قبل الصراع في غضون عقد من الزمان في ظل نمو قوي.
جاء هذا في تقرير جديد أصدره البرنامج وحمل عنوان «تأثير الصراع في سوريا: اقتصاد مُدمَّر وفقر مستشر وطريق صعب إلى الأمام نحو التعافي الاجتماعي والاقتصادي».
وقال البرنامج الأممي إن 14 عاماً من الصراع في سوريا أفسدت ما يقارب 4 عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي، ورأس المال البشري.
وحذر التقرير من أنه وفقاً لمعدلات النمو الحالية، لن يستعيد الاقتصاد السوري مستواه قبل الصراع من الناتج المحلي الإجمالي قبل عام 2080، موضحاً أنه لا بد أن يرتفع النمو الاقتصادي السنوي 6 أضعاف لتقصير فترة التعافي إلى 10 سنوات، وسوف تكون هناك حاجة إلى ارتفاع طموح بمقدار 10 أضعاف على مدى 15 عاماً لإعادة الاقتصاد إلى ما كان ينبغي أن يصبح عليه لولا الصراع.
وأفاد التقرير بأن الناتج المحلي الإجمالي للبلاد انخفض إلى أقل من نصف قيمته منذ بدء الصراع في عام 2011، وتضاعفت البطالة ثلاث مرات. وأصبح واحد من كل 4 سوريين عاطلاً عن العمل الآن، كما أدى تدهور البنية الأساسية العامة إلى مضاعفة تأثير الصراع بشكل كبير.
وقال مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أخيم شتاينر، إنه إلى جانب المساعدات الإنسانية الفورية، يتطلب تعافي سوريا استثماراً طويل الأجل في التنمية لبناء الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي لشعبها.
وأضاف: «إن استعادة الإنتاجية من أجل خلق فرص العمل وتخفيف حدة الفقر، وتنشيط الزراعة من أجل تحقيق الأمن الغذائي، وإعادة بناء البنية التحتية للخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والتعليم والطاقة، كلها عوامل أساسية لتحقيق مستقبل مستدام، والازدهار، والسلام».
بدوره، قال عبدالله الدردري، مساعد مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، مدير المكتب الإقليمي للدول العربية، إن مستقبل سوريا يعتمد على نهج قوي للتعافي التنموي، مشيراً إلى أن هذا يتطلب استراتيجية شاملة تعالج إصلاح الحكم والاستقرار الاقتصادي، وإعادة بناء البنية التحتية.