أكد المتحدث باسم حركة فتح جمال نزال إن الفكر الإسرائيلي الإجرامي قائم على القتل العشوائي والتشريد والتجويع، لافتا إلى أن إسرائيل لا تعترف بحق الشعب الفلسطيني في أن يتحدث باسم نفسه أو يختار ممثليه أو يستند على السلطة الوطنية القائمة مثل سلطة منظمة التحرير الفلسطينية.

حركة فتح: المقاومة الفلسطينية حطمت أسطورة "الجيش الذي لا يقهر" حركة فتح: هدنة محتملة في قطاع غزة والاحتلال يبذل قصارى جهده لاسترجاع محتجزيه

وأضاف المتحدث باسم حركة فتح، بحسب وكالة انباء تالشرق الأوسط، أن إسرائيل لا تريد للحكم الفلسطيني أن يتخذ صبغة وطنية، ولكنها ترغب أن تكون إدارة غزة خالية من أي انتماء قادر على المطالبة بالاستقلال.

 

وأوضح أن رفض إسرائيل لمنظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية يرتكز على أن إسرائيل تعلم أن تلك السلطة قادرة على استقطاب دعم دولي لفكرة الدولة الفلسطينية.

وأشار إلى أن الدول الغربية تغض الطرف عما تفعله إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ولكنها بمجرد الهجوم على سفينة تجارية مملوكة لإسرائيل قامت بتجنيد العالم الغربي كله لحماية أية سفينة تابعة لإسرائيل.

وتابع "أن إسرائيل كانت تظن أنها تستطيع الضغط على مصر والأردن للموافقة على التهجير القسري للاجئين الفلسطينيين، إنما موقف مصر والأردن من تهجير الفلسطينيين كان عاملًا حاسمًا في منع إسرائيل من تنفيذ مخططها".

ولفت إلى أن الموقف الغربي المعلن حول القضية الفلسطينية أمام العالم هو المناداة بدولة فلسطينية بجانب إسرائيل في إطار التفاوض، والاعتراف بغزة والضفة الغربية بما فيها القدس وحدة جغرافية واحدة تتبع لدولة فلسطين، بينما وسائلهم لصد إسرائيل عن التدمير والقتل ليست مرئية على الإطلاق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حركة فتح الفكر الإسرائيلي الشعب الفلسطيني السلطة الوطنية منظمة التحرير الفلسطينية تهجير الفلسطينيين أن إسرائیل حرکة فتح

إقرأ أيضاً:

الكرملين: لا جديد بشأن اللقاء المرتقب بين بوتين وترامب

أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، الاثنين، أنه لا توجد معلومات جديدة بشأن اجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب.

وقال المتحدث باسم الكرملين - في تصريح نقلته وكالة أنباء (تاس) الروسية - "قبل مناقشة مكان مثل هذا الاجتماع، يجب علينا أولا تحديد موضوع الاجتماع، ولا توجد أخبار بهذا الشأن".

وأوضحت الوكالة الروسية أن تصريحات بيسكوف تأتي ردا على تقارير غربية أشارت إلى أن الجانب الروسي يدرس الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية كمكانين محتملين للمحادثات بين بوتين وترامب.

مقالات مشابهة

  • أول تصريح للمتحدث باسم وزارة الكهرباء بعد تقديم طلب الاعفاء
  • المتحدث باسم وزارة الكهرباء أحمد موسى يطالب بالاعفاء من منصبه
  • المتحدث باسم وزارة الكهرباء أحمد موسى يعلن استقالته
  • "الخارجية الفلسطينية" تُحذِّر من تنفيذ مشاريع تهجير الشعب الفلسطيني
  • هدية من «أم الإمارات» إلى الشعب الفلسطيني.. وصول سفينة المساعدات الإماراتية السادسة لميناء العريش
  • “الخارجية الفلسطينية” تُحذِّر من إقدام الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ مشاريع تهجير الشعب الفلسطيني
  • متحدث حركة فتح: إسرائيل تسعى لعزل غزة وتهجير الفلسطينيين من المخيمات
  • الاحتلال ينتقم من الأسرى المحررين بالتعذيب والإذلال والتجويع
  • الكرملين: على أمريكا وقف تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا كليا
  • الكرملين: لا جديد بشأن اللقاء المرتقب بين بوتين وترامب