بعد فيلم "عصابة عظيمة".. وائل إحسان يوجه الشكر للفنانة إسعاد يونس
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
حل المخرج وائل إحسان ونجوم فيلم “ عصابة عظيمة على برنامج “ صاحبة السعادة ” مع الفنانة إسعاد يونس، وتحدث عن كواليس تعاونه مع نجوم العمل وتحديدًا تعامله مع منتجة وممثلة في ذات الوقت وهي الفنانة إسعاد يونس.
رسالىة وائل إحسان للفنانة إسعاد يونس
ووجه المخرج وائل إحسان الشكر للنجمة إسعاد يونس قائلًا: “أشكرك لإنك لم تتعاملي معي على كونك منتجة، كما أنك إنسانة بسيطة، والناس أحبتك لأنك بسيطة للغاية»، فردت عليه: "أساتذتنا كانوا بسطاء، وتعلمنا منهم”.
كما أعرب المخرج وائل إحسان عن سعادته خلال التعامل مع النجوم الصاعدة منهم رنا رئيس وفرح الزاهد، قائلًا: "غيرت في أشكالهم وتركيباتهم، وهما أعطاني فرصة لذلك، والناس عندما تشاهد الفيلم ستعرف هذه القيمة".
مفاجأة وائل إحسان بالفنان عنبة
وأشار وائل إحسان بعدم معرفته مسبقًا بالفنان عنبة ولكنه تفاجأ خلال تصوير الفيلم في المقطم بأن الجمهور يجري وراءه، قائلًا: "قولت خلاص هحترمك بقى.. طلعت مشهور".
نجوم فيلم عصابة عظيمة
جدير بالذكر، أن فيلم عصابة عظيمة من بطولة النجوم إسعاد يونس،والفنانة فرح الزاهد والفنان محمد محمود، والفنان كريم عفيفي ومطرب المهرجانات الشهير عنبة، والعمل من تأليف هاجر الإبياري وإخراج وائل إحسان، ومن المتوقع أن يحقق العمل نجاحات كبيرة خلال فترة عرضه في السينمات المصرية والعربية.
عودة إسعاد يونس للسينما
ويمثل فيلم عصابة عظيمة عودة قوية لإسعاد يونس في السينما بعد غياب دام لسنوات عديدة، حيث تحدثت عن تلك العودة، قائلة في تصريحات تلفزيونية لها: “إحساس غريب ورعب رهيب، وإن شاء الله ربنا يكافئ مجهودنا بالخير.. الزمن بيتغير، ومش كل حاجة زي زمان، لكن الفكرة كانت جذابة لدرجة تخلي الواحد يتخلى عن الحرص ويغامر بيها”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صاحبة السعادة اسعاد يونس المخرج وائل إحسان عنبة عصابة عظيمة أبطال فيلم عصابة عظيمة عصابة عظیمة إسعاد یونس وائل إحسان
إقرأ أيضاً:
إحسان الخطيب: منفذ تفجيرات حافلات في تل أبيب لم يكن يريد إيذاء الأشخاص
قال الدكتور إحسان الخطيب أستاذ العلوم السياسية، إنّ الذي نفذ تفجيرات تل أبيب أمس لم يكن يريد أن يؤذي أشخاص، وهذا ما يشكل علامات استفهام كثيرة.
وأضاف الخطيب، في لقاء مع قناة «القاهرة الإخبارية»: «كاتب إسرائيلي ليبرالي في نيويورك تايمز قال إن هناك تعاون وثيق بين المخابرات الإسرائيلية والسلطة الفلسطينية، وهذا يؤدي إلى إفشال عمليات كثيرة، وأن نتنياهو يخاف من سقوط السلطة الفلسطينية، رغم أنه لا يريد إعطاء أي انطباع جيد للرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن».
وتابع أستاذ العلوم السياسية: «ربما يكون ما حدث عمل مقاومة أو عمل داخلي، ولكن، في السياق العام لا يغير من طبيعة الحكومة الإسرائيلية وبرنامجها الذي هو برنامج حرب لن يتغير، ربما حصل على ذريعة، وفي نهاية المطاف حكومة نتنياهو لا تريد السلام، فقد قال نتنياهو في واشنطن إنه جاء للقضاء على حماس وإيران، ويريد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنهاء الحرب وإخراج الرهائن بالمفاوضات وتنفيذ عملية السلام الإبراهيمية، والحكومة الإسرائيلية المتطرفة لا تكترث لحياة الإسرائيليين إطلاقا».