هجوم سيبراني على إحدى أكبر المؤسسات الاقتصادية الحكومية في إيران
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هجوم سيبراني على إحدى أكبر المؤسسات الاقتصادية الحكومية في إيران، وبحسب وكالة تسنيم الإيرانية، فقد انتشرت أنباء عن اختراق خوادم مؤسسة الشهداء والمحاربين القدامى الإيرانية في الفضاء الإلكتروني في اليومين .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هجوم سيبراني على إحدى أكبر المؤسسات الاقتصادية الحكومية في إيران، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وبحسب وكالة "تسنيم" الإيرانية، فقد انتشرت أنباء عن اختراق خوادم مؤسسة الشهداء والمحاربين القدامى الإيرانية في الفضاء الإلكتروني في اليومين الماضيين.وبحسب هذا التقرير، فقد أعلنت مجموعة قراصنة تدعى "بختك" مسؤوليتها عن هذا الهجوم، وادعت أنها حذفت جميع الأنظمة والمعلومات والنسخ الاحتياطية للمقر.وفي السياق نفسه، أكدت مؤسسة شؤون الشهداء والمحاربين القدامى هذا الخبر.وأوضحت في بيان: "بالتزامن مع نقل مقر مؤسسة الشهداء والتغييرات التي طرأت على البنية التحتية لمجال تكنولوجيا المعلومات، تعرضت أنظمة الإنترنت لهذه المؤسسة لهجمات إلكترونية خلال الأيام الماضية تمت ملاحظتها والتحكم بها منذ الدقائق الأولى".وطالبت المؤسسة أعضاءها بالتحلي بالصبر لإعادة تشغيل الأنظمة.مؤسسة الشهداء والمحاربين القدامى هي من أكبر المؤسسات الاقتصادية الإيرانية توفر خدمات حماية لأكثر من 220 ألف أسرة من عوائل الشهداء في البلاد، فضلا عن توفير الخدمات لذوي الاحتياجات الخاصة والأسرى المفرج عنهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: لا يمكن إجبار الفلسطينيين على التهجير القسري
يمانيون../
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، أن الترهيب السياسي والتلاعب الديمغرافي لن ينجح في إجبار الفلسطينيين على التهجير القسري من أراضيهم.
وفي منشور له على منصة “إكس” اليوم الثلاثاء، أوضح بقائي أن “مخطط تطهير غزة” هو جزء من مشروع “الإبادة الاستعمارية” لفلسطين، الذي تنفذه السلطات الاحتلالية باستخدام الأسلحة الأمريكية والذخائر الفتاكة، مع الدعم المالي والسياسي والاستخباراتي من واشنطن.
وأشار بقائي إلى أن الفلسطينيين، على الرغم من سياسات الإبادة الجماعية التي تمارس ضدهم، لم يتمكن الاحتلال من اقتلاعهم من أرضهم الأم طوال الخمسة عشر شهرا الماضية، مضيفًا أن “الترهيب السياسي والتلاعب الديمغرافي” لن يستطيع فرض التهجير القسري على الفلسطينيين.
وأكد أن الأرض هي وطن الفلسطينيين، وأنهم دفعوا ثمناً باهظاً للبقاء والصمود، وهم لا يزالون يناضلون بشجاعة من أجل تقرير مصيرهم والتحرر من الاحتلال.