عضو بـ«النواب» تشيد بمبادرة «حياة كريمة»: حققت بصمات إيجابية في كل المجالات
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قالت النائبة ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، إن مبادرة «حياة كريمة» أصبحت على مسمع ومرأى للجميع، بفضل الجهود التي تنفذها على أرض الواقع من خطط تطويرية شاملة في كل المجالات.
تطوير البينة التحتيةوأشار إلى أن المبادرة لها بصمات إيجابية في عدد من المجالات، على رأسها ملف تعزيز الحق في الغذاء، وإنشاء مراكز تنمية الأسرة المصرية، وتوفير الدعم الغذائى للفئات الأولى بالرعاية، وتحسين منظومة الزراعة والإنتاج الحيواني.
وأضافت أن هذه الملفات ساهمت المبادرة في تحسين وتطوير البنية التحتية فيها خاصة ملفي الإسكان، في إنشاء مساكن جديدة، وتطوير العشوائيات، وتوفير المرافق الأساسية للمواطنين.
تحسين مستوى الرعاية الصحيةوأكدت أن المبادرة كان لها الفضل في تحسين مستوى الرعاية الصحية في جميع المحافظات، من خلال إنشاء مستشفيات ووحدات صحية، وتوفير الأدوية والمعدات الطبية، وتدريب الكوادر الطبية، وأهم تلك البصمات إطلاق مبادرات «100 مليون صحة» و«100 يوم صحة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياه كريمة
إقرأ أيضاً:
صحة الشرقية: فحص أكثر من 259 ألف طالب بمبادرة عيون أطفالنا.. مستقبلنا
قال وكيل وزارة الصحة بالشرقية الدكتور هاني جميعة، إن الفرق الطبية المشاركة في فعاليات المبادرة الرئاسية لفحص وعلاج مشاكل الإبصار لدى طلاب المدارس الابتدائية بالمحافظة، والتي تم إطلاقها يوم الأحد الماضي، تحت شعار "عيون أطفالنا.. مستقبلنا"، قامت بفحص 259 ألفا و145 طالبا وطالبة، بنسبة تغطية 39.5% خلال 3 أيام فقط، بالإضافة إلى إحالة أكثر من 12 ألف طالب، ممن تبين احتياجهم إلى متابعة طبية متخصصة، سواء لتوفير نظارات طبية أو لإجراء تدخلات علاجية مناسبة، موضحا أن المبادرة، تستهدف فحص 656 ألفا و950 طالبا وطالبة على مستوى المحافظة.
وأكد وكيل الوزارة- في بيان، اليوم الأربعاء- أن الفرق الطبية تواصل عملها المكثف في المدارس المستهدفة بالمحافظة، بالتنسيق مع مديرية التربية والتعليم؛ لضمان وصول الخدمات الطبية لجميع الطلاب المستهدفين وفقًا لأحدث المعايير الطبية، مشيراً إلى أن هناك متابعة يومية دقيقة من قبل الجهاز الإشرافي بوزارة الصحة، ومديرية الشئون الصحية، والإدارات الصحية؛ للاطمئنان على سير العمل بشكل سليم، والتأكد من تنفيذ الفحوصات الطبية بأعلى جودة، مع اتخاذ الإجراءات الفورية اللازمة لعلاج الحالات التي تحتاج إلى تدخل طبي، سواء بتوفير النظارات الطبية أو إحالتها إلى المستشفيات المتخصصة.
وأوضح جميعة أن المبادرة تأتي في إطار توجيهات القيادة السياسية بالاهتمام بصحة الطلاب في مرحلة التعليم الأساسي؛ لما لذلك من أثر مباشر على تحصيلهم الدراسي ومستقبلهم التعليمي، حيث إن الكشف المبكر عن مشكلات الإبصار يساهم في تحسين جودة حياة الطلاب، ويمنحهم فرصة أفضل للاستيعاب والتعلم دون معوقات صحية، مؤكداً أن وزارة الصحة والسكان تولي اهتماماً كبيراً بمثل هذه المبادرات التي تهدف إلى توفير الرعاية الصحية الشاملة للأطفال في سن مبكرة.