الصفدي: 2024 سيكون عام الموت ما لم يتم تتوقف خطط نتنياهو في غزة والضفة
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أول أمس الأحد، إن 2024 سيكون عام الموت، ما لم يتم إجهاض أجندة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في غزة والضفة الغربية.
وذكر الصفدي في منشور على منصة "إكس"، "في 2023، أخضعت إسرائيل غزة لجرائم حرب مروعة ولم يفعل مجلس الأمن أي شيء لوقف ذلك".
In 2023 Israel subjected Gaza to horrific war crimes.
وأكد، "أن الحرب كشفت النظام الدولي المبتلى بالمعايير المزدوجة".
وأضاف: "سيكون 2024 عام الموت أيضاً، ما لم يتم إجهاض أجندة رئيس الوزراء الإسرائيلي (بنيامين نتنياهو) لإبقاء غزة مشتعلة، وإشعال الضفة الغربية، ولبنان، لجر الغرب إلى الحرب، وإنقاذ حياته المهنية".
ومطلع الشهر الماضي ندد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، بالحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة، واصفا العدوان الإسرائيلي بـ"الهجمي"، بحسب بيان وزارة الخارجية الأردنية.
وحذر وزير الخارجية الأردني من "تداعيات استمرار غياب موقف دولي واضح في إدانة العدوان والمطالبة بوقفه".
وعقب العدوان الإسرائيلي على غزة، قالت وزارة الخارجية الأردنية، إن جميع المؤشرات تفيد بأن الحرب على غزة ذاهبة نحو ما هو أسوأ، مستنكرة ازدواجية المعايير التي يتعامل بها العالم بما يخص الحقوق الإنسانية.
وحول مخططات الاحتلال لتهجير مزيد من الفلسطينيين، قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إن أي محاولة لتهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية المحتلة ستعتبر إعلان حرب، بحسب ما أوردت وسائل إعلام محلية.
وشدد الصفدي على أن الأردن يعمل بكل جهوده لوقف الحرب المستعرة على قطاع غزة.
واعتبر ما يحدث في غزة عقابا جماعيا، وجريمة حرب وفق القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف وملحقاتها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الصفدي نتنياهو غزة العدوان الاردن غزة نتنياهو الصفدي جرائم الاحتلال المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وزیر الخارجیة الأردنی
إقرأ أيضاً:
انخفاض عدد الأتراك الذين يطلبون اللجوء في ألمانيا
أنقرة (زمان التركية) – انخفض عدد طالبي اللجوء في ألمانيا من تركيا بحوالي 50 في المائة خلال العامين الماضيين. وارتفع عدد طلبات اللجوء المرفوضة.
انخفض عدد طلبات اللجوء من تركيا إلى ألمانيا في عام 2024 مقارنة بالعام السابق.
ووفقًا لرد الحكومة الألمانية على سؤال البرلماني لكتلة حزب اليسار في البوندستاغ (Die Linke)، فقد تقدم حوالي 62,600 شخص من تركيا بطلبات لجوء إلى ألمانيا في عام 2023، بينما كان هذا العدد مسجلاً في العام الماضي حوالي 31,000 شخص.
وجاء في الرد على السؤال البرلماني أن غالبية الذين تقدموا بطلبات لجوء من تركيا إلى ألمانيا في كلا العامين كانوا من الأكراد.
وبناءً على ذلك، تم البت في حوالي 24,100 طلب لجوء في عام 2023. وتم رفض حوالي نصف الطلبات. وفي عام 2024، تم البت في أكثر من 45 ألفاً و200 طلب لجوء، ورُفض نصفها تقريباً.
ووفقاً للبيان، في حين أن 13 في المائة من المواطنين الأتراك الذين تقدموا بطلبات لجوء في عام 2023 كانوا يستحقون الحماية، انخفض هذا المعدل إلى 9.4 في المائة في عام 2024.
وبينما انخفض عدد المواطنين الأتراك الذين تقدموا بطلبات لجوء في ألمانيا، فقد سجل عدد حالات الترحيل 875 حالة في عام 2023، بينما سجل ألف و87 حالة في عام 2024 بزيادة قدرها 212 حالة.
ووفقًا لتحليل المركز الاتحادي الألماني للتثقيف السياسي، تعد تركيا من بين الدول الثلاث الأولى التي قدمت أكبر عدد من طلبات اللجوء إلى ألمانيا. وبناءً على ذلك، قدمت سوريا وأفغانستان وتركيا والعراق والصومال وإيران أكبر عدد من طلبات اللجوء إلى ألمانيا في عام 2024.
في حين أن سوريا كانت بلد المنشأ الأكثر تقديمًا لطلبات اللجوء إلى ألمانيا منذ عام 2014، إلا أنها كانت بلد المنشأ الأكثر شيوعًا في عام 2023، تليها تركيا وأفغانستان والعراق وإيران وجورجيا.
Tags: ألمانيااسطنبولبرلينتركياسورياطالبي لجوء