قال مارك نادر الفائز بالمركز الأول عالميا في "الحساب الذهني" بماليزيا" وسجل اسمه مع العباقرة، إن الحساب الذهني يشترط عدم استخدام الآلة الحاسبة بشرط اتباع بعض الخطوات الواجب اتباعها حتى يصل المتسابق إلى العالمية.

وأضاف مارك نادر ، في مداخلة هاتفية على القناة الأولى: "هناك متقدمة ومتطورة للغاية ويجب إنجازها ويجب معرفة من أين نبدأ حتى لا نفشل في حل المسائل".

وتابع: "في البداية ندخل مسابقة مصر وعند الفوز بها نشترك في المسابقة العالمية، وفي السنوات الماضية لم تكن المسابقة العالمية يتم تنظيمها بسبب تداعيات جائحة كورونا، ووعندما عادت مرة أخرى اشتركت فيها وحصلت على المركز الأول".

وأضاف أن عمره 11 عاما ويدرس في الصف السادس الابتدائي بمحافظة بني سويف، موضحًا أن كل خطوة من خطوات الحساب الذهني يحصل المتسابق فيها على درجة او نصف درجة، ولافتًا إلى أنه شارك في فريق مكون من أربع تلاميذ في المسابقة هم لؤي وحمزة وزياد حيث مثلوا مصر وحصلوا على الميدالية الذهبية. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحساب الذهنی

إقرأ أيضاً:

هاكر فى الظل.. الهاكر المعجب قصة عاشقٌ تحول إلى مجرم

في عالم تحكمه التكنولوجيا، هناك من يتخفّى في الظلام، يترصد الثغرات، ويحول الشفرة الرقمية إلى سلاح فتاك.

هؤلاء هم قراصنة العصر الحديث، الذين لا يحتاجون إلى أقنعة أو أسلحة، بل مجرد سطور برمجية قادرة على إسقاط أنظمة، وسرقة مليارات، وكشف أسرار حكومية خطيرة.

في هذه السلسلة، نكشف أخطر عمليات الاختراق الحقيقية، كيف نفّذها القراصنة؟ وما العواقب التي غيرت مسار شركات وحكومات؟ ستكتشف أن الأمن الرقمي ليس محكمًا كما تظن، وأن الخطر قد يكون أقرب مما تتخيل… مجرد نقرة واحدة تفصل بينك وبينه!

لم يكن يبحث عن المال، ولم يكن هدفه الترويج لعمليات احتيال، بل كان هاكر من نوع آخر، مدفوعًا بالعاطفة، ليقرر تنفيذ جريمة إلكترونية غير تقليدية!

كان معجبًا بالفنانة حنان مطاوع، يتابعها بشغف، يرسل لها الرسائل مرارًا وتكرارًا، لكنه لم يتلقَ أي رد. مع مرور الوقت، تحولت مشاعره من الإعجاب إلى الغضب، ومن ثم إلى قرار جنوني… إذا لم ترد، فسأجعلها تسمعني بالقوة!

في لحظة متهورة، استغل ثغرة أمنية، أو ربما بيانات مسربة، ليقتحم حسابها على إنستجرام، وينشر رسالة صادمة لمتابعيها.
لم تكن الرسالة تهديدًا، بل كانت اعترافًا غريبًا:

"رسالة حب واحترام من بلد الرافدين إلى مصر أم الدنيا، بما إن ست حنان ما بترد دايركت فحبيت أدخل الحساب وأعبر عن الحب، الحساب بيرجع للست حنان بإذن الله."

ظن أنه بهذا الفعل سينال اهتمامها، لكنه لم يدرك أن ما فعله كان جريمة معلوماتية تعاقب عليها القوانين بشدة.

بعد دقائق من نشر الرسالة، انتشرت الواقعة بسرعة، وتدخلت الجهات المختصة لاستعادة الحساب.

ربما كان هذا الاختراق بدافع الحب، لكنه كان مثالًا حيًا على كيف يمكن أن يتحول الإعجاب غير المتزن إلى جريمة إلكترونية، وكيف أن بعض الحدود لا يجب تجاوزها، مهما كانت النوايا!







مشاركة

مقالات مشابهة

  • هاكر فى الظل.. الهاكر المعجب قصة عاشقٌ تحول إلى مجرم
  • اتحاد القيصر للآداب والفنون يعلن نتائج مسابقة القصة القصيرة : الأردن وتونس يتصدران المركز الأول
  • لمدة 5 سنوات.. الإسماعيلي يمدد عقد الثنائي نادر فرج وعبد الكريم مصطفى
  • «أدنوك للمحترفين» يحتل المركز 52 عالمياً في «البطاقات الملونة»!
  • وزير الرياضة يشهد ختام فعاليات "30 يوم لياقة في رمضان" بالمركز الأوليمبي بالمعادي
  • الإمارات..26 شراكة مع الاقتصادات الأكثر حيوية عالمياً
  • الإمارات.. 26 شراكة مع الاقتصادات الأكثر حيوية عالمياً
  • العوضي عن فهد البطل:مسلسل الشارع الأول
  • الحساب الأمريكي
  • الأول تحت قيادة المدرب الجديد.. يوفنتوس يفوز على جنوى في الدوري الإيطالي