10 معلومات عن صندوق دعم كبار السن.. الرئيس السيسي خصص له 100 مليون جنيه
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
عقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اجتماعاً، أمس، تناول عدداً من الموضوعات كان من بينها حماية وتحسين جودة حياة كبار السن في مصر، موجهًا بإنشاء صندوق دعم كبار السن للتصدي للتحديات التي يواجهونها، تستعرض الوطن أبرز 10 معلومات عن صندوق دعم كبار السن.
1- وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي مع بداية العام الجديد بتخصيص 100 مليون جنيه لصندوق دعم كبار السن.
2- تلقى مجلس النواب مشروع قانون لحقوق المسنين، تمّ عرضه على اللجان المختصة لمناقشته.
3- يستهدف القانون قرابة 7 ملايين مواطن مصري مسن وأسرهم.
10 معلومات عن صندوق دعم كبار السن4- يعمل الصندوق على وضع آليات لتذليل المعوقات التي تواجه المسنين في الحصول على حقوقهم المالية.
5- يختص الصندوق بالتنسيق والتعاون المشترك بينه وبين الهيئات الحكومية والأهلية المعنية بحماية ورعاية المسنين.
6- يقر مجلس النواب وفقا للقانون الموازنة السنوية للصندوق كما يعتمد حساباته السنوية.
7- ينظم القانون إدارة واستثمار أموال الصندوق بما يحفظ التوازن المالي له.
8- الغرض من الصندوق إقرار العقود والاتفاقيات وقبول المنح والتبرعات.
9- تعمل الحكومة على وضع رؤية استراتيجية للصندوق، وفي مقدمتها وضع آليات تنفيذ الخطة العامة وآليات تنفيذها في إطار السياسية العامة للصندوق.
10- ينظم القانون اللوائح الداخلية لصندوق دعم المسنين التي تتعلق بالشئون الإدارية والتجارية والفنية والمالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسي حقوق المسنين
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء»: الإسلام وضع كبار السنِّ في مكانة خاصة وحث على رعايتهم
أكَّدت دار الإفتاء المصرية أنَّ الإسلام منحَ كبار السن مكانةً عظيمة، وحثَّ على رعايتهم والإحسان إليهم في جميع مراحل حياتهم، وأوضحت دار الإفتاء في بيانٍ لها بمناسبة اليوم العالمي للمُسنِّين، الذي يوافق الأول من أكتوبر كل عام، أنَّ القرآن الكريم شدَّد على برِّ الوالدين ورعاية كبار السن، حيث جاء في قوله تعالى: {وَقَضىٰ رَبُّكَ أَلّا تَعبُدوا۟ إِلّا إِيّاهُ وَبِٱلوَٰلِدَينِ إِحسَٰنًا إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ ٱلكِبَرَ أَحَدُهُمَآ أَو كِلَٰهُمَا فَلَا تَقُل لَهُمَآ أُفٍّ وَلَا تَنهَرهُمَا وَقُل لَهُمَا قَولًا كَرِيمًا} [الإسراء: 23].
الإحسان إلى الوالدينوأشارت الدار إلى أنَّ هذه الآية تؤكِّد ضرورة الإحسان إلى الوالدين، خاصة عند بلوغهما الكِبَر، والامتناع عن أي شكل من أشكال الإساءة لهما، ولو بالكلمة. كما استشهدت دار الإفتاء بالحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم» (رواه أبو داود)، مؤكدةً أن هذا الحديث يبرز مدى احترام الإسلام لكبار السن، واعتباره الإحسان إليهم وإكرامهم من الأعمال التي تجلُّ الله عزَّ وجلَّ.
وأضاف البيان أن الإسلام لا يقتصر في رعايته لكبار السن على النطاق الأسري فقط، بل يدعو المجتمع بأسره إلى المساهمة في توفير الرعاية اللازمة لهم. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا» (رواه الترمذي). وهذا يدل على أن احترام كبار السن وتوقيرهم من القيم الأساسية التي حثَّ عليها الإسلام. ودعت دار الإفتاء إلى تعزيز قيم الاحترام والتقدير للمسنين في المجتمع، مستشهدةً بقوله تعالى: {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا} [الإسراء: 24].
كما شددت الدار على أن رعاية كبار السن واجب ديني واجتماعي يجب على الجميع الالتزام به، مؤكدةً ضرورة تكاتف الجهود من أجل توفير بيئة ملائمة تضمن لهم حياة كريمة ورعاية كاملة.
سقط 5 شهداء.. إسرائيل تستهدف منزل كاتب بلدية حاروف