جيريمي رينير: ابنتي هي السبب الأول لشفائي
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
في الذكرى الأولى على الحادث الثلج المميت... اعتبر جيريمي رينير أن ابنته البالغة 10 أعوام هي سبب نجاته بأعجوبة من الموت في الأول من يناير (كانون الثاني) العام الماضي.
ونشر بطل أفلام "أفنجرز" عبر حسابه على إنستغرام أمس الإثنين، صورة بالأبيض والأسود يظهر فيها محتضناً ابنته خلال احتفاله بليلة رأس 2024، وأرفقها بتعليق طويل كتب فيه: "هي السبب الأول لشفائي.
وأردف: "ببساطة لا يوجد حافز أفضل للتعافي من الألم.. أكثر من دعم عائلتك وأصدقائك.. أنا ممتن لكم دائماً، وأشكركم جميعاً على حبكم ودعمكم خلال العام الماضي بأكمله. كنت بحاجة إلى حسن النية والصلاة". View this post on Instagram
A post shared by Jeremy Renner (@jeremyrenner)
وفي نهاية منشوره، شوّق رينر (52 عاماً) جمهوره لعمله بالقول: "أتمنى أن تستمتعوا لألبومي الغنائي الجديد "الحب والتيتانيوم" في 19 يناير". وأرفق رابطاً لأغنيته "إنتظر" التي أطلقها على يوتيوب بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لتعافيه من الحادث المميت.
ويتضمن فيديو الأغنية مشاهد من حياة رينير طفلته وزوجته في رحلة بحث عن الأمل والسعادة والحياة، على طريقه "العودة إلى الوراء"، بحيث يبدأ الكليب بتسجيله للأغنية وينتهي بليلة زفافه، مروراً بحياته كاملة مع زوجته وابنته.
وفي تصريح جديد نقلته صحيفة "هوليوود ريبورتر"، كشف أنه أصبح مستعداً للعودة إلى التمثيل، عقب مرور عام على حادث دهسه بكاسحة الثلج أمام منزله في رينو بولاية نيفادا الذي أصابه بـ 30 كسراً في جسده، وخضع لعمليات جراحية متعددة.
وقالت الصحيفة إنه من المقرر أن يعود إلى موقع تصوير فيلم عمدة كينغستاون التابع لـ "باراماونت بلس" في غضون أسبوع تقريباً، بعد أيام فقط من الذكرى السنوية الأولى لحادث كاسحة الثلوج الذي كاد أن يودي بحياته.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أمريكا
إقرأ أيضاً:
مدينة حجة تشهد اختتام فعاليات الذكرى السنوية للشهيد
الثورة نت|
اختتمت بمركز محافظة حجة اليوم، فعاليات الذكرى السنوية للشهيد للعام 1446 هـ.
وفي الاختتام بحضور وكيل المحافظة لشئون الثقافة والتعبئة حمود المغربي ومدير جهاز الأمن والمخابرات العميد عادل اللاحجي ومديري عدد من المكاتب التنفيذية ومسئولي التعبئة أكد الناشط الثقافي حسين العياني أهمية الوفاء لدماء الشهداء والسير على خطاهم والتحرك في قضيتهم التي تحركوا لأجلها.
وأشار إلى أن الشعب اليمني يعيش اليوم في منعة وعزة وكرامة وأمن واستقرار ونصر وتمكين بفضل الله تعالى ودماء وتضحيات الشهداء العظماء التي قدموها في سبيل الله والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وتطرق إلى عظمة الشهادة والمكانة العظيمة للشهداء وأهمية الوفاء لهم والفخر والاعتزاز بما سطروه من تضحيات وملاحم بطولية في مختلف ميادين الشرف والكرامة.
تخللت الفعالية الختامية أوبريت وقصدية شعرية جسدت عظمة الشهداء وصمود وثبات أهل الحكمة والإيمان.