قالت دولة بولندا، إن الطائرات التي تحمي مجالها الجوي عادت إلى قواعدها بعد انخفاض مستوى التهديد المتعلق بالضربات الروسية على أوكرانيا، وفق ما ذكرت صحيفة الجارديان .

وذكرت قيادة العمليات بالجيش البولندي  على منصة إكس : نظرًا لانخفاض مستوى التهديد، تم إنهاء العمليات الجوية البولندية والمهام القتالية للقوات.

ووفقًا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة البولندية، فقد اخترق صاروخ روسي المجال الجوي للدولة العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو) في نهاية ديسمبر.

وفي نوفمبر 2022، ضرب صاروخ أوكراني طائش قرية برزوفودو البولندية في جنوب بولندا، مما أسفر عن مقتل شخصين.

وفي أبريل تم العثور على جسم عسكري في غابة قريبة من قرية زاموسك بالقرب من مدينة بيدجوشتش الشمالية، وورد فيما بعد أنه صاروخ روسي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بولندا أوكرانيا الضربات الروسية

إقرأ أيضاً:

إعلام سوري: مقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية بمحافظة اللاذقية

ذكر التلفزيون السوري، بمقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية وإصابة آخرين بجروح، إثر هجوم نفذته مجموعة من فلول النظام السابق في جبلة بمحافظة اللاذقية.

بيدرسون يُشدد على رفع العقوبات عن سوريا وزير الخارجية الأسبق: سوريا ستتعرض للتقسيم في هذه الحالة


وأفاد، أن مسلحين من فلول النظام المخلوع هاجموا حاجز الصناعة التابع لإدارة العمليات العسكرية في مدينة جبلة بريف اللاذقية، ما أسفر عن مقتل عنصرين من إدارة العمليات وإصابة 3 آخرين.


وحسب ما ورد في "تلفزيون سوريا، فقد قُتل عنصران من إدارة العمليات وأُصيب آخرون بجروح، في وقت سابق، كما تعرض سبعة عناصر للاختطاف، وذلك إثر كمين نفذته مجموعة من فلول النظام السابق في ريف اللاذقية.


وأوضح مدير إدارة الأمن العام في اللاذقية المقدم مصطفى كنيفاتي، أن "فلول النظام تختبئ بين منازل المدنيين في منطقة جبلة ومحيطها، وتتخذ من الجبال والأودية منطلقا لعملياتها ضد قوات الأمن العام وإدارة العمليات العسكرية"، وفق وكالة الأنباء السورية "سانا".


وكانت إدارة الأمن العام قد أطلقت بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية، عملية تمشيط في منطقة جبلة بريف اللاذقية، بحثا عن فلول النظام المخلوع.


وأفاد مصدر في إدارة الأمن العام حينها بأن عملية التمشيط في جبلة جاءت بعد عدة حوادث وهجمات استهدفت ثكنات عسكرية ومدنيين في المنطقة


وفي وقت سابق،أعلنت وزارة الداخلية السورية في بيان لها تخريج أكثر من 300 عنصر في أول دفعة من معسكرات درعا.
وجاء في بيان الوزارة: "تخرج أكثر من 300 عنصر في أول دفعة من معسكرات الانتساب الخاصة بالأمن العام في محافظة درعا"، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا".


وكانت وزارة الداخلية السورية قد أعلنت فتح باب الانتساب لـ"الشرطة - الأمن العام" عبر الالتحاق بكلية الشرطة في منتصف ديسمبر الماضي.


وأرفقت الوزارة إعلانها بالشروط والأوراق المطلوبة للانتساب.

 

وفي سياق أخر جاءت أبرز تصريحات وزير الخارجية السوري بمنتدى دافوس 2025 على النحو التالي:
سيادة القانون ستكون مكونا أساسيا للحكومة ولا أشخاص فوق القانون
ما حدث في سوريا كان مقنعا والاستثناءات لا تشكل سياسة الحكومة
لن ندخل في حرب أهلية أو طائفية
رفع العقوبات هو أساس استقرار بلادنا
على العالم أن يوجه عقوباته لبشار الأسد المتواجد في روسيا
نعمل على إقامة شراكات مع دول الخليج في قطاع الطاقة والكهرباء
مساعدة سوريا غير ممكنة حاليا بسبب العقوبات ويجب رفعها بشكل كامل
نريد إقناع السوريين بأنهم سيشعرون بالأمن في بلدهم
نريد أن تكون سوريا دولة سلام
لن نشكل أي تهديد لأي بلد في العالم
سنغير الصورة التي قدمها الأسد لسوريا بأنها مصدر للكبتاغون واللاجئين
الشعب السوري يعاني جراء العقوبات و يجب رفعها
التحدي الأكبر الذي واجهناه هو العقوبات ونطالب برفعها
المعرفة التي اكتسبها اللاجئون ستستفيد منها البلاد عند عودتهم
سنقدم مناهج تعليمية احترافية
ركزنا على 5 قطاعات رئيسية لضمان تأمين الخدمات
نواجه تحديات اقتصادية كبيرة
سنضمن أن يكون للمرأة السورية دورا في بلادنا
بلادنا ستكون لكل أطياف الشعب
الأوضاع الأمنية في سوريا باتت مقبولة

مقالات مشابهة

  • قسد السورية تنفي وقوع اشتباكات بين قواتها وإدارة العمليات العسكرية
  • فرنسا قلقة بشأن العمليات العسكرية الإسرائيلية في مدينة جنين ومخيمها
  • العراق يندد بـأشد العبارات بمواصلة اسرائيل عملياتها العسكرية في مدينة جنين
  • تراجع أسعار الذهب
  • عبر الذكاء الاصطناعي.. "أدنوك" تخفض الانبعاثات في حقل شاه النفطي
  • إدارة العمليات العسكرية تنظم فعالية لتكريم ذوي الشهداء والجرحى في حلب
  • إعلام سوري: مقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية بمحافظة اللاذقية
  • هجوم مسلح في سوريا.. مقتل وإصابة 5 عناصر من إدارة العمليات العسكرية
  • مقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية بكمين لفلول النظام في جبلة
  • من داخل غرفة العمليات العسكرية.. كيف تحررت دمشق؟