شركة بريطانية تتهرب من العقوبات وتجري تعاملات تجارية مع ملياردير روسي..وهذا مصيرها
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قدم مالك إحدى أكبر مصافي النفط في بريطانيا، تسهيلات بقروض لشركة نفط أسسها ويملكها جزئيا ملياردير روسي يخضع للعقوبات، وفق ما كشفت صحيفة الجاريان البريطانية.
وسبق وأوقفت شركة إيسار أويل البريطانية، التي تمتلك وتدير مصفاة نفط ستانلو بالقرب من نهر ميرسي في ميناء إليسمير بشيشاير، جميع واردات الوقود الروسي في عام 2022 في أعقاب التدخل في أوكرانيا.
جاء القرار بعد أن رفض عمال الميناء تفريغ البضائع الروسية في ستانلو الذي يوفر 16% من وقود الطرق في المملكة المتحدة، بينما قررت الحكومة لاحقًا فرض حظر على الواردات التي قد تفيد الكرملين.
وقد يتسبب ما فعلته الشركة البريطانية في وقوعها تحت المساءلة القانونية وربما مصادرة بعض ما جنته أو وقف نشاطها مؤقتا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مالك بريطانيا شركة نفط ملياردير روسي
إقرأ أيضاً:
حسب صحيفة تيلغراف البريطانية.. أسماء الأسد معزولة و هي في حالة حرجة
كشفت صحيفة “تليغراف” البريطانية أن أسماء الأسد. زوجة الرئيس المخلوع بشار الأسد، في حالة حرجة بسبب سرطان الدم. وقد تم عزلها من قبل الأطباء الذين أعطوها فرصة “50/50” للبقاء على قيد الحياة.
وقالت الصحيفة إن الزوجة البريطانية للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تم إبعادها عن الآخرين لمنع العدوى ولا يمكن أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص آخر.
وأوضحت أن والدها “فواز أخرس” يعتني بها في موسكو، ووصفته مصادر على اتصال مباشر بعائلتها. بأنه “محطم القلب”.
وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت شهر ماي الماضي أن السدة الاولى. آنذاك تم تشخيصها بسرطان الدم النخاعي الحاد، وهو سرطان عدواني يصيب نخاع العظام والدم.
كما عولجت سابقًا من سرطان الثدي وأعلنت في اوت 2019 أنها “خالية تمامًا” من المرض بعد عام من العلاج.يُعتقد أن سرطان الدم لديها عاد إلى الظهور بعد فترة من الهدوء.
قال أحد المصادر الذي تواصل مباشرة مع ممثل الأسرة في الأسابيع الأخيرة: “أسماء تموت. لا يمكنها أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص “بسبب حالتها”.
وقال مصدر آخر، كان على اتصال بالعائلة في موسكو: “عندما يعود سرطان الدم، يكون شرسًا. كانت حالتها 50/50 في الأسابيع القليلة الماضية”.
ويُعتقد أن أسماء، وهي مواطنة سورية بريطانية تبلغ من العمر 49 عامًا، سافرت جواً إلى موسكو لتلقي العلاج قبل فترة من إقناع الكرملين لزوجها بالفرار في مواجهة تقدم المتمردين الخاطف.
وكان والدها، وهو طبيب قلب في هارلي ستريت، يعتني بها طوال معظم الأشهر الستة الماضية.