مرة أخرى.. الـوينرز يتربع على عرش ملوك المدرجات عبر العالم خلال سنة 2023 (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أخبارنا المغربية- عبدالاله بوسحابة
مرة أخرى، تمكن ألتراس "وينرز"، الفصيل المساند لفريق الوداد البيضاوي، من التربع على عرش أفضل الجماهير في العالم خلال سنة 2023، وفق تقرير لمنصة "الترا وولد".
وكرس الـ"وينرز" تفوق العالمي على باقي الفصائل الشهيرة، بفعل حضوره القوي، وطرق تشجيعه الرائدة، طيلة السنة المنقضية، حيث كان له دور حاسم وفعال، في إثارة حماسة لاعبي فريق الوداد المغربي، سواء على مستوى المحلية أو حتى البطولة القارية وكأس العالم للأندية.
من جانبها، كرست جماهير الغريم، الرجاء البيضاوي، سيطرة المشجعين المغاربة على هذا التصنيف العالمي، باحتلالها المركز الخامس، بين متقدمة على "ألتراسات" شهيرة تنتمي لدول أوروبية مختلفة.
وفي ما يلي، هذا تصنيف أفضل 10 جماهير على المستوى العالمي:
1- الوداد الرياضي - المغرب
2- ليجيا وارسو- بولونيا
3- أولمبيك مارسيليا - فرنسا
4- رابيد فيينا - النمسا
5- الرجاء الرياضي - المغرب
6- سلافيا براغ - التشيك
7- ريد ستار بلغراد - صربيا
8- دينامو دريسدن - ألمانيا
9- هاماربي - السويد
10- بازل - سويسرا
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
فيلم فلسطيني إسرائيلي يحصد جائزة أوسكار أفضل وثائقي
فاز فيلم "لا أرض أخرى"، الذي يروي قصة نشطاء فلسطينيين يناضلون من أجل حماية مجتمعاتهم من التدمير على يد القوات الإسرائيلية، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، الأحد.
والفيلم، الذي هو تعاون بين مخرجين إسرائيليين وفلسطينيين، يتتبع الناشط الفلسطيني باسل عدرا وهو يخاطر بالاعتقال لتوثيق تدمير مسقط رأسه في الطرف الجنوبي للضفة الغربية، التي يقوم الجنود الإسرائيليون بهدمها لاستخدامها كمنطقة تدريب عسكرية.
وتصطدم توسلات عدرا بصمت حتى يصبح صديقا لصحفي إسرائيلي يهودي يساعده في نشر قصته.
وقال الصحفي والمخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام: "صنعنا هذا الفيلم كفلسطينيين وإسرائيليين لأن أصواتنا معا أقوى".
وانتهز أبراهام فرصة إلقائه خطاب قبول جائزة الأوسكار لانتقاد حكومة بلاده لما وصفه بـ "التدمير البشع لغزة وشعبها"، ودعا حماس للإفراج عن جميع الرهائن الإسرائيليين.
وكان فيلم "لا أرض أخرى" من أبرز المرشحين في تلك الليلة بعد نجاحه في المهرجانات السينمائية.
ومع ذلك، لم يجد موزعا في الولايات المتحدة بعد أن تم توزيعه وعرضه في 24 دولة.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع