5 نصائح يجب الانتباه إليها عند شراء مرتبة جديدة للسرير المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، 5 نصائح يجب الانتباه إليها عند شراء مرتبة جديدة للسرير،الاسترخاء والنوم الجيد هما جزء أساسي من نمط حياة صحي، وأحد العوامل الرئيسية التي تؤثر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 5 نصائح يجب الانتباه إليها عند شراء مرتبة جديدة للسرير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الاسترخاء والنوم الجيد هما جزء أساسي من نمط حياة صحي، وأحد العوامل الرئيسية التي تؤثر على نوعية النوم هي المرتبة. ولكن مع توفر العديد من خيارات المراتب في السوق، يمكن أن يكون من الصعب تحديد الخيار الأفضل لك. لذلك، نقدم لك 5 نصائح مهمة يجب مراعاتها عند شراء مرتبة جديدة للسرير وفقًا لموقع thespruce" .
اختر المادة الأنسب:
يجب اختيار نوعية المادة التي تناسب احتياجاتك الخاصة، فمثلاً، إذا كنت تبحث عن مرتبة ذات دعم أكثر للظهر، فالمرتبة المصنوعة من الرغوة المرنة " البولي يوريثان" هي الخيار الأمثل. بينما إذا كنت تبحث عن شعور دافئ ومريح، فالمرتبة المصنوعة من اللاتكس هي الخيار الأفضل.
المقاس:
يجب تحديد المقاس المناسب لسريرك، فإذا كانت المرتبة كبيرة جدًا للسرير، فإنها ستتدلي من الجوانب، وإذا كانت صغيرة جدًا، فلن توفر الدعم الكافي للجسم.
اثاث (1)المرونة:
يجب اختيار مرتبة مرنة بما يكفي لتتناسب مع شكل جسمك وتوفر الدعم اللازم للعمود الفقري والمفاصل. ومع ذلك، ينبغي الحرص على عدم اختيار مرتبة جدًا ناعمة أو جدًا صلبة، حيث يمكن أن تؤدي إلى آلام الجسم.
السماكة:
تعتبر سمك المرتبة أمرًا هامًا عند الاختيار. فعندما تكون المرتبة رقيقة جدًا، فإنها لا توفر الدعم الكافي للجسم، وعندما تكون سميكة جدًا، فإنها تسبب التعرق الزائد بالإضافة إلى صعوبة التحرك.
قراءة التقييمات:
ينصح بقراءة تقييمات العملاء السابقين قبل شراء المرتبة، حيث يمكن أن توفر معلومات مفيدة حول الجودة والأداء والمتانة.
باختيار المرتبة المناسبة، يمكن أن يتحسن نوعية النوم ويؤدي إلى الشعور بالاسترخاء والراحة. ولذلك، يجب مراعاة النصائح المذكورة أعلاه عند شراء مرتبة جديدة للسرير.
اثاث (2)المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
منها عربية.. الدول «الأكثر معاناةً» للعام 2025
تواجه العديد من الدول ظروف قاسية وصعوبة في توفير الحد الأدنى من الخدمات الأساسية اللازمة لحياة مواطنيها.
وحسب ما ذكر موقع “تيمبو كو”، “تشير إحصائيات عام 2025، إلى أن هناك دول اجتمعت عليها جميع أشكال المعاناة المرتبطة بأزمات اقتصادية وحروب وصراعات داخلية، إضافة إلى الكوارث الطبيعية”.
وأضاف الموقع أن هذه الدول هي:
بوروندي: تعاني هذه الدولة من مزيج من الأزمات التي تشمل الحروب الأهلية والصراعات الطائفية والانهيار الاقتصادي، الذي ينتج عنه تفشي البطالة وانهيار البنية التحتية، وهو ما يجعلها في المرتبة الأولى عالميا على مؤشر الدول الأكثر معاناة في 2025.
جنوب السودان: تواجه هذه الدولة ما يمكن وصفه بـ”دوامة صراعات داخلية” منذ استقلالها عن السودان عام 2011، حيث أصبح ملايين السكان يعانون من النزوح والمجاعة والفقر الذي تمثل نسبته 60 في المئة من سكان البلاد، مما يجعلها في المرتبة الثانية عالميا بين الدول الأكثر معاناة في العالم.
أفغانستان: أصبحت أفغانستان ساحة للحروب والنزاعات منذ عقود كان بدايتها مع الاتحاد السوفيتي ثم الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن جاء حكم طالبان، واستمرار المعاناة الاقتصادية التي تضرب البلاد ما جعل نسبة الجوع تقدر بـ95 في المئة من نسبة السكان، وهو ما يجعلها في المرتبة الـ3 عالميا.
سوريا: تسببت الأحداث التي شهدتها سوريا منذ 2011 في تشريد نحو 14 مليون شخص وتدمير نحو 70 في المئة من البنية التحتية، وهو نتج عنه أزمة اقتصادية طاحنة جعلت البلاد في المرتبة الـ4 عالميا على مؤشر المعاناة.
ملاوي: تعد من أفقر دول العالم ويعيش نحو 70 في المئة من سكانها تحت خط الفقر ويعتمدون على الزراعة التقليدية دون أن يكون لديهم استثمارات أو حتى منافذ بحرية، في ذات الوقت الذي يواجهون فيه نقصا في الخدمات الأساسية، ما يجعل هذه الدولة في المرتبة الخامسة على مؤشر المعاناة.
اليمن: تسببت الحروب التي يواجهها اليمن منذ نحو عقد من الزمان في معاناة شعبه من واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، ليصبح في المرتبة الـ6 عالميا على مؤشر المعاناة، خاصة أن نحو 80 في المئة من سكانه يواجهون الجوع.
جمهورية إفريقيا الوسطى: تعيش إفريقيا الوسطى في حلقة مفرغة من الجوع والفقر والعنف الطائفي الذي أجبر 25 في المئة من سكانها على النزوح وتسبب في تدمير القطاعات الحيوية في البلاد، ما جعلها في المرتبة الـ7 عالميا على مؤشر المعاناة.