فيراري 296 GTB Assetto تباع بـ 5 نسخ فقط| تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشفت شركة فيراري عن طرازها الجديد فيراري 296 GTB Assetto Fiorano الجديدة، وتنتمي سيارة 296 GTB Assetto Fiorano لفئة السيارات الكوبيه ذات البابين الرياضية ، بالإضافة الي ان تلك السيارات من فيراري لن يمتلكها سوي 5 أفراد علي مستوي العالم ، وذلك لأنها سينتج منها 5 نسخ فقط علي مستوي العالم .
. فيراري GTS 812 وتعديل مميز من MANSORY | صور
كمان ان سيارة فيراري 296 GTB Assetto تم تصميمها بناء علي مختلف إصدارات شركة فيراري التي حققت نجاحات كبيرة بـ مختلف السباقات العالمية.
تظهر فيراري 296 GTB Assetto Fiorano الجديدة باللون الأحمر المكون من 3 طبقات ، بجانب اللون الأبيض الذى تم وضعه علي المئزر الأمامي والسقف والعتبات الجانبية وأشرطة الصعود والمئزر الخلفي.
وتم وضع رقم 1 علي مقدمة السيارة ليضفي طابع الانتصارات التي حققتها فيراري بسباقات فورمولا 1 ، وتحتوي فيراري 296 GTB Assetto Fiorano الجديدة علي باقة من التجهيزات Assetto Fiorano.
زودت سيارة فيراري 296 GTB Assetto Fiorano الجديدة بـ مشتت هواء مصنوع من ألياف الكربون، وصداد خاص ، وبها عجلات مصنوعة من ألياف الكربون ، ويهيمن اللون الأحمر علي أحزمة الأمان داخل المقصورة ، وتم إضافة نفس اللون علي بعض المكونات بـ كسوة الأبواب ولوحة القيادة.
- محرك فيراري 296 GTB Assetto Fiorano الجديدة :تمتلك سيارة فيراري 296 GTB Assetto Fiorano الجديدة محرك سعه 2900 سي سي تيربو، بجانب محرك كهربائي ينتج 830 حصان، ويصل عزم دورانها الي 740 نيوتن/متر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيراري السيارات الكوبيه ألياف الكربون
إقرأ أيضاً:
اللهيبي: القيادة التعليمية أصبحت محركًا أساسيًا للتطوير المستدام
دشّنت المدير العام للتعليم بجدة، منال اللهيبي، اليوم الأحد، اللقاء الافتراضي الذي نظمته الشؤون التعليمية، ممثّلة في إدارة أداء التعليم، تحت شعار "قيادة مؤثرة ونماذج تعلّم مستدامة".
ويُعقد اللقاء ضمن سلسلة من جلسات التركيز ومراجعة الأداء، التي ستنطلق بدءًا من يوم غدٍ الاثنين، وتستمر لثلاثة أيام في مقر "بيت الطالب"، مستهدفة مديري ومديرات المدارس بجميع المراحل التعليمية.
وأكّدت اللهيبي أن القيادة التعليمية لم تعد تقتصر على الإدارة التقليدية، بل أصبحت محركًا أساسيًا لدفع عجلة التطوير المستدام، حيث لا تقتصر على مراقبة الأداء فقط، بل تتطلب إلهام المعلمين والطلاب، وخلق بيئات تعليمية مُحفزة، وتعزيز ثقافة الابتكار والاستدامة.
منال اللهيبي
وأشارت اللهيبي إلى أن القائد المؤثر هو من يمتلك رؤية استراتيجية واضحة لتحسين جودة التعليم، عبر تمكين المعلمين ومنحهم الفرصة لتقديم تجربة تعليمية حديثة، إضافة إلى بناء ثقافة مدرسية تُشجّع على التعلم المستمر، وترسّخ بيئة تدريس قائمة على التفاعل والتجريب.
كما شدّدت على ضرورة إعادة هيكلة مفهوم المدرسة لتصبح بيئة ديناميكية قادرة على مواكبة التغيرات السريعة، بحيث لا تقتصر على التعليم التقليدي، بل تتحوّل إلى مختبر للإبداع والتجديد في أساليب التعلم.
تضمّن اللقاء عددًا من أوراق العمل التي تناولت محاور جوهرية في تطوير العملية التعليمية، حيث استعرض مساعد المدير العام للشؤون التعليمية، طواشي الكناني، مضامين وأهداف جلسات التركيز المستدامة.
بيئة تعليمية محفزةكما قدّمت المشرفة بإدارة أداء التعليم، عفاف السلمي، ورقة عمل تحت عنوان "من التحديات إلى التمكّن: قيادة التعليم والتعلّم"، تبعتها المشرفة في قسم الإشراف التربوي، رندة رجب، بورقة "إدارة التميز.. استدامة وأثر"، والتي ركّزت على استراتيجيات بناء بيئة تعليمية محفزة وذات تأثير مستدام.
وتطرقت رئيسة قسم التوجيه الطلابي، الدكتورة غادة منصوري، في ورقتها إلى "المفاهيم القيمية ودورها في جودة العملية التعليمية"، فيما اختتم مشرف النشاط الطلابي، عبدالله القرني، أوراق العمل بمناقشة "تأثير الأنشطة الطلابية في دعم التعلّم الفعّال".
في ختام اللقاء، تم استعراض مجموعة من التوصيات التي تهدف إلى تعزيز دور القادة التربويين في تحسين جودة التعليم، أعقبها جلسة حوارية تفاعلية للإجابة على استفسارات المشاركين، ما يعكس توجّه اللقاء نحو تحويل الرؤى المطروحة إلى خطوات عملية تُسهم في تحقيق بيئة تعليمية مستدامة وملهمة.