رسائل تحذيرية من الانتقالي لمجلس حضرموت الوطني والسلطة المحلية وقوات المنطقة العسكرية الأولى
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن رسائل تحذيرية من الانتقالي لمجلس حضرموت الوطني والسلطة المحلية وقوات المنطقة العسكرية الأولى، جدد ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي، رفضه لما وصفه بـ تفريخ المكونات في محافظة حضرموت، في إشارة لتشكيل المكونات الحضرمية، مجلس حضرموت .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رسائل تحذيرية من الانتقالي لمجلس حضرموت الوطني والسلطة المحلية وقوات المنطقة العسكرية الأولى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جدد ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي، رفضه لما وصفه بـ"تفريخ المكونات" في محافظة حضرموت، في إشارة لتشكيل المكونات الحضرمية، مجلس حضرموت الوطني.
جاء ذلك، خلال اجتماع عقدته القيادة المحلية للانتقالي بالمحافظة، بمدينة المكلا اليوم السبت، برعاية عيدروس الزبيدي، وبرئاسة سعيد أحمد المحمدي وتحت شعار "حضرموت ترفض تفريخ المكونات".
كما جدد انتقالي حضرموت، التعهد بإخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى من مديريات الوادي، محذرا من عودة ما أسماها "أحزاب الخراب شركاء ٧يوليو" إلى السلطة عبر مجلس حضرموت الوطني.
ودعا المجلس الانتقالي، السلطة المحلية بحضرموت، لعدم الانحياز لما وصفه بالأجندات الساعية لغزو الجنوب. إشارة إلى تأييد السلطة المحلية لمجلس حضرموت.
ًوكان الانتقالي نظم الجمعة قبل الماضية، فعالية بحضرموت تحت مسمى يوم الأرض الجنوبي، شهدت حضورًا هزيلا بعد المقاطعة الواسعة من أبناء ومكونات حضرموت، لجميع دعوات الفوضى التي يتبناها مجلس عيدروس الزبيدي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يدعو الرئاسي والحكومة إلى العمل من عدن ويحملهما مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية
شدد المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا، على ضرورة عودة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن).
ودعت هيئة رئاسة المجلس في بيان صادر عن اجتماعها الدوري اليوم الخميس، مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين.
وزعم الانتقالي الذي يسيطر على عدن ويعرقل تحركات قيادات الدولة من اجل تكريس الإنفصال أن استمرار الغياب لم يعد مقبولا، ويزيد من معاناة الشعب، ويتركه يواجه مصيره في ظل الأوضاع الاقتصادية والخدمية الصعبة.
وجددت الهيئة ترحيب المجلس بالدعوات للمنظمات والبعثات الدولية إلى نقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدة استعدادها لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها.
ومنذ تشكيل المجلس الانتقالي في مايو 2017 بدعم إماراتي ضمن مساعي تحقيق الانفصال، يمنع الانتقالي تواجد قيادات الدولة في عدن ويعرقل تحركاتها ويمنعها من مزاولة عملها في استتباب الأمن والاستقرار، كما نفذت عدة اقتحامات لقصر "معاشيق" مقر الحكومة في عدن، كان آخرها نهاية ديسمبر الماضي، بالسيطرة على نقطة أمنية تابعة لقوات الحماية الرئاسية.
ورغم مشاركة الانتقالي في المجلس الرئاسي والحكومة إلا أنه يمارس ازدواجية بين الجلوس على طاولة السلطة، وتصعيد الشارع ضدها.