أصدر وزير الدفاع الوطني موريس سليم قراراً حمل الرقم ١/ود  تاريخ ٢٠٢٤/١/٢ يتعلّق بتمديد صلاحية فئات محددة من تراخيص الأسلحة التي تنتهي بتاريخ ٢٠٢٣/١٢/٣١ وذلك حتى تاريخ ٣١ كانون الثاني ٢٠٢٤ ضمنًا

وجاء في القرار:

"المادة الأولى: تمدد حصراً صلاحية تراخيص حمل الأسلحة التالية الصادرة عن وزارة الدفاع الوطني والتي تنتهي بتاريخ ٢٠٢٣/١٢/٣١ حتى تاريخ ٣١ كانون الثاني الجاري ٢٠٢٤ ضمناً:
-الصفة الدبلوماسية (النموذج البنفسجي)
-الصفة الرسمية (النموذج البرتقالي)
-الصفة الخاصة (التي تحمل صفة مرافق) (النموذج البني)
-الصفة الغرفة العسكرية(التي تحمل صفة مرافق) (النموذج النبيذي)

المادة الثانية: يعمل بهذا القرار اعتباراً من تاريخه.

"

كما أصدر وزير الدفاع قراراً حمل الرقم ٢/ود يتعلق باعتماد النماذج التالية فقط لتراخيص حمل الاسلحة (دبلوماسي-خاص) للعام ٢٠٢٤ على ان تكون صالحة لغاية ٢٠٢٤/١٢/٣١ وفقاً للملحق المرفق ربطاً.      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

طالبان ترد على ترامب بشأن الأسلحة الأميركية والوجود الصيني

علقت الحكومة الأفغانية التي تقودها حركة طالبان اليوم الأحد على مطالبة الرئيس الأميركي دونالد ترامب باستعادة الأسلحة التي تركتها قوات بلاده في أفغانستان، كما علقت على تصريحاته حول وجود عسكري صيني في قاعدة باغرام.

وقال المتحدث الرئيسي باسم الحكومة الأفغانية ذبيح الله مجاهد إن المعدات الأميركية الصنع التي تم تركها ملك للحكومة الأفغانية السابقة وأصبحت "غنائم حرب".

وأضاف أن طالبان ستستخدم هذه الأسلحة لحماية أفغانستان، "ويمكن نشرها إذا تعرضت البلاد لتهديد".

وأشار المتحدث إلى أن الولايات المتحدة احتلت أفغانستان عمليا لمدة 20 عاما، وإذا كان سيتم النظر في قضية المحاسبة، فإن طالبان تتوقع تعويضات عن الدمار الناجم عن عقدين من الحرب.

يذكر أن هيئة مراقبة أميركية قدرت أن القوات الأميركية تركت معدات عسكرية في أفغانستان تقدر قيمتها بنحو 7 مليارات دولار عند انسحابها بعد انهيار الحكومة الأفغانية السابقة.

وكانت الولايات المتحدة قد قامت بغزو أفغانستان في عام 2001 بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول، واحتفظت بوجود عسكري هناك لمدة 20 عاما.

ومهد اتفاق سلام مع طالبان الطريق للانسحاب الأميركي، الذي اكتمل في أغسطس/آب 2021، ونجحت طالبان في استعادة السيطرة على البلاد.

إعلان تصريحات انفعالية

في شأن متصل، نفى مجاهد في مقابلة مع التلفزيون الرسمي الأفغاني الادعاءات الأخيرة للرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن وجود صيني في مطار باغرام.

ورفض ذبيح الله مجاهد تصريحات ترامب ووصفها بأنها "انفعالية" وأرجعها إلى "الافتقار إلى المعلومات".

وكان ترامب قد زعم أن مطار باغرام، الذي كان أكبر قاعدة جوية أميركية خلال الغزو الأميركي لأفغانستان، أصبح الآن تحت سيطرة الصين.

وشدد مجاهد على عدم وجود قوات صينية في أفغانستان. وقال إن حكومة طالبان ليس لديها اتفاقات مع أي دولة في هذا الشأن. مشددا على أن مطار باغرام لا يزال تحت سيطرة طالبان.

مقالات مشابهة

  • أخبار التوك شو.. تفاصيل مهمة بشأن القمة العربية الطارئة..درس قاس من أحمد موسى لوزير الدفاع الإسرائيلي
  • في أقوى رد.. «مصطفى بكري» لوزير الدفاع الإسرائيلي: كفوا عن اللعب بالنار فأنتم أول من سيحترق بها
  • درس قاس من أحمد موسى لوزير الدفاع الإسرائيلي: جيشنا لا يسمح لأحد بتهديدنا
  • انخفاض أسهم شركات الأسلحة الأمريكية وارتفاع نظيرتها الأوروبية
  • نهرا طلب إقفال بور الخردة غير المرخصة شمالًا بالشمع الأحمر
  • طالبان ترد على ترامب بشأن الأسلحة الأميركية والوجود الصيني
  • الجبوري يوجه 9 اسئلة لوزير الدفاع بشأن طلب إنشاء مجمع سكني على أرض معسكر الغزلاني
  • عضو بالبرلمان الأوكراني: 30% من الأسلحة التي تستخدمها أوكرانيا يتم إنتاجها محليًا
  • سؤال نيابي لوزير الدفاع العراقي حول استثمار أرض معسكر الغزلاني..  وثيقة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: ممتنون لإدارة ترامب بشأن الموافقة العاجلة على صفقة الأسلحة