(مصراوي)
قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل قررت المثول أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي لعرقلة التماس لوقف الحرب في غزة.
وكان مندوب فلسطين بالأمم المتحدة رياض منصور، قد قال في وقت سابق إن مكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو في محكمة لاهاي وليس في السلطة بإسرائيل.
وتعالت الأصوات الدولية المنددة بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، إلا أن ذلك يقابل دائمًا برفض إسرائيلي أمريكي والتي استخدمت حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن عند طرح مسألة وقف إطلاق النار.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية:
كأس الأمم الإفريقية
حصاد 2023
أسعار الذهب
الطقس
مخالفات البناء
سعر الدولار
انقطاع الكهرباء
فانتازي
الحرب في السودان
طوفان الأقصى
سعر الفائدة
رمضان 2024
مسلسلات رمضان 2024
الحرب في غزة
إسرائيل
طوفان الأقصى
وقف الحرب في غزة
مندوب فلسطين
طوفان الأقصى
المزيد
إقرأ أيضاً:
عاجل عن هدنة لبنان.. ماذا أعلنت صحيفة إسرائيليّة؟
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنّ "هناك تقديرات في تل أبيب تفيد بأن الإعلان عن وقف إطلاق النار في لبنان قد يحصل خلال أيام إذا بقيت تفاصيل صغيرة عالقة". وأشارت
الصحيفة إلى أنَّ أبرز التفاصيل العالقة بعد المحادثات التي أجراها المُوفد
الأميركي آموس هوكشتاين هي رفض إسرائيل دوراً لفرنسا في آلية مراقبة تنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار. وقالت الصحيفة إنه تم إحراز تقدّم كبير في محادثات المبعوث الأميركيّ في إسرائيل وهي شبه مُكتملة، وأضافت: "من المتوقع تنفيذ الإتفاق مع لبنان خلال أيام عند معالجة تفاصيل إضافية". ومساء، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركيّة، أنّه بعد أسابيع من الغارات الجويّة الإسرائيلية القاتلة في لبنان والاشتباكات العنيفة بين
الجيش الإسرائيليّ و"حزب الله" في جنوب لبنان، يبدو أن ملامح إتفاق إطلاق النار المُحتمل بين لبنان وإسرائيل بدأت تتشكل، وفقاً لعدة مسؤولين إقليميين وأميركيين مُطلعين على الاتصالات الدبلوماسية الجارية حالياً. وحذّر المسؤولون من أنَّ التفاصيل الحاسمة حول التنفيذ والتطبيق لبنود الإتفاق تحتاجُ إلى العمل عليها في حين أن الخلافات قد تُفسد الأمر. وقال بعض المسؤولين، وفق الصحيفة، إنَّ الاتفاق المُقترح يدعو إلى هدنة لمدة 60 يوماً، تنسحب خلالها القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان فيما ينسحب عناصر حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، الذي يمتد بشكل موازٍ تقريبًا للحدود اللبنانية الإسرائيلية. وتلفت الصحيفة إلى أنه "خلال الفترة المذكورة، سيعملُ الجيش اللبناني وقوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (اليونيفيل) على تكثيف انتشارهما في المنطقة الحدودية، فيما ستضمن آلية إنفاذ جديدة برئاسة الولايات المتحدة بقاء حزب الله وإسرائيل خارج المنطقة التي سينتشر فيها الجيش واليونيفيل".