- هشام حطب: بعثة مصر في دورة الألعاب العربية حققت ما وعدنا به
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن هشام حطب بعثة مصر في دورة الألعاب العربية حققت ما وعدنا به، أشاد المهندس هشام حطب رئيس اللجنة الأولمبية المصرية ببعثة مصر التي شاركت في دورة الألعاب العربية بالجزائر والتي حققت 13 ميدالية متنوعه بينهم 12 .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هشام حطب: بعثة مصر في دورة الألعاب العربية حققت ما وعدنا به، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أشاد المهندس هشام حطب رئيس اللجنة الأولمبية المصرية ببعثة مصر التي شاركت في دورة الألعاب العربية بالجزائر والتي حققت 13 ميدالية متنوعه بينهم 12 ميدالية ذهب وميدالية فضه بعد المشاركة بثمانية لاعبين فقط في ألعاب القوى ورفع الأثقال. وقال هشام حطب في تصريحات رسمية: قررنا المشاركة في دورة الألعاب العربية ببعثة رمزية في ألعاب القوى ورفع الأثقال وذلك بعد دراسة المشاركة من كافة الجوانب الفنية والمالية خاصة بعد قرار اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العربية بإلغاء بعض الرياضات وتقليص الموازين في رياضات أخرى. وأضاف رئيس اللجنة الأولمبية المصرية ان قرار المشاركة كان بناء على دراسة للمشاركين وأن البعثة التي ستشارك ستنافس على الميدالية الذهب وهو ما حدث حيث حصد 8 لاعبين فقط 12 ميدالية ذهب وميدالية فضه وهو ما تعهدت به اللجنة الأولمبية المصرية في قرار المشاركة. وأشار المهندس هشام حطب، ان لدينا خطط ننفذها لتجهيز وتأهيل لاعبينا من أجل دورة الألعاب الأفريقية المقرر إقامتها في أكرا 2024 ودورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 بالتعاون والمتابعة مع الاتحادات الرياضية والمشاركة في البطولات يكون وفقا للمعايير التي يتم وضعها والاستفادة التي يحققها لاعبينا من المشاركة في البطولات الخارجيه. وختم المهندس هشام حطب رئيس اللجنة الأولمبية المصرية بتوجيه الشكر لبعثة مصر التي شاركت في دورة الألعاب العربية بالجزائر على تحقيق المطلوب والتواجد المصري في جميع المحافل ورفع راية مصر دائما.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأسيرات الإسرائيليات تعلمن اللغة العربية وتنقلن في غزة خلال 471 يوما
كشف مراسل قناة "كان" الإسرائيلية أن الأسيرات الإسرائيليات الثلاث المفرج عنهن ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادل واتفاق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتعلمن التحدث باللغة العربية خلال 471 يوما في الأسر.
وأوضح المراسل أن كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس نقلت الأسيرات بين عدة أماكن خلال هذه الفترة، بما في ذلك أماكن تحت الأرض، مشيرًا إلى أنهن نقلهن إلى شقة بمدينة غزة لاحقا، وهي المنطقة التي تم الإفراج عنهن فيها.
وحدة الظل ليست مجموعة عادية...
1️⃣ يظهر رجل بملابس سوداء مميزة تختلف تماما عن الزي العسكري للمجموعات المقاتلة.
2️⃣ لم تنسى الاسيرات توديعه على الرغم من هول المشهد بتحية وسلام ملحوظ.
3️⃣ في الزاوية الثانية من التصوير يظهر الرجل بشكل اكثر وضوحا.
4️⃣ لكن فجأة نجده ينسحب بعد انتهاء… pic.twitter.com/V5nHGDHpvv — مَحْمُودْ سَالِمْ الْجِنْدِي (@DrMahmoudSalemE) January 19, 2025
ويذكر أن مدينة غزة في الجزء الشمالي من محور نتساريم الذي فصل القطاع لجزئين تعرضت لعمليات عسكرية واسعة تضمن تحليق دائم لمختلف أنواع طائرات الإستطلاع، إلا أنه لم يتم تحرير من أسرى منها إلا من خلال عمليات التبادل سواء الأخيرة أو في صفقة التبادل المحدودة في تشرين الثاني/ أكتوبر 2023.
ونشرت كتائب القسام مشاهد من عملية تسليم الدفعة الأولى من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، ضمن المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى.
وتضمنت المشاهد تسليم الأسيرات الثلاث هدية تذكارية، إلى جانب مشاهد لعناصر "القسام" أثناء تأمينهم عملية التسليم لطواقم اللجنة الدولية للصليب الأحمر وسط مدينة غزة.
وظهرت الأسيرة الإسرائيلية دورون شطنبر خير (31 عاما) وهي ترتدي حبلا قصيرا مثل الذي يستخدم لحمل البطاقة التعريفية، وعليه رسومات صغيرة للعلم الفلسطيني، وذلك أثناء ظهورها للحظات قليلة عندما تسلمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر من المقاومة الفلسطينية وسط مدينة غزة.
وانتقلت الأسيرة الإسرائيلية من مركبة كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى مركبة اللجنة الدولية، وحينها تم رصد الحبل القصير حول رقبتها لأول مرة، بحسب الصور المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي الفلسطينية والإسرائيلية.
ويأتي هذا الموقف ليذكر بما تكرر أكثر من مرة، خلال عملية التبادل المحدودة التي تمت في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023.
واللافت في صور تسليم الدفعة الثانية كان ابتسامات الأسيرات وتوديعهن لمقاتلي "حماس" الذين رافقوهن إلى حين تسليمهن للصليب الأحمر، وبينت بعض اللقطات المصورة اختلافا عن الصورة النمطية والسائدة عن علاقة الأسير بسجانيه.