النيران تشتعل بطائرة للركاب في اليابان (فيديو+صور)
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
اشتعلت النيران في طائرة ركاب في مطار طوكيو وأظهرت مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي الطائرة وهي تسير على المدرج وتوقفت وبجانبها فرق متخصصة للتعامل مع الحادثة.
Plan on fire at Tokyo airport Japan#Japan pic.twitter.com/qXTwfixaBk
— Cricket World (@Cric_Wrld) January 2, 2024
واندلعت النيران في الطائرة التي توقفت أخيرا في أرض المطار الياباني، وانتشرت أيضا صور لها وبجانبها سيارات فرق التدخل وهي تتعامل مع الحادثة.
Twitterdaki ( Japonya ) başlığı;
Japonya'da, dünkü 7.4'lük depremin ardından bugün de iki uçağın pistte çarpışması ve alev alması üzerine oluşmuştur.
Yolcu uçağı ve sahil güvenlik uçağının çarpıştığı, 400 yolcunun tahliye edildiği belirtiliyor. pic.twitter.com/6hoLE9jZwn
— Bu Tag Neden Var (@tag_var) January 2, 2024
Japonya'da kalkış sırasında bir başka uçakla çarpışan yolcu uçağının içinden ilk görüntüler ortaya çıktı pic.twitter.com/ROIHJ6y1nl
— Politic Türk (@politicturk) January 2, 2024
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الحريق اندلع مع لحظات هبوط الطائرة على المدرجات. وظهر اللهب على أحد أجنحة الطائرة التي تدلى أحد محركاتها على الأرض.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: احتراق طائرة اشتعال النيران بطائرة اليابان اليابان 2024
إقرأ أيضاً:
من هارفارد إلى البرلمان الأمريكي… معركة ترامب مع استقلالية الجامعات تشتعل
في قلب مدينة بوسطن التاريخية، يقف صرح جامعة هارفارد شامخًا منذ 1636، قبل 140 عامًا من إعلان استقلال الولايات المتحدة نفسها. لكن معركة غير مسبوقة اندلعت بين إدارة الرئيس دونالد ترامب وهارفارد تسلط الضوء على تحديات استقلالية الجامعات الأمريكية ومصادر تمويلها الفيدرالي.
هارفارد: إرث علمي قبل ولادة أمريكاتأسست جامعة هارفارد قبل قيام الولايات المتحدة، واستقطبت نخبة من الفلاسفة والعلماء والقادة. كان جون آدامز أحد خريجيها من الآباء المؤسسين، وبرز فيها مفكرون مثل رالف والدو إمرسون وهنري ديفيد ثورو.
إدارة ترامب تهدد جامعة هارفارد بمنع قبول الطلاب الأجانب وتجميد تمويلها بسبب رفضها الإشراف الحكومي عاجل:- ترامب يجمّد تمويل هارفارد بسبب رفضها سياسات حكومتهقدمت مختبراتها اكتشافات رائدة في الوراثة على يد تي إتش مورغان، وعلاج فقر الدم الخبيث على يد جورج مينوت، وابتكرت تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي بفضل أبحاث إدوارد ميلز بورسيل.
تصعيد غير مسبوق: ترامب يهاجم هارفاردفي الأيام القليلة الماضية، وجّهت إدارة ترامب اتهامات صارخة لـهارفارد بأنها “فشلت” في مواجهة معاداة السامية داخل الحرم الجامعي.
وطالبت البيت الأبيض جامعة هارفارد بـ:
إخضاع ممارسات التوظيف لتدقيق فيدرالي.تعديل معايير الانضباط الداخلية.الإبلاغ عن أي انتهاكات سلوكية للطبة الأجانب.رد هارفارد وقاطع كولومبيا: الدفاع عن الاستقلاليةرفضت جامعة هارفارد هذه المطالب، وأصدر رئيسها آلان غاربر بيانًا حازمًا:
“هذه الأوامر تهدد قيمنا كمؤسسة خاصة مكرسة للسعي نحو المعرفة. لا يحق لأي حكومة أن تملي على الجامعات ما الذي يمكنها تدريسه أو من توظفه أو أي أبحاث تتبعها.”
وحظي موقف هارفارد بدعم من الرئيس الأسبق باراك أوباما الذي وصفها بأنها “قدوة تُحتذى”.
ولم تمضِ ساعات حتى أعلنت كلير شيبمان رئيسة جامعة كولومبيا المؤقتة أن جامعتها أيضًا “لن تمتثل” للمطالب “التي تقوض استقلالنا”، وذلك رغم اتفاق سابق مع إدارة ترامب لتفادي تجميد 400 مليون دولار من المنح الفيدرالية.
الرد الفيدرالي: تجميد 2.2 مليار دولار وتهديد بالإعفاء الضريبيلم تلوح إدارة ترامب بالتلميح فقط، بل أصدرت قرارًا بتجميد 2.2 مليار دولار من المنح الفيدرالية الموجهة لهارفارد، مهددة بإلغاء إعفائها الضريبي.
كما أمرت وزارة التعليم بالكشف سجلات التمويل الأجنبي وبيانات الطلبة الدوليين، في تصعيد اعتبره مراقبون “اعتداءً على استقلالية الجامعات”.
التمويل الفيدرالي: شريان حياة للبحث العلميلطالما اعتمدت الجامعات الأمريكية على التمويل الفيدرالي لدعم أبحاثها في ميادين علاج الأمراض ووضع تقنيات عسكرية واستكشاف الفضاء.
في العام المالي 2023، بلغت إنفاق الجامعات على البحث والتطوير نحو 60 مليار دولار، كان لنصفها تقريبًا يد وزارة الدفاع.
وتأتي هارفارد في مقدمة المستفيدين، ما يجعل تجميد المنح ضربة قاسية لمسارها البحثي.
الموقف القانوني والتاريخي: استعادة استقلالية المؤسساتوصف قانونيون الخطوات الفيدرالية بأنها مخالفة للدستور، مشيرين إلى أن البيت الأبيض لا يملك سلطة إلغاء الإعفاء الضريبي دون تحقيق مستقل من الـ IRS.
واستعاد المنتقدون ذكرى فضيحة ووترغيت عندما استُغلت مصلحة الضرائب لملاحقة خصوم سياسيين، مما أدى لاحقًا إلى قوانين أقرت استقلالية المؤسسات عن التدخل السياسي.
الطلاب الأجانب في المعركة: في قلب الاستهدافلم تقتصر الحملة على التمويل، بل امتدت إلى الطلبة الأجانب الذين اعتُقل بعضهم أو رُحّلوا بزعم “أنشطتهم الداعمة لحماس”.
وألغت وزارة الخارجية أكثر من 1500 تأشيرة دراسية، وأخرجت أسماء طلاب حاملي الجرين كارد من الجامعات، في خطوة وصفتها منظمات حقوقية بأنها “تخويف ممنهج” لكافة الطلبة الدوليين.