بسبب فتاة ليل.. استمرار حبس المتهم بذبح عريس العياط
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات، بمحكمة جنوب الجيزة، استمرار حبس المتهم بقتل "أحمد" عريس العياط، ذبحًا داخل عشه بإحدى الزراعات.
تباشر نيابة جنوب الجيزة، التحقيق في مقتل شاب ويدعى " أحمد محمد. ق" عريس حديثا" ذبحا بإحدى قرى العياط، وتبين أن السبب فتاة ساقطة.
اعترافات المتهم: اتفق معايا على فتاة ليل وضحك عليا في الفلوسواعترف المتهم بارتكابه للواقعة، أن الضحية اتفق مع صديق له لإحضار "فتاة ليل" له لقضاء ليلة حمراء برفقتها مقابل مبلغ مادي.
وأضاف المتهم، أن الضحية أحضر أصدقاء له، ولكن المتهم رفض ذلك المبلغ الذي يتقاضاه، فتشاجر معه، قائلا،" متفقناش على الفلوس دي"، فتطورت المشاجرة، فحاول الضحية الدفاع عن نفسه بإخراج سلاح أبيض، فأخذه منه المتهم، وطعنه، طعنات نافذة.
بسبب فتاة ساقطةوكشفت التحقيقات، أن حدثت مشاجرة بين المتهم والضحية بسبب فتاة ساقطة اعتدى خلالها المتهم عليه بسلاح أبيض، معترفا بجريمته.
فحص كاميرات المراقبةوأمرت النيابة بفحص كاميرات المراقبة، للتوصل لهوية المتهمين، الذين ارتكبوا تلك الواقعة البشعة.
وافادت التحقيقات، أن جثة الشاب ملقاه بأحد الزراعات بجانب مصرف المياه، وبجثته بها ذبح بالرقبة، وطعنتين بالبطن.
متزوج منذ 3 شهوروكشفت التحقيقات، أن الشاب كان متزوجا حديثا منذ 3 شهور ويعمل عامل بإحدى الشركات، وعثر عليه مقتولا ذبحًا ومصاب بعدة طعنات متفرقة بالجسم.
مقتل عريس العياطالبداية تعود إلى استقبال مستشفى العياط المركزي جثة قتيل في ظروف غامضة.
وجه العميد محمد مختار رئيس المباحث الجنائية لقطاع الجنوب بسرعة انتقال رجال المباحث إلى محل البلاغ بقيادة العقيد محمد علي مفتش مباحث فرقة العياط والبدرشين.
المعاينة الأولية للرائد أحمد الملطاوي رئيس مباحث العياط ومعاونه الرائد باسم أبو الدهب بينت مقتل شاب متزوج حديثًا- إثر طعنات متفرقة في ظروف غامضة بقرية السعودية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس المباحث التحقيقات المباحث الجنائية قاضي المعارضات نيابة جنوب الجيزة مستشفى العياط مستشفى العياط المركزي
إقرأ أيضاً:
الجنايات تؤيد المؤبد للمتهم بهـــ.تك عرض فتاة بورسعيد
أيدت محكمة جنايات بورسعيد الاستئنافية حكم الجنايات بالسجن المؤبد على المتهم بهتك عرض طفلة في بورسعيد
صدر الحكم برئاسة المستشار عادل نافع وعضوية المستشارين أسامة محمود ووائل الشوربجى
جاء في أمر الإحالة أن المتهم خطف المجنى عليها الطفلة البالغة من العمر ثمان سنوات تحيلاً بأن انتشلها من بيئتها مستدرجاً إياها لبيئته موصداً باب غرفة نومه عليهما, واقترنت فعلته بجناية هتك عرضها محل الاتهام وهتك عرض الطفلة البالغة من العمر ثمان سنوات بالقوة بأن رفعها على جسده قابضاً اياها ملاصقاً جسده بجسدها منتشياً برغبته الجنسية باثاً الرعب في قلبها معدماً مقاومتها مستغلاً حداثة سنها وضعف حولها جسده بجسدها منتشياً برغبته الجنسية باثاً الرعب في قلبها معدماً مقاومتها مستغلاً حداثة سنها وضعف وحيث أن واقعات الدعوي حسبما استقرت في يقيّن المحكمة واطمأن إليها ضميرها وأرتاحُ لها وجدانُها - مُستخلصةً من سائر أورقها وما تضمنته من استدلالات وتحقيقات وتقارير فنية وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تتحصل في المتهم قد َضلَّ سبيله ووقع تحت سطوة الشيطان الذي أنار له دربَ الرذيلة وأغراه بالمعاصي فكانت ذئاب الظلام قد دخلت قلبه، وأخذت توجهه نحو سُبُلِ الغواية . كانت ساعات النهار تتآكل ببطء تحت وطأة الليل وهو عائد من عملهِ صَاعدًا إلى شقته ، وكان يعرفُ المجني عليها تلك الطفلة الطاهرة التي لم تتجاوز بعد التسع سنوات من عمرها ، وهي جالسة على سلم العقار تنتظرُ صديقتها كزهرة بريئة في بداية تفتحها لكن قلبه كان قد تمردُ على الإنسانية، فألقى بها على عتبات الطمع والشهوة فصارت روحه مرتعا لأهواء لا تُقيم وزنًا لخلق أو ضمير، فتسللت إليه أفكار الشر، فاقترب منها بمكر يليقُ بالذئاب ، ويُخفي وراح ملامحه المُطمئنة نوايا شيطانية. دعوتُه لم تكن إلا شركًا خبيثًا ، أوقعَ فيه تلك الطفلة الطاهرة بحجة الانتظار في شقته ثم ارتكب تلك الجريمة الشنعاء .
وبسؤال المتهم في تحقيقات النيابة العامة أقر بأنه في يوم الواقعة، كان صاعدًا إلى شقَّتِهِ، فرأى المجني عليها جالسةً على الدرج تسأله عن صديقتها فدلف إلى الشقَّةِ تاركَ الباب مفتوحًا ، فتبعته المجني عليها دون أن تدرك أي خطر . فدارت في ذهنه أفكار مظلمة، وكأنَّ الشيطان قد سيطر على عقله وقلبِهِ. في تلك اللحظاتِ، تغلبت عليه نزواته الشريرة فقام باستدراجها إلى غرفة نومه وأجلسها على سريره، ثم شغل التلفاز ، ووضع بعض الأغاني الصاخبة. بعد ذلكَ، خلع ملابسَهُ باستثناء ما يستر عورته، واستلقى بجانبها وطلب منها الاقتراب فصعدت فوقَهُ وهو في ملابسه الداخلية فقط. ثم احتضنها وأخذ يحرك جسدها بطريقة شهوانية" يُحركها" للأمامي والخلفي" وهي ملتصقة بجسدِهِ في تلك الأثناء، حضرت شقيقة المجني عليها وطرقت الباب ففتح لها وسألته عن شقيقتها التي خرجت مسرعةً فصاحبة شقيقتها في سرعة بالغة. ثم حضر إليه امرأتان برفقة رجلٍ، واعتدوا عليه بالضرب المبرح. فحاول الفرار عبر أسطح المنازل، لكن أيدي الأهالي كانت أسرع، فتمكنوا من الإمساك به وتسليمه للشرطة.