“الشعور لا يوصف”.. ألكسندر علوم بأوّل تعليق على حمل رحمة رياض
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تألقت النجمة العراقي رحمة رياض خلال حفلها ليلة رأس السنة في لبنان إلى جانب الفنانين ملحم زين وناصيف زيتون، وسرقت رحمة الأنظار بإطلالتها الأولى بعد إعلانها عن حملها بطفلها الأول من زوجها الممثل العراقي ألكسندر علوم.
وتحدّثت رحمة عن حملها في خلال لقاء مع برنامج “Et بالعربي” حيث قالت بعفوية: “هذا الأمر لا يمكن إخفاءه، كل الناس عارفين إلا أنا.
بدوره، أكد زوجها أن “الشعور لا يوصف، أحياناً أجلس بقربها وأتحدث مع البيبي في بطنها”.
وبدت علامات الحمل واضحة على الفنانة العراقية التي تألقت بفستان طويل أبيض اللون حمل توقيع دار “لابورجوازي”، وتميّز بحمّالتين رفيعتين ومرصّعتين تلتقيان في منتصف الياقة، وزيّنت التطريزات اللامعة منطقة الصدر التي تخلّلتها فُتحة صغيرة في الوسط، لينسدل الفستان باتساع من الخصر بقصّة فضفاضة أظهرت بطنها المنتفخ.
وأُرفق الثوب من الخلف بوشاح شفّاف، واكتفت رحمة رياض بإضافة أقراط ماسية صغيرة مع بعض المجوهرات الناعمة، وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع إطلالتها الناعمة والمناسبة لإظهار حملها على المسرح.
وكان الثنائي العراقي قد زفّا الخبر السعيد من خلال صورة على “إنستغرام”، ظهرت فيها علامات الحمل على رحمة بينما يقبّل زوجها ألكسندر جبهتها، وأرفقت الصورة بالتعليق: “فصل جديد راح نضيفه لقصة حبّنا! تمنولنا الخير وإحنا نتمنى الكم سنة سعيدة كلها حب وفرح وسلام”.
View this post on InstagramA post shared by Rahma Riad | رحمة رياض (@rahmariadh)
main 2024-01-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رحمة ریاض
إقرأ أيضاً:
“بيت الخير” تنفق 66 مليون التزاماً بالمسؤولية المجتمعية
أعلنت “بيت الخير” أنها أنفقت في 2024 مبلغ 66,067,093 درهم على المشاريع ذات الطابع الاجتماعي، من أصل 133,618,328 درهم أنفقتها الجمعية حتى نهاية نوفمبر، وذلك انطلاقاً من التزامها بمسؤوليتها المجتمعية تجاه أكثر الناس حاجة واستحقاقاً في الإمارات، وتجسيداً لاستراتيجيتها 2022 – 2026 التي تنفذها من خلال حزمة من مشاريع التكافل والتلاحم المجتمعي، بما يواكب الأجندة الوطنية ومسيرة التنمية الاجتماعية، وقد تعزز هذا التوجه بتجديد حصول الجمعية على شهادة الآيزو للمسؤولية المجتمعية طبقاً لمتطلبات المواصفة 26000 للمرة الرابعة على التوالي.
ويقع تحسين المستوى المعيشي للأسر المواطنة الأقل دخلاً في مقدمة أولويات “بيت الخير” حيث أنفقت مبلغ 11,510,500 درهم كدعم نقدي قدم بشكل شهري لما يقرب من ألف أسرة، شملت أسر الأيتام المواطنين الذين قدمت لها الجمعية 6,515,876 درهم، كما دعمت الأسر المتعففة بمبلغ 8,304,709 درهم كمواد غذائية، فضلاً عن إنفاق 9,024,700 درهم كدعم غذائي إضافي من خلال المشاريع الرمضانية، وقدمت دعماً لإسكان 705 أسرة بلغ 19,133,286 درهم، ساهم في استكمال بناء سكنهم أو تسديد قروضهم السكنية أو ما تراكم عليهم من إيجار، بالإضافة إلى تأثيث بيوتهم وتزويدها بالأجهزة المنزلية والإلكترونية الأساسية.
وساهمت الجمعية في دعم مسيرة الرعاية الصحية من خلال مشروع “علاج” الذي أنفق 6,840,849 درهم، درهم لعلاج 539 مريضاً محتاجاً، اضطروا لإجراء عمليات جراحية أو شراء أجهزة طبية ضرورية أو الحصول على أطراف صناعية أو أدوية باهظة الثمن، كما ساهمت “بيت الخير” في دعم تعليم الطلبة المحتاجين بمبلغ 4,737,173 درهم، لنجدة 123 طالباً أغلبهم من الجامعيين، كادوا يفقدون فرصتهم، ويحرموا من مواصلة تحصيلهم المدرسي والأكاديمي، فسددت عنهم الرسوم المتأخرة وزودتهم بأجهزة اللابتوب والآيفون الضرورية لمتابعة مساقاتهم التعليمية.
ختاماً تابعت “بيت الخير” مساعيها لرفع المديونيات عن مواطنين حبسوا بسببها، وإطلاق سراحهم من خلال مشروع “الغارمين” بتسديد 4,009,479 درهماً عن 93 غارماً، ليعودوا إلى أٍسرهم وأبنائهم، ويبدأوا حياة جديدة، كما ننوه لمشروع “ملابس” الذي كانت الجمعية سباقة لإطلاقه منذ 2011، وساهم في تنظيف البيئة من أطنان الملابس المستعملة والمقتنيات الشخصية والجلدية، التي يتم بيعها لشركات التدوير، وينفق ريعها على التعليم والأغراض الخيرية الأخرى.