معهد المحاصيل الحقلية: الزراعة أمن قومي.. والرئيس يولي اهتمام بالتصنيع الزراعي (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أكد الدكتور علاء خليل، مدير معهد المحاصيل الحقلية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، أن قطاع الزراعة لم يشهد هذا الاهتمام غير المسبوق قبل عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، لافتًا إلى أن رئيس الجمهورية يقابل وزير الزراعة بمعدل أسبوعي.
وزير الزراعة يتابع مع قيادات الوزارة ملفات حصر القمح والمحاصيل الشتوية ومنظومة الأسمدة والثروة السمكية "الزراعة" تواصل ضخ السلع الغذائية في منافذها بأسعار تنافسية لتخفيف العبء عن كاهل المواطنينوأضاف "خليل"، خلال حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع عبر القناة الأولى، اليوم الثلاثاء، أنه من لا يملك قوته لا يملك قراره، وبالتالي فإن الزراعة أمن قومي، ومصر بلد زراعي، ولكن اهتمام رئيس الجمهورية هو ألا نصدر المواد الخام ولكن يتم تصنيعها، وبدلا من تصدير القطن فإننا يجب أن نصدر قميصا، أي يجب إضافة قيمة مضافة إلى المادة الخام.
وتابع مدير معهد المحاصيل الحقلية، أن ارتباط الصناعة بالزراعة أو التصنيع الزراعي أمر مهم للغاية، والدولة عليها دور والباحثون عليها دور والمواطنون عليهم دور، منوهًا بأن الدولة استصلحت ما يقارب 4 ملايين فدان، وتكلفة الفدان الواحد في الاستصلاح تقدر بنحو 250 ألف جنيه أي أن القيمة الإجمالية للاستصلاح تقدر بنحو تريليون جنيه، وهذا مبلغ ضخم اقتطعته الحكومة لتوفر الأمن الغذائي للمواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبدالفتاح السيسي وزارة الزراعة رئيس الجمهورية قيمة مضافة وزير الزراعة وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي قطاع الزراعة التصنيع الزراعي المحاصيل الحقلية برنامج صباح الخير يا مصر وزارة الزراعة واستصلاح
إقرأ أيضاً:
فيديو بتقنية الواقع المعزز.. عين الأميركيين على هذه القضايا
في كل دورة انتخابية تبرز ملفات وقضايا لتُسيطر على اهتمامات الرأي العام.. فقد كانت حرب فيتنام الشغل الشاغل للأميركيين في نهاية ستينيات القرن الماضي، كما كانت أزمةُ كورونا على رأس الاهتمامات في ألفين وعشرين .. ولكن ماذا عن انتخابات هذا العام؟
نسبُ اهتمام الناخبين بكل قضية تتفاوتُ إذن وفقا للسياق الزمني والمكاني، وقد أظهرت استطلاعاتُ الرأي هذه المرةَ تقديراتٍ تقريبيةً لاهتمامات الناخبين في القضايا الداخلية الرئيسية. فيما يلي النسبُ التقريبية بناءً على استطلاعاتِ رأيٍ حديثة.
الاقتصاد والتضخم:
حوالي 30 إلى 40% من الناخبين يَعتبرون الاقتصادَ والتضخمَ القضيةَ الأهم. هذه النسبة تشمل قضايا مثلَ الوظائف، والأجور، وتكاليفِ المعيشة، مما يجعل الاقتصادَ في مقدمة أولويات الناخبين.
الرعاية الصحية
وما بين 15-20% من الناخبين يركزون على الرعاية الصحية باعتبارها قضيةً مِحورية، مع اهتمام خاص بتكاليفِ التأمين الصحي والوصول إلى الرعاية الطبية.
الأمن والجريمة
يُولِي 10-15% من الناخبين أهمية كبيرة لقضية الأمن والجريمة، خاصةً في المدن الكبيرة حيث ترتفعُ معدلاتُ الجرائم.
الهجرة
تشغل قضية الهجرة حوالي 10% من الناخبين، حيث تُعتبر سياساتُ الهجرة والهجرة غير الشرعية من النقاط الجدلية في الساحة السياسية، وقد تفاقم الاهتمامُ بهذا الملف ليتصدرَ الاستطلاعات في الأسابيع الأخيرة.
حقوق الإجهاض
قضية الإجهاض هي الأخرى أصبحت أولوية بعد التغيرات في القوانين المتعلقة بهذه القضيةِ التي كانت تحظى باهتمام حوالي 10-12% من الناخبين، خاصة بين النساء والشباب.
التعليم
يهتم حوالي 10% من الناخبين أيضا بقضايا التعليم، سواءٌ تعلق الأمرُ بالتعليم العامِّ أو العالي، وتكاليف التعليم العالي تحديدًا.
تغير المناخ والطاقة
ويُولي حوالي 8-12% من الناخبين أهمية لقضية تغير المُناخ والسياسات البيئية، وهي قضية تحظى باهتمام خاص بين الشباب.
الحقوق المدنية والعدالة الاجتماعية
قضايا العدالة الاجتماعية والحقوق المدنية مثل حقوق الأقليات العِرقية والجنسية تهم حوالي 5 إلى 8% من الناخبين، مع اهتمام متزايد بين الناخبين الأصغر سنًا.
ملفات الهجرة والاقتصاد وحماية الديمقراطية
لكن يجب أن نشير هنا إلى أن ملفات الهجرة والاقتصاد وحماية الديموقراطية هي التي استحوذت على الاهتمام خلال آخر أسبوعين قبل الانتخابات.