إصدار تأشيرة دخول مصر إلكترونيًا بشأن سياحة اليخوت
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أكد اللواء رضا إسماعيل، رئيس قطاع النقل البحري، قبل قليل، أنه تم إعداد استراتيجية لتعظيم سياحة اليخوت في مصر من خلال النافذة الرقمية لسياحة اليخوت.
واضاف اسماعيل في مؤتمر وزارة النقل لتعظيم سياحة اليخوت أن القطاع هو المنوط بتشغيلها وتم إصدار كود موحد لتنظيم سياحة اليخوت الأجنبية في المراين والموانئ البحرية المصرية.
وتابع رئيس قطاع النقل البحري ان المنصة الالكترونية وتقلل فترة استصدار المواصفات والتصاريح الأمنية اللازمة لزيارة اليخوت، وتمكن من الحصول على تأشيرة الدخول إلى مصر إلكترونيا في أقل وقت ممكن وإمكانية الدخول على منظومة قناة السويس لإنهاء إجراءات العبور وتوفير الزمن لإنهاء إجراءات الوصول ووالمغادرة لليخوت السياحية.
واكد انه من المميزات اصدار موافقة واحدة على برنامج الزيارة وتحديد تعريفة موحدة لرسوم التراكي ويستطيع مالك اليخت بإدخال البيانات ورفع المستندات بسهولة، وتسمح لليخت بالمغادرة من أي ميناء سياحي أو مارينا دون تعقيد، موضحاً أن المنصة أو النافذة متاحة باللغتين العربية والإنجليزية، وتسمح للسائح باختيار مطلق في مكان التراكي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النقل البحرى سياحة اليخوت قطاع النقل البحرى سیاحة الیخوت
إقرأ أيضاً:
الأونروا: الأطفال في غزة يعانون آثاراً مدمرة بسبب إغلاق المعابر
الثورة / نيويورك
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، أمس الأربعاء، إن الأطفال في غزة يعانون آثاراً مدمرة نتيجة مواصلة الاحتلال الإسرائيلي إغلاق معابر القطاع أمام دخول المساعدات والإمدادات التجارية للأسبوع السادس.
وأضافت الأونروا في منشور على منصة إكس، أرفقته بصورة لطفلين يساعدان على جر عربة عليها عدد من الأوعية المملوءة بالمياه.
ومنذ الثاني من مارس الماضي، تمنع سلطات الاحتلال الإسرائيلي، القوة القائمة بالاحتلال، دخول الإمدادات الأساسية من غذاء ومياه وأغذية إلى قطاع غزة عقب إغلاقها للمعابر وانقلابها على اتفاق وقف إطلاق النار بتنصلها من استحقاقات المرحلة الثانية، ما تسبب في كارثة إنسانية وتفاقم للمجاعة والعطش.
وقالت الأونروا: “في شمال غزة، لا يبحث الأطفال عن ألعابهم أو أقلامهم، بل عن الماء، لا يذهبون إلى المدرسة، ويدفعون العربات بحثاً عن شيء يروي عطشهم”.
وأوضحت أن سلطات الاحتلال تفرض حصاراً وتمنع دخول المساعدات والإمدادات التجارية إلى غزة للأسبوع السادس، ما أدى إلى “ازدياد ندرة المياه النظيفة والغذاء والمأوى والرعاية الطبية”.
وشددت الأونروا على أن لاستمرار الحصار الإسرائيلي أثراً “مدمراً” في أطفال غزة، مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وتزداد أزمة المياه في محافظة غزة جراء توقف المياه الواصلة من شركة “ميكروت” الإسرائيلية إلى مدينة غزة، والتي تمثل 70% من إجمالي الإمدادات المتوفرة فيها.
ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس الماضي، استشهد أكثر من 1500 فلسطيني وأصيب 3688 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع الأربعاء.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، ترتكب إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلّفت أكثر من 166 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11ألف مفقود.