شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن المالية بغزة نعاني أزمة مالية خانقة أثرت على تأخير صرف الرواتب، توضيحية رام الله دنيا الوطنتحدث وكيل وزرة المالية في غزة عوني الباشا، مساء اليوم السبت، عن أزمة تأخر صرف رواتب الموظفين خلال الشهر الماضي .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المالية بغزة: نعاني أزمة مالية خانقة أثرت على تأخير صرف الرواتب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المالية بغزة: نعاني أزمة مالية خانقة أثرت على تأخير...
توضيحية رام الله - دنيا الوطنتحدث وكيل وزرة المالية في غزة عوني الباشا، مساء اليوم السبت، عن أزمة تأخر صرف رواتب الموظفين خلال الشهر الماضي والحالي.

وأوضح الباشا أن" هناك عدة أسباب للأزمة، أولها تراجع المنحة القطرية التي كانت 10 مليون دولار حتى وصلت 3 مليون دولار في شهر ٦ الماضي، وحتى الآن لم تصلنا المنحة".

وفي سياق حديثه، شكر الباشا الموظفين الذين صبروا طوال مدة الحصار وهم يتلقون أقل من نصف راتب وهم يستحقون منا كل خير، مؤكداً أن "الراتب حق لكل موظف ولكن الأزمة المالية والحصار أثر على ذلك".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خبير بريطاني: لولا شيمشك لتكررت أزمة عام 2000 المالية

أنقرة (زمان التركية) – قال الخبير الاقتصادي البريطاني الشهير تيموثي آش، إن وزير الخزانة والمالية، محمد شيمشك، أحدث تحولا في السياسة المالية التركية 180 درجة؛ ولولا ذلك ربما واجهت تركيا أزمة اقتصادية نظامية مشابهة لأزمة 2000-2001.

آش قال ذلك تعليقاً على رفع وكالة فيتش الدولية تصنيف تركيا الائتماني درجة واحدة.

 تيموثي آش، كبير استراتيجيي الأسواق الناشئة في شركة بلوباي لإدارة الأصول، قال تعليقا على رفع وكالة فيتش تصنيف تركيا إلى”B+“ مع نظرة مستقبلية إيجابية، أن “النظرة المستقبلية الإيجابية هي مكافأة لشيمشك وفريقه“.

وعندما جاء تقييم فيتش، قال آش: ”كما هو متوقع، قامت وكالة فيتش بترقية تركيا إلى ’BB-‘ مستقرة. وربما كان من الأفضل لو كانت النظرة المستقبلية إيجابية”.

وقال آش: ”وضع متوقع، يظهر عوائد سياسات الإصلاح التي يتبعها السيد شيمشك وفريقه. وأكرر، لو لم يتم تعيين السيد شيمشك ولم يقم بتحول 180 درجة في السياسات، لربما واجهت تركيا أزمة اقتصادية نظامية مشابهة لأزمة 2000-2001.
ويرجع الفضل في ذلك إلى السيد محمد شيمشك، لأن العودة إلى الأرثوذكسية الاقتصادية تحت قيادته تفسر الكثير من الزخم الذي أدى إلى رفع التصنيف الحالي. ويجب الآن كسب المعركة ضد التضخم“.

وبعد تولي شيمشك المنصب بدأ البنك المركزي التركي منذ يونيو الماضي، حملة التشديد النقدي ورفع الفائدة تدريجيا، فيما زاد صافي الاحتياطي من النقد الأجنبي من عجز يبلغ 75 مليار دولار في أبريل الماضي إلى فائض بمقدار 6 مليارات دولار مع حلول أواخر أغسطس الماضي.

Tags: أزمات اقتصاديةاسطنبولتركياتضخمتيموثي آشمحمد شيمشك

مقالات مشابهة

  • وزير مالية العدو الصهيوني : لن ننتحر جماعيا من أجل الاسرى بغزة
  • خبير بريطاني: لولا شيمشك لتكررت أزمة عام 2000 المالية
  • العراق يواجه أزمة مالية.. رواتب الموظفين امام مخاطر حقيقية
  • مستشار حكومي ينفي وجود أزمة في الرواتب
  • خبراء اقتصاد في إسرائيل: أزمة مالية متوقعة تزيد صعوبة الحرب
  • أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية بعد إعلان بنك في صنعاء عن أزمة مالية
  • بنوك أخرى في طريقها لإعلان أزمة مالية.. صحفي اقتصادي يدق ناقوس الخطر ويكشف السبب الحقيقي لإفلاس البنوك اليمنية
  • وزيرة المالية تحسم جدل تأخير دفع رواتب الموظفين
  • وزيرة المالية تحسم جدل تأخير دفع رواتب الموظفين - عاجل
  • وزارة المالية العراقية: تمويل الرواتب يتم وفق السيولة المتوفرة