موراتا يكشف مفاجأة عن انتقاله إلى يوفنتوس
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أقر مهاجم أتلتيكو مدريد ألفارو موراتا، بأنه كان على وشك الانضمام ليوفنتوس الإيطالي هذا الصيف، لكنه أوضح أن حديثه مع المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني كان له دور في تغيير قراره.
وفي مقابلة مع صحفية آس، قال موراتا: "نعم حقيقي أنني اقتربت من الانضمام إلى يوفنتوس. لحسن الحظ كان أمامي العديد من الخيارات، لكن حين تحدثت مع المدرب سيميوني وغوستافو لوبيز المدرب المساعد، كان القرار الأفضل هو بقائي في الأتلتي".
وردًا على سؤاله حول ما دار في هذا الحوار، أوضح صاحب الـ 31 عامًا أنها "كانت محادثة وجهًا لوجه، قلنا فيها العديد من الأشياء وتبادلنا الكثير من الآراء وقررت أن الأفضل هو أن استمر".
وعن سيميوني، أكد موراتا "لطالما كنت أكن له الإعجاب كمدرب وأنا خارج الفريق وسعيد بالعمل معه الآن داخل الفريق".
وأضاف: "في مناسبات أخرى عندما لم يكن لدي نفس الشعور، كان أفضل شيء بالنسبة لي وللنادي أيضًا هو الرحيل للبحث عن فرص أخرى. لكن هذا الصيف كل الأمور سارت في اتجاه البقاء هنا".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف مفاجأة بشأن إمكانية تولي ماسك منصب الرئيس الأمريكي
خلال مؤتمر أمريكا فاست، أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أن حليفه قطب التكنولوجيا إيلون ماسك، لا يمكن أن يصبح رئيسا للولايات المتحدة رغم وجوده المستمر في الساحة السياسية، وذلك ردًا على الديمقراطيين الذي وصفوه بـ«الرئيس ماسك».
ترامب يكشف استحالة وصول ماسك للبيت الأبيضوفي حديث استمر أكثر من ساعة في مؤتمر أمريكا فاست، كشف الرئيس المنتخب ترامب عن استحالة وصول إيلون ماسك لرئاسة البلاد، حيث قال ترامب إنه «حتى لو أراد ماسك أن يصبح رئيسا، فلن يتمكن من ذلك» وذلك وفقا لما نشرته رويترز.
وكشف ترامب عن السبب الذي يمنع وصول ماسك إلي البيت الأبيض، قائلًا «هل تعلمون لماذا لا يستطيع أن يصبح رئيسا للبلاد؟ لإنه لم يولد في هذا البلد».
الرئيس ماسكوكان ترامب يرد بذلك على منتقديه، ولا سيما من المعسكر الديمقراطي الذين وصفوا أغنى رجل في العالم في الأيام الأخيرة، بأنه «الرئيس ماسك» وذلك بسبب كثرة ظهوره على الساحة السياسية إلى جانب الرئيس المنتخب منذ فوزه في الانتخابات الأمريكية 2024.
ولد في جنوب أفريقياويشترط دستور الولايات المتحدة على الشخص المتقدم لرئاسة البلاد أن يكون مواطنا مولودا في الولايات المتحدة، لكن ماسك وُلد في جنوب أفريقيا، وأنفق أغنى رجل في العالم أكثر من ربع مليار دولار لمساعدة الرئيس الجمهوري المنتخب على الفوز بولاية ثانية وكان حاضرا بشكل شبه دائم في منزل ترامب في مارالاجو منذ ذلك الحين.