مجلس الأوقاف السنية يرفع أسمى آيات الشكر إلى جلالة الملك المعظم بمناسبة التعيين
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
رفع سعادة الشيخ الدكتور راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية والسادة أعضاء مجلس الأوقاف السنية أسمى آيات الشكر والتقدير والامتنان إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه للثقة الملكية السامية بتعينهم بمجلس الأوقاف السنية .
كما رفعوا شكرهم وتقديرهم إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه على دعم سموه الدائم واهتمامه ورعايته لعمارة بيوت الله ولجميع المشاريع الوقفية .
جاء ذلك في مستهل الجلسة الأولى الاعتيادية التي عقدها مجلس الأوقاف السنية برئاسة سعادة الشيخ الدكتور راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية .
حيث ثمن رئيس وأعضاء مجلس الأوقاف السنية الدور الكبير لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في دعم جلالته ورعايته لكافة صور العمل الخيري والوقفي وعمارة بيوت الله . مؤكدين أن الأمر السامي بتعينهم أعضاء بمجلس الأوقاف السنية يعد وسام فخر واعتزاز ، وأنهم سيبذلون جهدهم الصادق في النهوض برسالة الوقف حفظا ونماء وتطويرا ، سائلين الله العلي القدير أن يحفظ جلالة ملك البلاد المعظم و صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وأن يبارك في أعمارهم وأعمالهم وأن يوفقهم إلى ما فيه خير وصلاح البلاد والعباد .
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا مجلس الأوقاف السنیة رئیس مجلس
إقرأ أيضاً:
جلالة الملك مهنئاً الشرع بتوليه رئاسة سوريا: المغرب يدعم الشعب السوري لتحقيق الحرية والإستقرار
زنقة 20 | الرباط
بعث جلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى أحمد الشرع بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية.
ومما جاء في برقية الملك “يطيب لي أن أعرب لكم عن تهانئي وتثميني لتولي فخامتكم رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية، داعيا الله عز وجل أن يلهمكم التوفيق والسداد في مهامكم السامية الجسيمة”.
وقال الملك “وأغتنم هذه المناسبة لأؤكد لفخامتكم موقف المملكة المغربية الذي كان وما يزال يتمثل في دعم ومساندة الشعب السوري الشقيق لتحقيق تطلعاته إلى الحرية والطمأنينة والاستقرار. وهو الموقف الثابت الذي يدعوها اليوم كما بالأمس، للوقوف إلى جانبه وهو يجتاز هذه المرحلة الدقيقة والحاسمة في تاريخه، وذلك في انسجام تام مع موقفها المبدئي الداعم للوحدة الترابية لسوريا وسيادتها الوطنية”.
وأضاف الملك “وإنني إذ أجدد لفخامتكم عبارات التهاني، لأسأل الله العلي القدير أن تساهم هذه الخطوة في تثبيت السلام وإرساء دعائم الاستقرار والأمان لبلدكم، بما يحقق تطلعات شعبكم الشقيق، بجميع مكوناته وأطيافه، إلى الأمن والتنمية والازدهار”.