«التعليم» تكشف موانع التقدم للإعارات الخارجية.. بينها «الحمل» و«الوقف عن العمل»
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلنت المديريات التعليمية، موانع التقدم للإعارات الخارجية للمعلمين للعام الدراسي 2024-2025، لجميع التخصصات، ما يتطلب قضاء 36 شهرا على الأقل في العمل بالتربية والتعليم، وألا يتجاوز سن المتقدم لطلب الإعارة عن 56 عاما، ويكون حساب السن على أساس أول أكتوبر 2024.
موانع التقدم للإعارات الخارجية للمعلمينوأوضحت المديريات التعليمية، موانع التقدم لـ الإعارات الخارجية للمعلمين للعام الدراسي 2024-2025، كما يلي.
- من قضى بالخارج (8 سنوات) فأكثر سواء إعارة أو تعاقد.
- عدم انقضاء الفاصل الزمني بعد العودة من إعارة مستكملة أو تعاقد أو منحة أو بعثة تدريبية بالخارج.
- المعين بنسبة عجز 5% كما تنص المادة الخامسة بالقرار الوزاري 265 بتاريخ 10-6-2014.
- من كان محالا إلى المحاكمة الجنائية أو التأديبية أو الموقوف عن العمل.
- صدور عقوبة نتيجة المحاكمة ولم تمضى المدة المحددة لمحوها.
- عقوبات تأديبية تزيد عن 3 أيام.
- من صدر له قرار من احد المجالس الطبية بأن يؤدي عملا مخففا، أو المرأة الحامل.
وأكدت المديريات التعليمية، أنّه يتم سداد 100 جنيه على طلب الإعارة بموجب إيصال طابع مهن تعليمية، وبالنسبة للسيدات تقدم قرار من الزوج بالموافقة على سفرها دون اصطحاب الأطفال، وإن كانت آنسة أو أرملة أو مطلقة تكون الموافقة من ولي الأمر.
وأضافت المديريات التعليمية، أن يكون حاصل على تقريرين كفء للتخصصية ، وممتاز للإداريين عن العامين الأخيرين بالتربية والتعليم ۲۰۲۲/۲۰۲۱ ، ۲۰۲۲ / ۲۰۲۳ ويقدم طلب الإعارة على المرحلة الأصلية المقيد عليها وقت التقدم ، وأداء الخدمة العسكرية بالنسبة للذكور أو الإعفاء منها بصفة نهائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم المعلمين الإعارات المدیریات التعلیمیة
إقرأ أيضاً:
تحرك أمريكي لاستئناف برامج المساعدات الخارجية لدول بينها سوريا
واشنطن-سانا
تحركت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاستئناف ما لا يقل عن ستة برامج ألغتها في الآونة الأخيرة للمساعدات الغذائية الطارئة، لدول عدة بينها سوريا، وذلك وفقاً لما كشفته مصادر أمريكية مطّلعة.
ونقلت رويترز عن المصادر التي رفضت الكشف عن هويتها قولها: إنَ “البرامج التي تم طلب استئنافها هي أنشطة برنامج الأغذية العالمي في سوريا، لبنان، الصومال، الأردن، العراق، والإكوادور.
وأوضحت المصادر أن التراجع الأمريكي عن إلغاء هذه البرامج جاء بعد ضغوط من داخل الإدارة الأمريكية والكونغرس، وتحذيرات برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.
وكانت نائبة مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا نجاة رشدي حذرت يوم الثلاثاء الماضي من تعليق المساعدات الغذائية الأمريكية لسوريا، وقالت: إنّ “هذا الموضوع يهدد بتداعيات مدمرة”.