أحمد رفعت يوضح جهود الدولة في رعاية فئة كبار السن|فيديو
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قال أحمد رفعت، الكاتب الصحفي، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي يولي اهتمامًا لكافة عناصر وفئات المجتمع المصري ويأتي على رأسها فئة كبار السن التي قدمت لمصر عطاءً كبيرًا، معقبًا: “لا يصح تركها عند الهرم”.
. شاهد
وأضاف “رفعت” خلال حواره ببرنامج “هذا الصباح”، المذاع عبر فضائية “اكسترا نيوز”، اليوم الثلاثاء، أن الدولة تعمل على قانون المسنين منذ عام 2019 والذي يضمن كافة الحقوق الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وغيرها، لافتًا إلى مصر يوجد بها 167 دار رعاية و172 نادي اجتماعي خاصة بكبار السن.
وأشار أحمد رفعت، الكاتب الصحفي إلى أن هناك 37 مليون جنيه معاشات للعاجزين عن العمل ممن تجاوزوا الـ 64 عام، مؤكدًا أن هناك رعاية صحية واجتماعية كبيرة من قبل الدولة لفئة كبار السن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كبار السن أحمد رفعت عبد الفتاح السيسي السيسي
إقرأ أيضاً:
ما هو علاج الوسواس القهري؟.. «الأزهر للفتوى» يوضح «فيديو»
قالت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن الفرق بين الوسواس القهري والشك العارض هو في استمرارية هذه الحالة، فإذا كانت الشكوك مستمرة، خاصة أثناء الصلاة أو الوضوء أو العبادة بشكل عام، فهذه قد تكون حالة وسواس قهري تستدعي استشارة طبيب مختص.
وأكدت الدكتورة إيمان محمد، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة «الناس»، أن الشك في العبادة قد يكون من أنواع الوسواس القهري أو مجرد شك عارض نتيجة لانشغال الشخص.
وأضافت أن الشخص إذا كان يعاني من شك دائم فهو مريض بالوسواس القهري ويجب عليه استشارة طبيب لتحديد حالته، مؤكدة أنه يجب عليه الاستعانة بالأذكار والمعوذتين التي تساعده في التعامل مع هذه الوساوس.
وشددت على أن الوسواس القهري له علاج فعال، لكنه يتطلب تدخلًا طبيًا وتوجيهًا صحيحًا في كيفية أداء العبادة بشكل صحيح دون التأثر بالوساوس.
وتابعت: «الطريقة الصحيحة للتعامل مع الوسواس القهري هي تجاهله تمامًا وعدم الالتفات له، ويجب على الشخص أن يؤدي العبادة مرة واحدة دون تكرار أو إعادة، وألا يلتفت إلى الوساوس التي قد تطرأ عليه، كما أشار الإمام ابن حجر الهيثمي إلى أن العلاج الناجح للوسواس القهري هو التجاهل الكامل للوساوس وعدم الالتفات لها».
وأشارت إلى أن الشك إذا كان عارضا فليس مريضا بشيء، فهذا يحدث عندما يكون الشخص منشغلًا بمشاكل الحياة اليومية مثل العمل أو الأولاد، فيشعر بالشك في أمر ما أثناء الصلاة أو الوضوء، ولكنه لا يعاني من ذلك بشكل دائم.
اقرأ أيضاًمن بينها الاستماع للموسيقى.. نصائح علاج الوسواس القهري
يعاني من الوسواس القهري.. شاب يشعل النيران في نفسه بناهيا