«الجنايات» تقضي بحبس ضابط في «الداخلية» 14 سنة عن «الاتجار بالمؤثرات العقلية»
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قضت محكمة الجنايات بحبس ضابط في وزارة الداخلية 14 سنة عن تهمة الاتجار بالمؤثرات العقلية والبراءة من جلب الحشيش عن طريق البحر، وحبس كويتيين 15 سنة و4 سنوات والمؤبد لإيراني.وكان رجال وزارة الداخلية قد تمكنوا من الإطاحة بضابط برتبة مقدم استغل رتبته ومكان عمله لتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة إلى البلاد.
وفي تفاصيل ضبط المتهم فإن رجال الإدارة العامة لمكافحة المخدرات وبالتعاون مع رجال خفر السواحل تمكنوا من ضبط ضابط يعمل في مكتب ميناء الشويخ حاول تهريب نحو 800 كيلو حشيش إلى البلاد وإن الفرقة المشكلة تحركت بعد ورود معلومات عن محاولة التهريب حيث تم القاء القبض عليه وإحالته إلى جهة الاختصاص لاتخاذ الاجراءات القانونية.
«الجنايات» تحاكم إعلامية مشهورة «فاشنستا» بتهمة تحريض شاب على الفسق والفجور 28 ديسمبر 2023 «التمييز» تقضي بالحبس 10 سنوات على مواطن اعتدى على «آسيوية» انتحرت عقب الواقعة 26 ديسمبر 2023
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.
وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".
ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.
وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.