موراتا كان قريباً من "السيدة العجوز"
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أقر مهاجم أتلتيكو مدريد ألفارو موراتا، بأنه كان على وشك الانضمام ليوفنتوس الإيطالي هذا الصيف، لكنه أوضح أن حديثه مع المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني كان له دور في تغيير قراره.
وفي مقابلة مع صحفية آس، قال موراتا: "نعم حقيقي أنني اقتربت من الانضمام إلى يوفنتوس. لحسن الحظ كان أمامي العديد من الخيارات، لكن حين تحدثت مع المدرب سيميوني وغوستافو لوبيز المدرب المساعد، كان القرار الأفضل هو بقائي في الأتلتي".
ورداً على سؤاله حول ما دار في هذا الحوار، أوضح صاحب الـ 31 عاماً أنها "كانت محادثة وجهاً لوجه، قلنا فيها العديد من الأشياء وتبادلنا الكثير من الآراء وقررت أن الأفضل هو أن استمر".
وعن سيميوني، أكد موراتا "لطالما كنت أكن له الإعجاب كمدرب وأنا خارج الفريق وسعيد بالعمل معه الآن داخل الفريق".
وأضاف: "في مناسبات أخرى عندما لم يكن لدي نفس الشعور، كان أفضل شيء بالنسبة لي وللنادي أيضاً هو الرحيل للبحث عن فرص أخرى. لكن هذا الصيف كل الأمور سارت في اتجاه البقاء هنا".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ألفارو موراتا أتلتيكو مدريد يوفنتوس
إقرأ أيضاً:
صدى البلد ترصد أجواء السحور الرمضاني في السيدة زينب.. فيديو
رصد مراسل صدى البلد محمد هاني، الأجواء الرمضانية المميزة في حي السيدة زينب، من خلال تقرير خاص تناول مظاهر السحور وأجواء الشهر الكريم وسط زحام الأهالي وروائح الأكلات الشعبية.
عرض برنامج “على مسئوليتي” الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى على قناة صدى البلد، تقريرًا ينقله محمد هاني التجربة الرمضانية بكل تفاصيلها، من داخل أحد أشهر الأحياء التي تعكس روح رمضان في مصر.
السحور في السيدة زينب حاجة تانيةأكد الإعلامي أحمد موسى، أن السحور في المناطق الشعبية مثل السيدة زينب والحسين والأزهر له مذاق خاص، معلقا: أجواء رمضان في مصر حاجة تانية غير أي بلد تانية في العالم.
وأكد أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، أن المقاهي الشعبية تجهز عملها قبل الإفطار، والأجواء تشهد حالة من الألفة والود في الشوارع بين الناس.
وعلق أحمد موسى قائلا: رمضان بيجمع الحبايب حتى لو مرة في السنة، مشيدا بالأكل المصري في السحور مثل الفول والطعمية والباذنجان والبيض والبطاطس.. وغيرهم من السفرة المصرية.
واختتم: أما الإفطار في مصر فالشوارع لحظة المدفع تكون أحيانا مزدحمة، ولكن مفيش حد في مصر مبيفطرش لحظة الآذان، كل الناس بتوزع تمر ومياه وعصائر، غير الموائد والخيم.