أفادت وكالة يونهاب للأنباء أن لي جاي ميونج، زعيم الحزب الديمقراطي المعارض في كوريا الجنوبية، تلقى علاجًا طارئًا بعد تعرضه لهجوم طعن، وأن حياته ليست في خطر حاليًا.

وتم نقل السياسي الكوري الجنوبي جوا إلى مستشفى سيول بطائرة هليكوبتر بعد أن تعرض للطعن في رقبته خلال زيارة لموقع بناء المطار في مدينة بوسان.

وتعرض زعيم حزب المعارضة في كوريا الجنوبية، للطعن في رقبته، اليوم الثلاثاء، على يد رجل اندفع نحوه، خلال مؤتمر صحفي.

ويُظهر مقطع فيديو مصور، تعرض “لي جاي ميونغ” للهجوم، في أثناء زيارته إلى مدينة بوسان الساحلية الجنوبية.

ولم يتم بعد تسمية المهاجم.

ورفض “لي”، زعيم الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي، يوم السبت، دعوة زعيم الحزب السابق لي ناك-يون لتقديم استقالته.

انكماش نشاط التصنيع في كوريا الجنوبية بسبب ضعف الطلب الصيني هل ستحدث موجات تسونامي جديدة؟.. تحرك طارئ في كوريا الجنوبية وروسيا

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كوريا الجنوبية زعيم الحزب الديمقراطي فی کوریا الجنوبیة

إقرأ أيضاً:

واشنطن تصنف كوريا الجنوبية دولة "حساسة"

أعلن متحدث تصنيف وزارة الطاقة الأمريكية لكوريا الجنوبية دولة "حساسة"، بعد أن فرض الرئيس الكوري الجنوبي المعزول، الأحكام العرفية لفترة وجيزة ووسط حديث عن احتمال تطوير سيول أسلحة نووية.

وذكرت وزارة الطاقة في رد مكتوب على استفسارات أن إدارة الرئيس السابق جو بايدن وضعت كوريا الجنوبية في أدنى مستوى على قائمة الدول الحساسة في يناير (كانون الثاني) قبل مغادرة بايدن منصبه. ولم توضح الوزارة سبب الإضافة  ولم تُشر إلى ميل الرئيس الحالي دونالد ترامب لإلغاء هذه الخطوة.

The U.S. Department of Energy (DOE) has classified South Korea as a “sensitive country”, restricting cooperation in nuclear technology, artificial intelligence (AI), quantum science, and advanced computing.

This is the first time South Korea has been placed in this category.… pic.twitter.com/TFsyzEfUsF

— Clash Report (@clashreport) March 12, 2025

وذكرت تقارير إعلامية أن هذا التصنيف سيدخل حيز التنفيذ في 15 أبريل (نيسان). وقالت وزارة الخارجية في سيول إن الحكومة تأخذ الأمر على محمل الجد وتتواصل بشكل وثيق مع واشنطن.

وحسب وثيقة في 2017 منشورة على موقع وزارة الطاقة الإلكتروني، تشمل قائمة الوزارة للدول الحساسة الصين، وتايوان، وإسرائيل، وروسيا، وإيران، وكوريا الشمالية، مع تصنيف الأخيرتين "إرهابيتان".

وكان الرئيس الموقوف عن العمل يون سوك يول، ووزير الدفاع آنذاك كيم يونغ هيون من بين مسؤولين أثاروا احتمال اضطرار سيول للسعي إلى امتلاك أسلحة نووية وسط مخاوف من برنامج أسلحة بيونغ يانغ والقلق على التحالف مع الولايات المتحدة.

وتراجع يون عن تصريحاته عن برنامج الأسلحة النووية بعد التفاوض مع بايدن على اتفاقية مبرمة في 2023 تقضي بأن تحيط واشنطن سيول علماً بخططها لردع أي واقعة نووية في المنطقة والرد عليها. في المقابل، جددت سيول تعهدها بتجنب امتلاك قنبلة نووية وأكدت التزامها بمعاهدة حظر الانتشار النووي.

لكن هذا لم يكن كافياً لتخفيف شكوك سيول في الالتزامات الأمريكية بالدفاع عنها، وقال وزير الخارجية تشو تاي يول الشهر الماضي إن الأسلحة النووية ليست أمراً مستبعداً تماماً.

 

مقالات مشابهة

  • تصادم بين طائرتين في كوريا الجنوبية
  • تفاصيل احتفال "المصري الديمقراطي" بيوم المرأة المصرية
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: الدولة فقدت ثقتها بنتنياهو وعليه الاستقالة
  • كوريا الجنوبية تدعو إلى تجنب أي تأثير سلبي على التعاون مع أمريكا
  • متحدثاً عن إحياء التحالف الكوردستاني.. الحزب الديمقراطي: مناصب الحكومة الجديدة قريبة من الحسم
  • العلاج الجنائزي في كوريا الجنوبية.. الموت 10 دقائق لتخفيف ضغوط الحياة
  • الديمقراطي الكردستاني يوجه انتقاداً جديداً للمحكمة الاتحادية
  • مظاهرات حاشدة في أنحاء كوريا الجنوبية قبل صدور حكم مهم بشأن عزل الرئيس
  • كوريا الجنوبية تنشر مقاتلات قرب مجالها الجوي
  • واشنطن تصنف كوريا الجنوبية دولة "حساسة"