كشف الفنان إدوارد عن البرومو الخاص بأحدث أعماله الدرامية، حكاية «خيال علمي».

ويبدأ عرض حكاية «خيال علمي» يوم 3 يناير، وهي إحدى حكايات مسلسل «حد فاصل».

View this post on Instagram

A post shared by Jawwy TV (@jawwytv)

حكاية خيال علمي

وظهر إدوارد في برومو حكاية «خيال علمي» بشخصية تعاني من تهيؤات بعد استخدام أدوية سببت له الاكتئاب، كما جاء على لسان إحدى بطلات العمل، وتدور الأحداث في إطار من الإثارة والتشويق.

حكاية «خيال علمي» من إخراج تامر حمزة، ومن بطولة إدوارد، نانسي صلاح، غفران، محمد مهران، محمود فارس، ومحمد الدقاق، وعفاف رشاد.

وتعد «خيال عملي» هي الحكاية الثالثة من مسلسل «حد فاصل»، الذي يضم حكاية «بنات السباعي»، وأيضا حكاية «البحث عن فتيحة».

اقرأ أيضاًإدوارد يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024

إدوارد يروج لـ«خيال علمي» ضمن حكايات «حد فاصل» (صور)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إدوارد نانسي صلاح مسلسل حد فاصل خيال علمي خیال علمی

إقرأ أيضاً:

رمضان زمان.. حكايات على ضوء الفانوس| "أبنائي الأعزاء.. شكراً".. دراما إنسانية خلدها الزمن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قبل أن تتحول الشاشة إلى ساحة سباق محموم، كان رمضان زمان يأتي ومعه سحر خاص، حيث كانت المسلسلات جزءًا أصيلًا من طقوس الشهر الكريم، لا مجرد عروض تملأ الفراغ، كنا ننتظر دقات الساعة بعد الإفطار لنلتف حول التليفزيون، نتابع الحلقات بشغف، ونحفظ تترات المسلسلات عن ظهر قلب، كأنها نشيد مقدس يعلن بداية الحكاية.

من "ليالي الحلمية" إلى "بوابة الحلواني"، ومن "هند والدكتور نعمان" إلى "رحلة السيد أبو العلا البشري"، كانت الدراما تلمس قلوب المشاهدين، تحكي عنهم، تناقش همومهم، وتضيء واقعهم بصدق وبساطة. لم تكن مجرد مشاهد عابرة، بل كانت انعكاسًا لأحلام واحتياجات جمهور كان يبحث عن الدفء، عن الفن الذي يشبهه، عن قضايا تُروى بعمق دون صخب.

رمضان زمان لم يكن مجرد موسم درامي، بل كان موعدًا مع الإبداع الأصيل، حيث اجتمع الكبار والصغار أمام الشاشة، ليشاهدوا فنًّا يحترم عقولهم، ويسافر بهم إلى عالم من المشاعر الحقيقية. واليوم، وسط زحام الإنتاجات الحديثة، يبقى الحنين لتلك الأيام حاضرًا، حيث كانت المسلسلات ليست مجرد أعمال درامية، بل ذكريات محفورة في الوجدان.

إذا كنت من عشاق الدراما العائلية التي تترك أثرًا عميقًا في القلوب، فلا بد أنك تتذكر مسلسل "أبنائي الأعزاء.. شكراً"، أحد أبرز الأعمال التي جسدت المشاعر الأسرية ببساطة وعفوية، هذا المسلسل لم يكن مجرد قصة تُحكى، بل كان مرآة تعكس واقع الكثير من العائلات المصرية والعربية وهى الأب الذي منح كل شيء ولم ينتظر شيئًا.

"أبنائي الأعزاء.. شكراً" ليس مجرد مسلسل، بل هو تجربة إنسانية عميقة جعلتنا نعيد التفكير في علاقاتنا الأسرية، ونتساءل: هل نحن نمنح آباءنا الحب والتقدير الذي يستحقونه، أم أننا مشغولون عنهم كما كان أبناء عبد الحميد؟

دارت أحداث المسلسل حول شخصية عبد الحميد، الرجل الطيب المكافح الذي أفنى حياته في تربية أبنائه الأربعة وضحى بالكثير من أجلهم. ورغم تفانيه، إلا أن الأبناء عندما كبروا وتغيرت اهتماماتهم وانشغلوا بحياتهم الخاصة، بدأ يشعر بالغربة بينهم. تتوالى الأحداث ليواجه عبد الحميد مواقف صعبة تجعله يدرك أن العطاء بلا مقابل قد لا يكون دائمًا محل تقدير، لكنه يظل متمسكًا بحبه لأبنائه دون انتظار الشكر أو العرفان.

المسلسل يعكس التحولات الاجتماعية وتأثيرها على الأسرة، كما يطرح تساؤلًا مهمًا و هو هل تربية الأبناء تعني فقط توفير الحياة الكريمة، أم أنها تمتد إلى بناء جسور المودة والتفاهم التي تمنع جحود الأبناء مستقبلاً؟

حقق "أبنائي الأعزاء.. شكراً" نجاحًا ضخمًا عند عرضه، وظل محفورًا في ذاكرة الجمهور كواحد من أكثر الأعمال تأثيرًا في الدراما المصرية. بساطة القصة وصدق الأداء جعلت المشاهدين يتفاعلون مع الأحداث وكأنها جزء من حياتهم، خاصة أن المسلسل حمل مواقف مؤثرة وعاطفية مست قلوب الجميع.

كما اشتهرت عبارة "شكراً" التي كان يرددها الأب عبد الحميد بمرارة كلما خذله أحد أبنائه، وأصبحت أيقونة ترددها الأجيال حتى اليوم عند الشعور بالجحود أو النكران.

المسلسل تأليف محمد جلال عبد القوي، وإخراج إبراهيم الشقنقيري، ومن بطولة الفنان الكوميدى الراحل عبد المنعم مدبولي.

 

مقالات مشابهة

  • وليد توفيق يطرح فيديو كليب جديد لأغنية كبرت البنوت
  • إصابة طالب فى مشاجرة بجرجا سوهاج نتيجة خلافات على طريق فاصل
  • بأمر الحكومة..عرض مسلسل "مراهق العائلة" في مدارس بريطانيا
  • في عز الضهر.. مينا مسعود يكشف عن الإعلان الرسمي لأول أفلامه المصرية
  • كريم فهمي ترند.. الجمهور يلقّبه بـ”منقذ المقهورات”
  • بعد مسلسل« الغاوي».. 5 سنوات حبسًا عقوبة التزوير فى الأوراق الرسمية
  • بالحجاب الأبيض.. أحدث ظهور لفرح الزاهد من صلاة العيد
  • “فهد البطل” يتصدر.. والعوضي: مسلسل الشارع الأول
  • اعتماد تخرج من المشهد.. وإلهام شاهين: وداعًا للصخب والجبروت
  • رمضان زمان.. حكايات على ضوء الفانوس| "أبنائي الأعزاء.. شكراً".. دراما إنسانية خلدها الزمن