«رقم 5 يوم 1 يناير».. شفرة الصلح بين أصالة وصديقاتها في الوسط الفني
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
انتشر خلال الساعات الماضية مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، للفنانة أنغام تقبل الفنانة أصالة، بكل حب ومودة، بعد خلاف استمر لمدة 5 سنوات تقريبا، وكانت بجوارهما الفنانة إليسا، ويرتدى الثلاثي فساتين سوداء.
مصالحة أصالة وأنغامعلامات الفرح والسعادة سيطرت على الثنائي بعد مصالحة بعضهما بعض، لتعلنا انتهاء القطيعة بسبب خلاف الأشهر خلال السنوات الماضية، إذ كانت أنغام وأصالة، على علاقة صداقة قوية، ليتجدد الود بينهما في مناسبة سعيدة، وهي بداية العام الميلادي الجديد 2024.
عاجل:
صلح أصالة وأنغام بعد قطيعه خمس سنوات ????pic.twitter.com/EYaHLRRzup
لم تكن تلك المرة الأولى التي تتصالح فيها الفنانة أصالة مع أصدقائها من الفنانين في هذا التاريخ، إذ شهد نفس توقيت في أول أيام العام الماضي، تصالح أصالة مع إليسا خلال احتفالات رأس السنة، بعد خلاف دام 5 سنوات أيضا.
وقال إليسا في تصريحات تليفزيونية حينها: «كانت مزعلاني شوية وبما أن النهاردة رأس السنة فالمسامح كريم»، ما دفع أصالة لتقديم اعتذار لها على الهواء مباشرة، قائلة: «أنا بعتذر، لهذه البنت، إليسا حبيبتي وأنا وهي شبه بعض».
سبب خلاف أصالة وأنغامويعود سبب الخلاف بين أنغام أصالة إلى زواج الأولى من الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم، الذي كان متزوجًا من ياسمين عيسى ابنة شقيق المخرج طارق العريان، زوج أصالة السابق، لتتحول الصداقة بينهما في يوم وليلة، إلى خلاف وفراق دام لفترة طويلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة أصالة الفنانة أنغام
إقرأ أيضاً:
سوء العشرة تفرق بين زوجة وزوجها بعد 32 عام زواج.. تفاصيل
لاحقت زوجه زوجها بدعوي طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، ادعت فيها تعرضها للطرد من مسكن الزوجية بعد اكتشافها زواج زوجها وإخفائه الأمر طوال شهور عليها، لتؤكد: "بعد عشرة 32 سنة أصبحت في الشارع محرومة من حقوقي، بلا عائل بعد أن استولي علي تحويشة العمر وأجبرني علي توقيع تنازل عن منقولاتي ومصوغاتي بعد تهديده لي".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "حاولت توسيط الأقارب والأصدقاء ولكنه رفض وقاطع بناته ورفض التواصل معهم، لأعيش خلال شهور في عذاب وأنا أحاول أن أثبت حقوقي وأمكن وابنتي الصغري من مسكن الزوجية، ولاحقته بـ 6 دعاوي حبس ودعوي تبديد لالزامه بسداد ثمن مصوغات ذهبية بقيمة مليون و200 ألف جنيه".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "رأيت العذاب علي يديه بسبب عنفه وإصراره علي الإساءة لي، وتركه لي معلقة وخوفه من مطالبتي بحقوقي التي تتجاوز ملايين الجنيهات بعد أن ساعدته طوال سنوات في تعظيم أرباحه ورأس ماله".
فيما رفض الزوج اتهامات زوجته له بسوء عشرته، وادعي أن زوجته هجرته مما دفعه للمطالبة بنشوزها، مشيراً إلى أنه واصل ملاحقتها بدعاوي قضائية بعد أن تحايلت لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به.
ويذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح في دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.
مشاركة