شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن غرامة تصل إلى ٤٠ ألف دينار في حال ارتكاب هذه الأفعال عبر مواقع التواصل، تلاحق الجرائم من قبل النيابة العامة دون الحاجة الى تقديم شكوى أو ادعاء بالحق الشخصينص مشروع قانون الجرائم الإلكترونية لسنة 2023، المقترح .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غرامة تصل إلى ٤٠ ألف دينار في حال ارتكاب هذه الأفعال عبر مواقع التواصل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

غرامة تصل إلى ٤٠ ألف دينار في حال ارتكاب هذه الأفعال...
تلاحق الجرائم من قبل النيابة العامة دون الحاجة الى تقديم شكوى أو ادعاء بالحق الشخصي

نص مشروع قانون الجرائم الإلكترونية لسنة 2023، المقترح على مجلس النواب بأن يعاقب كل من قام قصدا بإرسال أو اعادة إرسال أو نشر بيانات أو معلومات تنطوي على أخبار كاذبة أو ذم او قدح او تحقير أي شخص.

ً : إدراج مشروع قانون الجرائم الإلكترونية على جدول أعمال أولى جلسات النواب- تفاصيل

وبحسب نص مشروع القانون الذي وصل "رؤيا"، تكون العقوبة بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر وبغرامة لا تقل عن 20000 عشرين ألف دينار ولا تزيد على 40000 أربعين ألف دينار، وتلاحق الجرائم السابقة من قبل النيابة العامة دون الحاجة الى تقديم شكوى أو ادعاء بالحق الشخصي إذا كانت موجهة الى احدى السلطات في الدولة أو الهيئات الرسمية أو الإدارات العامة أو إلى أحد أعضائها أو إلى أي موظف عام أثناء قيامه بوظيفته أو بسبب ما أجراه بحكمها.

كما يعاقب كل من أشاع أو عزا أو نسب قصدا دون وجه حق إلى شخص أو ساهم في ذلك أفعالا من شأنها اغتيال شخصيته بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسة وعشرين ألف دينار ولا تزيد على 50000 خمسين ألف دينار.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: دينار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل ارتفاع الكورتيزول صيحة وترند ابتكره ناشطو مواقع التواصل؟

يروج بعض الناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي لحلول لمشكلة تتعلق بارتفاع هرمون في الجسم يدعى الكورتيزول وهو الهرمون الذي يسمى في بعض الأحيان هرمون التوتر. ولكن هل ارتفاع الكورتيزول صيحة وترند ابتكرها الناشطون أم أنها تشخيص لمرض حقيقي؟

توضح الدكتورة تريشا باسريشا -في مقال كتبته لصحيفة واشنطن بوست- أن ارتفاع الكورتيزول لا يشكل مشكلة صحية بالنسبة لمعظم الناس، على الرغم من الادعاءات المنتشرة على الإنترنت.

ويلقي المؤثرون في مجال الصحة باللوم على الكورتيزول في مجموعة من الأعراض تشمل الانتفاخ والتعب والتهيج والوجوه المنتفخة بشكل مفرط. لكن هذه الادعاءات تنبع من تبسيط مفرط -وفي بعض الأحيان تحريف- لكيفية عمل أجسامنا. في الواقع، فإن تسمية الكورتيزول بـ"هرمون التوتر" مضللة بعض الشيء.

ما وظيفة الكورتيزول؟

يتم تصنيع الكورتيزول -وهو هرمون ستيرويدي- من الكوليسترول. ويتم إفراز هرمون الكورتيزول كاستجابة لحدوث التوتر، ولا يسبب هذا الهرمون التوتر.

ويساعد الكورتيزول في إدارة رد فعل الجسم، وغالبا ما يلعب دورا مضادا للالتهابات. ويتم تنظيم تأثيرات التوتر المزمن بواسطة الكورتيزول والعديد من الجزيئات والهرمونات الأخرى.

ويلعب الكورتيزول أيضا العديد من الأدوار الحيوية طوال اليوم. على سبيل المثال، يساعد الكورتيزول على إطلاق الغلوكوز (سكر الدم) في مجرى الدم عندما تحتاج إلى طاقة إضافية، ويساعدك على الاستيقاظ في الصباح.

إعلان

من أتى أولا: التوتر أم الكورتيزول؟

أثبتت عقود من البحث أن التوتر المزمن -رد فعل أجسامنا على التحديات العاطفية والجسدية- يؤثر على صحتنا، إذ يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بما يصل إلى 1.6 ضعف. ويبدو أن الأحداث التي تسبب التوتر في مرحلة الطفولة لها تأثير كبير على خطر الإصابة بالأمراض في مرحلة البلوغ.

ولكن من المهم أن نعرف أن أغلب الدراسات العلمية كانت تقيس الإجهاد باستخدام استبيانات، مثل تلك التي تتناول التوتر في العمل أو الإساءة أو العزلة الاجتماعية. ولم تقس مستويات الكورتيزول في الدم أو اللعاب. ورغم وجود بعض المواقف التي يكون فيها قياس مستوى الكورتيزول مفيدا، فإن مستويات الكورتيزول لا تعتبر مقياسا للتوتر المزمن.

في الدراسات التي تبحث في مستويات الكورتيزول والرفاهية، لم يجد الباحثون رابطا مباشرا بينهما. كما أن هناك مجموعة واسعة من المستويات التي يمكن اعتبارها طبيعية، اعتمادا على إيقاع الساعة البيولوجية اليومي، والأدوية التي قد يتناولها الشخص، ووجود أمراض أخرى وحتى الأنشطة الروتينية مثل التمرين.

هل يمكن أن يجعل الكورتيزول وجهك منتفخا؟

يزعم بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي أنه يمكنك إزالة الكورتيزول المرتفع وتقليل الانتفاخ في وجهك. وغالبا ما تكون هذه الادعاءات مصحوبة بصور قبل وبعد مذهلة لوجه الشخص. ويطلقون عليه "وجه الكورتيزول".

لكن "وجه الكورتيزول" ليس شيئا حقيقيا، على الأقل كما يتم وصفه عادة على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل أشخاص أصحاء.

بدأ هذا الأمر -مثل العديد من صيحات العافية الزائفة- ببذرة من الحقيقة. حيث يمكن أن تؤدي المستويات المرتفعة جدا من الهرمونات الستيرويدية في الجسم إلى متلازمة كوشينغ. ويمكن أن يحدث هذا عندما تنتج الغدد الكظرية الكثير من الكورتيزول، أو عندما يتناول شخص ما جرعات عالية من الستيرويدات لسبب طبي، مثل أمراض المناعة الذاتية أو السرطان.

إعلان

تشمل علامات متلازمة كوشينغ، من بين أمور أخرى، وجها مستديرا بشكل ملحوظ. إذا كنت قلقا بشأن متلازمة كوشينغ، فمن المهم مناقشة ذلك مع الطبيب. ولكن في أغلب الحالات التي لا يتم فيها تناول جرعات عالية من الستيرويدات، فمن غير المرجح أن يكون هذا هو الجواب، حيث إن مرض كوشينغ نادر، ويصيب ما يقارب من 40 إلى 70 شخصا من كل مليون.

أما حقيقة صور "وجه الكورتيزول" قبل وبعد، فالتفسير الأكثر وضوحا هو تغيرات الوزن بشكل عام.

مقالات مشابهة

  • فيديو.. أول ظهور للفنانة المغربية دنيا بطمة بعد السجن
  • شاب يهاجم المصلين داخل مسجد بساطور .. فيديو
  • انطلاق مناقشات مشروع قانون العمل.. وحماية العمال بإجراءات خاصة
  • تغريدة الدويش الغامضة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
  • إخلاء سبيل الراقصة «دوسة» بكفالة 10 آلاف جنيه
  • هل ارتفاع الكورتيزول صيحة وترند ابتكره ناشطو مواقع التواصل؟
  • "الطلاق بسبب تايلور سويفت؟".. حادثة غريبة تشعل مواقع التواصل
  • عودة طفل بعد شهر من اختفائه تثير تساؤلات على مواقع التواصل باليمن
  • جوجل تدفع 326 مليون يورو لتسوية نزاع مع إيطاليا
  • ضبط شخص يدير حسابات وهمية لبيع معدات غش في التوجيهي