أبوظبي/ وام
حقق قطاع الطاقة والبنية التحتية، إنجازات نوعية خلال عام 2023، تعكس ريادة دولة الإمارات العالمية وجهودها المستمرة في مواكبة التطورات المتسارعة وتلبية احتياجات المستقبل، بإطلاق المبادرات الطموحة والاستثمار في التكنولوجيا الحديثة والمتقدمة، إضافة إلى تحديث السياسات والاستراتيجيات التي تسهم في تعزيز الكفاءة والاستدامة وتطوير بنية تحتية متطورة قادرة على مواكبة التوجهات المستقبلية، ورؤية «نحن الإمارات 2031»، وصولاً إلى مئوية الإمارات 2071 نحو مستقبل أكثر استدامة.


وضمن الإنجازات الطموحة، عملت وزارة الطاقة والبنية التحتية خلال عام 2023، على 7 مشاريع تحولية، والتي حققت عدداً من المستهدفات الاستثنائية في قطاعات الطاقة والبنية التحتية والنقل والإسكان.
وحققت الإمارات قفزات نوعية في سرعة الانتقال/التحول في الطاقة، ما يؤكد جهودها والتزامها وسرعتها في الانتقال والتحول إلى الطاقة الخضراء والنظيفة.
كما عملت على العديد من السياسات والتشريعات لتعزيز نشر مصادر الطاقة المتجددة على نطاق أوسع، منها قانون ينظم ربط أنظمة الطاقة المتجددة الموزعة بالشبكة الكهربائية لتمكين الناس من إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، وتقليل الطلب على الطاقة في أوقات الذروة من شبكات التوزيع، إضافة إلى مشروع تحديث استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، لضمان التحقيق المتوازن والمستدام لأمن إمدادات الطاقة بتكلفة معقولة، والوصول للحياد المناخي 2050. حيث تستهدف الاستراتيجية في مرحلتها الأولى، خفض الانبعاثات للوصول للحياد المناخي في قطاع الكهرباء والمياه بحلول 2050، وإزالة نسبة مساهمة الفحم النظيف لتصبح 0% من مزيج الطاقة، بما يضمن ريادة الدولة، ومن ثم تحقيق مستهدفات الحياد المناخي بحلول 2050، ورفع كفاءة الاستهلاك الفردي والمؤسسي بنسبة 42% - 45% مقارنة بسنة 2019، ورفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 3 أضعاف بحلول 2030، ورفع إجمالي القدرة المركبة للطاقة النظيفة من 14.2 جيجاوات إلى 19.8 جيجاوات بحلول عام 2030، إلى جانب رفع مساهمة القدرة المركبة للطاقة النظيفة من إجمالي مزيج الطاقة بحلول 2030 إلى 30%، ورفع مساهمة توليد الطاقة النظيفة بحلول 2030 إلى 32% لضمان البقاء على المسار الصحيح للحد من آثار تغيّر المناخ.
كما أطلقت الوزارة الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين، الهادفة إلى دعم الصناعات المحلية منخفضة الانبعاثات، والمساهمة في تحقيق الحياد المناخي، وتعزيز وتحقيق الريادة عالمياً في مجال إنتاج الهيدروجين حتى عام 2031.
وتركز الاستراتيجية على 10 ممكنات، وتحدد الخطوات الرئيسية التي ستتخذها الإمارات لتسريع نمو اقتصاد الهيدروجين وتخفيض الانبعاثات في القطاعات الكثيفة الانبعاثات.
وكشفت الوزارة عن تفاصيل تقرير البلاغ الوطني الخامس لدولة الإمارات، حيث يُعد التقرير تقييماً شاملاً لالتزام الدولة بالتنمية المستدامة، واستعراضاً للجهود المتواصلة والرائدة في رحلتها ضمن العمل المناخي وأهداف التنمية المستدامة التي حددتها الأمم المتحدة، ويعكس التطوير الذي تنتهجه دولة الإمارات في مسيرتها نحو تحقيق مستهدفاتها بشكل عادل وبكل شفافية بشأن الوصول إلى الحياد المناخي 2050.
وتم خلال عام 2023، إطلاق السياسة العامة الاسترشادية لوقود الطيران المستدام، والتي تتماشى مع المستهدفات الاستراتيجية لترسيخ مكانة والتزام الدولة لمواجهة تحديات التغير المناخي وتحقيق أهداف الاستدامة الوطنية، وجهود الإمارات في تقليل البصمة الكربونية لقطاع الطيران.
وتستهدف، ضمان تسريع إزالة الكربون من قطاع الطيران في الدولة، وتحويل الإمارات إلى مركز إقليمي لوقود الطائرات منخفض الكربون، و1% على الأقل مستهدف نسبة وقود الطيران المستدام من إجمالي الوقود المزود في مطارات الإمارات لشركات الطيران الوطنية بحلول عام 2031، إضافة إلى تطوير سعة وقود الطيران المستدام لتكفي لإنتاج 700 مليون لتر سنوياً بحلول 2031.
وبدعم وزارة الطاقة والبنية التحتية..أعلنت مجموعة «بيئة» بالشارقة، وشركة لوهوم تفاصيل التعاون لإنشاء منشأة متخصصة في إعادة تدوير بطاريات السيارات الكهربائية، تهدف إلى تمكين نمو قطاع المركبات الكهربائية في الدولة، وتعزيز مرونته بإعادة تدوير البطاريات على نطاق تجاري.
وأطلقت الوزارة وهيئة البيئة - أبوظبي، أول خريطة هيدروجيولوجية للإمارات، والتي تعد إنجازاً استثنائياً في مجال توثيق وإدارة موارد المياه، تهدف إلى تحقيق الاستدامة في استخدام المياه والحفاظ على هذا المورد الحيوي، إضافة إلى منصة الأرض «EARTH»، والتي تعد أول منصة متخصصة تُعنى بتوفير نظام شامل يقيس خمسة محاور رئيسية تتمثل في الاقتصاد، والتكيف والمرونة، وخفض الانبعاثات، والتحول في قطاع الطاقة، والصحة، وبمثابة نافذة رقمية موحدة تُمكّن صنّاع القرار والمعنيين من استكشاف مسيرة وجهود الوزارة في المجالات المعنية، ومدى التزامها بالمستهدفات المستقبلية.
كما أطلقت المشروع التحويلي لسوق السيارات الكهربائية العالمية، والذي يتضمن خطة طموحة وبرنامجاً وطنياً لتحويل الإمارات إلى سوق عالمية للسيارات الكهربائية، وذلك بهدف الحد من البصمة الكربونية لقطاع النقل وتعزيز التحول إلى التنقل الأخضر، فيما يستهدف زيادة حصة المركبات الكهربائية والهجينة إلى 50٪ من إجمالي المركبات بحلول عام 2050، وخارطة الطريق للمركبات الكهربائية والهجينة.
كما أطلقت اللجنة المشتركة للأمن والسلامة الممثلة بوزارة الطاقة والبنية التحتية والقيادة العامة للدفاع المدني في وزارة الداخلية وشركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك» ومؤسسة الإمارات العامة للبترول «إمارات» وشركة بترول الإمارات الوطنية «إينوك» للعام الرابع على التوالي حملتها الوطنية التوعوية المشتركة للأمن والسلامة بمحطات الوقود لصيف 2023 تحت شعار «خمسة لسلامتك».
وشهد عام 2023 إطلاق مشروع إدارة الطاقة على الطرق الاتحادية، والذي يستهدف تعزيز مكانة الإمارات في مجال كفاءة الطاقة، والتنمية المستدامة، ودعم البيئة النظيفة والعمل المناخي، من خلال استكمال مشروع تحويل الإنارة من النظام التقليدي «الصوديوم» إلى وحدات الإنارة الحديثة بتقنية «LED»، إضافة إلى تطبيقات التحكم بشدة الإنارة وفقاً للحركة المرورية والإنارة الطبيعية، من خلال مركز المراقبة والتحكم وتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
كما تم تطوير وإطلاق خارطة الطريق الوطنية، التي تهدف إلى جعل قطاع المباني والإنشاءات خالياً من الانبعاثات، تساهم في إعداد سياسات واستراتيجيات تدعم النمو الحضري المستدام، وخفض الانبعاثات، وتحقيق الكفاءة في استخدام الموارد.
وفي خطوة استباقية للتصدي لمخاطر التغير المناخي المستقبلية، بدأت الوزارة بإعداد دراسة عن ارتفاع مستوى سطح البحر المستقبلي وتأثيره في سواحل دولة الإمارات العربية المتحدة والبنى التحتية المتضمنة، بهدف وضع أنسب الحلول والاستراتيجيات لحمايتها ودعم مرونتها من خلال تطوير خارطة تنبئية ذكية لسواحل الدولة بالتنسيق مع الجهات المحلية المعنية على مستوى الدولة من بلديات وموانئ وغيرها.
وواصلت الوزارة جهودها بإطلاق اللائحة الوطنية للبناء لدولة الإمارات والتي تتضمن أدلة الاستدامة المرنة في مشاريع المباني والطرق الجديدة، والمساكن، والتشغيل والصيانة ودليل الاستدامة المؤسسية، وتهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة بنسبة لا تقل عن 24% وتقليل تكاليف الصيانة والتشغيل بنسبة لا تقل عن 20% من التكاليف الحالية وتقليل استهلاك المياه بنسبة لا تقل عن 30%، وتقليل طمر المخلفات من المشاريع الإنشائية، بما لا يقل عن 50٪ من حجمها أو وزنها وتقليل انبعاثات الكربون المتجسد في المشاريع بنسبة لا تقل عن 5% وغيرها من المستهدفات التي تدعم توجهات الدولة بتقليل الانبعاثات 31% حتى عام 2030 وصولاً إلى الصفرية الكربونية بحلول عام 2050.
كما افتتحت الوزارة تقاطع شارع الإمارات مع طريق خورفكان «البراشي»، والذي يمثل المرحلة الثانية من امتداد طريق الإمارات، الذي يسهل حركة المرور وتأمين انسيابيتها من المناطق الوسطى ومدن ومناطق الساحل الشرقي إلى جميع إمارات الدولة من خلال محور شارع الإمارات.
ونفذت وزارة الطاقة والبنية التحتية بالتعاون مع ديوان الرئاسة ومؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، 6 مجمعات تعليمية ضمن مشروع «مجمعات زايد التعليمية» تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، وتعد أحد أكبر المشروعات التعليمية في دولة الإمارات التي تترجم نهجها الراسخ في الاستثمار في الإنسان.
وتعزيزاً لدورها الريادي أطلق المشروع التحولي «البرنامج الوطني لتهيئة البنية التحتية سلامة 365»، والذي يعنى بالسلامة وأنظمة التنبيهات الذكية التفاعلية، ويتضمن تنفيذ حلول مبتكرة لمعالجة النقاط السوداء على الطرق الاتحادية بالدولة، وتنفيذ النموذج الإماراتي للمعابر الآمنة الصديقة للمشاة بأحدث التقنيات الذكية للحفاظ على سلامة مستخدميها من مختلف الفئات، إلى جانب تطوير منظومة رقمية وتفاعلية باستخدام التقنيات الحديثة للتنبؤ بالسيول قبل وقوعها للحفاظ على سلامة الأفراد، كما يستهدف تعزيز سلامة الطلبة في المجتمع المدرسي من خلال تنفيذ نموذج المدرسة الذكية الآمنة.
وتعزيزاً لمنظومة النقل، أعلنت الوزارة عن تعديل القانون الاتحادي بشأن تنظيم أوزان وأبعاد المركبات الثقيلة التي تستخدم طرقات الدولة، وتمثلت التعديلات في الموافقة على تطبيق 65 طناً كوزن أقصى لهذه المركبات والشاحنات على الطرق، والتزامات مشغلي المركبات الثقيلة سواء كانوا ملاكاً أو مستأجرين لها وتحديد صلاحيات الجهات الرقابية المسؤولة عن إنفاذ إجراءات الرصد وتحرير المخالفات، وما يتصل بذلك من أعمال تصحيحية ووقائية.
وقد ساهمت جهود وزارة الطاقة والبنية التحتية النوعية في حصدها 56 جائزة خلال السنوات الـ 3 الماضية، منها 10 جوائز خلال العام الماضي 2023، وهي إقليمية وعالمية مرموقة، لتواصل بذلك مسيرتها المتميزة وإنجازاتها الطموحة، الداعمة لريادة دولة الإمارات عالمياً، ومستهدفاتها للخمسين عاماً المقبلة، إضافة إلى الحصول على 18 شهادة مطابقة المواصفات القياسية العالمية الآيزو عام 2023.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الطاقة والبنية التحتية الإمارات وزارة الطاقة والبنیة التحتیة الطاقة المتجددة دولة الإمارات إضافة إلى عام 2023

إقرأ أيضاً:

بالأرقام.. إنجازات مركز التدريب الإقليمي للموارد المائية والري 2023-2024

تلقى الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى، تقريرا من الدكتورة سلوى أبو العلا رئيس مركز التدريب الإقليمي للموارد المائية والري، يستعرض إنجازات المركز للعام المالي 2023 - 2024.

وصرح الدكتور سويلم، أنه وتنفيذاً لرؤية مصر 2030 والتى ترتكز فى أحد محاورها على تدريب العنصر البشرى تم وضع وتنفيذ خطة تدريبية للعاملين بوزارة الموارد المائية والرى بناءاً على الاحتياجات التدريبية الفعلية لمختلف جهات الوزارة، وتهدف الخطة التدريبية لإحداث تأثير إيجابى ومستدام من خلال تطوير مهارات ورفع قدرات المتدربين لتحسين الأداء والانجاز كل فى موقعه.

ويتم وضع الخطة التدريبية بتطبيق كافة معايير الجودة في تصميم البرامج التدريبية والمواد العلمية المقدمة للمتدربين، ويوفر المركز بيئة تدريبية مبتكرة ومحفزة من خلال ما يمتلكه من خبرات بشرية وإمكانيات لوجيستية متميزة، بالإضافة لما يتمتع به المركز من شراكات مع عدة جهات محلية وإقليمية.

وخلال العام المالى 2023 / 2024 قدم مركز التدريب الإقليمى برامج وأنشطة تدريبية متنوعة (فنية - إدارية - مهارية - قانونية - مالية -.. .. .وغيرها) والتى استهدفت جميع فئات السادة العاملين بالوزارة وعدد من الوزارات المعنية ومتدربين من الدول العربية والإفريقية، وشملت برامج مختلفة مثل برامج النمذجة وإدارة الموارد المائية، وتصميم وتقييم وصيانة المنشآت المائية، وإدارة المشروعات، والدليل الإرشادى لتأهيل الترع، والتخطيط الاستراتيجى، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وبرامج الترقى، ونقل خبرات توزيع المياه TOT، والاستفادة من نبات ورد النيل، وبرامج مهارات شخصية وإدارية، ودورات القوانين وغيرها من البرامج التى تسهم فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وقد تم عقد 187 برنامج تدريبى شارك فيها 4430 متدربا، وتحت مظلة "المشروع المصرى الايطالى - المعرفة المائية" تم عقد 29 برنامجا تدريبيابمشاركة 731 متدربا، وبالتعاون مع منظمة اليونسكو تم تنفيذ 2 برنامج تدريبي بمشاركة 255 متدربا، وعلى الصعيد الإقليمي.. قام "المركز الإفريقي للمياه والتكيف المناخي" بتقديم عدد 8 برامج تدريبية بمشاركة 1416 متدربا.

هذا بالإضافة لتوقيع عدد (7) بروتوكولات وشراكات مع الجامعات ومنظمات المجتمع المدنى ذات الصلة، وتنفيذ اجراءات اعتمادات شهادة الجودة ISO9001 واعتماد المجلس الأعلى للجامعات.

الجدير بالذكر أن مركز التدريب الإقليمي للموارد المائية والري يعد أحد الكيانات الرائدة في تعزيز الخبرات والمعرفة في مجال الموارد المائية والري على المستوى المحلي والإقليمي، ويعد المركز جهة معتمدة لدى منظمة اليونسكو من الفئة الثانية كأحد المراكز المتميزة فى تطبيق كافة معايير الجودة العالمية فى خطط التدريب والمواد العلمية المقدمة، وهو أيضا مركز معتمد كجهة تدريب قومية لدى الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة، وقد تم إنشاء المقر الرئيسى للمركز بمدينة السادس من أكتوبر، ويتبعه (7) فروع تغطى محافظات الجمهورية، ويتمتع المركز بإمكانيات تدريبية متميزة حيث يتم تدريب حوالى (6000) متدرب مصرى و (200) من المتدربين العرب والأفارقة سنوياً، كما يوفر المركز دورات تدريبية عن بعد من خلال المنصة التعليمية "مودل"، كما يتمتع المركز بإمكانيات لوجستية متميزة، عبارة عن (10) قاعات للتدريب و (3) قاعات للمؤتمرات والندوات وورش العمل، و(5) معامل هندسية مجهزة، و(5) معامل للحاسب الآلى، ومكتبة تحتوى على كتب متخصصة وكتب للقراءات المتنوعة، وفندق يضم (187 غرفة و10 أجنحة فندقية، 2 مطعم، حمام سباحة، 2 ملعب وصالة ألعاب رياضية).

مقالات مشابهة

  • “دومة” يبحث مشاكل المياه والبنية التحتية في أجدابيا
  • 500 مليون دولار وفورات “أدنوك”من تطبيق 30 أداة للذكاء الاصطناعي
  • بالأرقام.. إنجازات مركز التدريب الإقليمي للموارد المائية والري 2023-2024
  • آمنة الضحاك تؤكد حرص الإمارات على توسيع التعاون مع «بريكس»
  • آمنة الضحاك تؤكد حرص الإمارات على توسيع التعاون مع “بريكس” في مجالي الأمن الغذائي والحفاظ على البيئة
  • وزير الطاقة: إنتاج المملكة من الغاز سيرتفع بأكثر من 60% بحلول 2030
  • من الخراب إلى الإصلاح.. إنجازات عديدة في ملفات التعليم والصحة والقضاء على العشوائيات في الذكرى الـ 11 لثورة 30 يونيو.. وقائد عظيم يواصل المسيرة
  • أبرز إنجازات صندوق مكافحة الإدمان.. منها انخفض نسبة التعاطي إلى 5.4% في 2023
  • باستثمارات 12 مليار دولار.. شركات مصرية وإمارتية توقع اتفاقية مشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر
  • بالأرقام.. الإحصاء يكشف إنجازات الدولة خلال الـ 10 سنوات الماضية