قصف إسرائيلي يطال مواقع في ريف دمشق
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
2 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: نفّذت إسرائيل فجر الثلاثاء قصفاً جوياً طال نقاطاً عدة في ريف دمشق، وفق ما أفاد الاعلام الرسمي السوري نقلاً عن مصدر عسكري، في ضربات هي الأولى من نوعها خلال العام الحالي.
وأورد المصدر “حوالى الساعة 4:35 من فجر اليوم (1:00 ت غ)، نفّذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً عدداً من النقاط في ريف دمشق” ما أسفر عن “بعض الأضرار المادية”.
ولم يحدد المصدر العسكري طبيعة الموقع المستهدف.
وبحسب المرصد السوري لحقوق الانسان، طالت الضربات الإسرائيلية سرية مدفعية تابعة لقوات النظام في محيط بلدة كناكر، يوجد فيها عناصر من حزب الله اللبناني.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
حمير مذبوحة بالقليوبية ومصدر يكشف التفاصيل
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك صور صادمة لـ "حمير مذبوحة، والتي تسببت في حالة من الجدل والغضب، حيث تبين أن الصور المنتشرة لعدد كبير من الحمير المسلوخة، بمنطقة الخانكة بمحافظة القليوبية، وطالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتصدي للواقعة، لعدم تداول تلك اللحوم بمحال الجزارة، خاصة أن الواقعة تكررت أكثر من مرة في محافظات عدة.
من جانبه كشف مصدر أمني، في تصريحات صحفية اليوم، أن الصور المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي لعدد من الحمير المذبوحة والمسلوخة وأخرى مقطعة، كانت داخل قطعة أرض بمدينة الخانكة بمحافظة القليوبية، ويتم فيها إدخال الحمير وذبحها، بالإضافة إلى السلخ والتقطيع.
وأوضح المصدر الأمني، أن قطعة الأرض لديها ترخيص لذبح الحمير والأحصنة لمزاولة ذلك النشاط.
وكشف المصدر الأمني مفاجأة من العيار الثقيل، أن تلك الحمير والأحصنة، يتم توريدها بعد الذبح والسلخ والتقطيع إلى السيرك القومي، وأشار المصدر، أن الحمير والأحصنة هى أطعمة للحيوانات المفترسة، مثل الأسود والنمور وما شابه ذلك من حيوانات داخل السيرك القومي.
وهاجم رواد مواقع التواصل، القائمين على تلك الأفعال المُشينة، التي تعرض صحة المواطنين للخطر، خاصة وأن ترويج مثل هذه اللحوم وبيعها للمستهلك يخلف أضرارًا عواقبها وخيمة على صحة الإنسان، والهدف هو تحقيق مكاسب مالية كبيرة، دون النظر إلى المخاطر التي قد تلحق بالمواطنين.