الأورمان: توزيع لحوم على عدد من الأيتام والأسر المستحقة بالأقصر
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
اعلنت جمعية الأورمان بمحافظة الاقصر ، عن توزيع لحوم علي عدد من الأيتام والأسر المستحقة ضمن مبادرة " فرحهم " التي أطلقتها الوحدة العامة لحماية الطفل لعدد ٢٥ اسرة، وذلك تحت رعاية المستشار مصطفي الهم محافظ الأقصر، وتفعيلا لدور المجتمع المدني وممثلي الجمعيات الأهلية وبالتنسيق مع جمعية الاورمان برئاسة العميد ابراهيم كمال وجمعية باب الخير.
وقالت نجوى إبراهيم مدير الوحدة العامة لحماية الطفل ان المجتمع المدني والجمعيات الشريكة تلعب دور مهما ورئيسيا في الحد من القضايا التى تخص الطفولة ومنها التسرب من التعليم وعمالة الاطفال ،وتقديم الدعم الاجتماعي والتمكين الاقتصادي للاسر الأولي بالرعاية والأيتام ، كما يتم التنسيق لدعم الأطفال المعرضين للخطر من خلال التمكين الاقتصادي للاسر وتوزيع المساعدات الموسمية والشهرية بالتنسيق مع الوحدة العامة لحماية الطفل .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر الأسر المستحقة أطفال التمكين الاقتصادي الجمعيات الأهلية الأيتام الوحدة العامة لحماية الطفل مبادرة فرحة محافظ الأقصر
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: الخطاب الديني الواعي خط دفاع لحماية المجتمع
أكد المهندس عادل زيدان نائب رئيس حزب الوعي، أن الكلمة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال حفل تخرج الدورة الثانية لبرنامج تأهيل أئمة وزارة الأوقاف بالأكاديمية العسكرية، كانت بمثابة خريطة طريق واضحة لتطوير الخطاب الديني في مصر، مشيرا إلى أنها تناولت قضايا محورية تمس حاضر الوطن ومستقبله.
وأوضح زيدان في تصريحاته لـ صدى البلد أن الرئيس السيسي وضع في كلمته أسسا مهمة لبناء الإنسان من خلال تعزيز الوعي المجتمعي، وحماية المواطنين من حملات التشكيك والتضليل، التي تسعى إلى زعزعة الثقة وتشويه المفاهيم الدينية.
وأكد أن هذا الخطاب الرئاسي جاء في توقيت بالغ الأهمية، خاصة في ظل التغيرات المتسارعة التي يشهدها المجتمع.
المؤسسات الدينية شريك أساسي في معركة الوعيوأضاف زيدان أن المؤسسات الدينية وعلى رأسها وزارة الأوقاف، تتحمل مسؤولية كبيرة في نشر الفكر المستنير وتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وأشاد ببرامج التدريب والتأهيل التي تتبناها الدولة لإعداد الأئمة والدعاة، والتي تدمج بين التأصيل الشرعي والمهارات الحديثة، بما يواكب تطورات العصر.
كما أشاد بالتعاون المثمر بين وزارة الأوقاف والأكاديمية العسكرية في تنفيذ هذه البرامج، واصفا إياه بالنموذج المثالي للتكامل بين المؤسسات الوطنية في معركة الوعي.
وأشار إلى أن هذا التعاون يعزز من مكانة الداعية، ويمنحه الأدوات اللازمة للتأثير الإيجابي في المجتمع.