فتح: موقف مصر والأردن كان عاملا حاسما في منع التهجير القسري للفلسطينيين
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أكد الدكتور جمال نزال، المتحدث باسم حركة فتح، أن إسرائيل لا تعترف بحق الشعب الفلسطيني في اختيار ممثليه أو الاستناد إلى منظمة التحرير الفلسطينية.
عاجل| الخارجية الفلسطينية: اختطاف رضيعة يؤكد ارتكاب جيش الاحتلال أبشع الجرائم مستشار الرئيس الفلسطيني: الاقتراب من ملف تهجير الفلسطينيين من غزة خط أحمر (فيديو)وأضاف "نزال"، خلال حواره مع فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل تعلم أن السلطة الوطنية الفلسطينية قادرة على استقطاب دعم دولي لفكرة الدولة الفلسطينية، لافتًا إلى أن إسرائيل لا تريد للحكم الفلسطيني أن يتخذ صبغة وطنية، بل تريد إدارة لغزة خالية من أي انتماء قادر على المطالبة بالاستقلال.
وتابع المتحدث باسم حركة فتح، أن جيش الاحتلال يرتكب إجراما في قطاع غزة يرتكز على القتل والتجويع والحصار، مشددًا على أن موقف مصر والأردن كان عاملا حاسما في منع إسرائيل عن التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منظمة التحرير الفلسطينية التحرير الفلسطينية قطاع غزة الشعب الفلسطيني جيش الاحتلال الاردن مصر حركة فتح الدولة الفلسطينية المتحدث باسم حركة فتح السلطة الوطنية الفلسطينية حق الشعب الفلسطيني فضائية القاهرة الإخبارية التهجير القسري للفلسطينيين موقف مصر والأردن
إقرأ أيضاً:
أمريكا تجدد تأكيدها..قواتنا لن تنسحب من العراق
آخر تحديث: 26 شتنبر 2024 - 12:54 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكّد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، جون كيربي،مساء أمس الأربعاء، أن تهديد تنظيم داعش في العراق لا يزال مستمراً.واضاف، إن “البيت الأبيض يعمل مع الجانب العراقي لإيجاد أفضل السبل للقضاء على التنظيم الارهابي”.وتابع أن “المناقشات بين بغداد وواشنطن حول مستقبل قوات التحالف مستمرة، وسيتم الكشف عن مزيد من المعلومات في الأيام المقبلة“.وأشار كيربي إلى “وجود لجنةٍ مشتركة رفيعة المستوى من الجانبين، لتحديد مصير قوات التحالف، مؤكداً أن المحادثات لا تزال مستمرة“.وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي: لا يزال تهديد داعش مستمراً، لذا فإن عمليات التحالف الدولي ستبقى مستمرة“.وأضاف: “بعد 10 سنوات، لا يزال تنظيم داعش موجوداً ولا يزال يشكّل تهديداً على الشعب العراقي، ونعمل مع بغداد لمعرفة أفضل السبل للقضاء على هذا التهديد“.