زوج فوز العتيبي يعلن ندمه وعودته إلى المملكة: خسرت أهلي ووطني..فيديو اخر خبر
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
اخر خبر، زوج فوز العتيبي يعلن ندمه وعودته إلى المملكة خسرت أهلي ووطني فيديو،أبدى زوج مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي، فوز العتيبي، أحمد الموسى، ندمه على مغادرته .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر زوج فوز العتيبي يعلن ندمه وعودته إلى المملكة: خسرت أهلي ووطني.
أبدى زوج مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي، فوز العتيبي، أحمد الموسى، ندمه على مغادرته المملكة، معلنا عودته إلى الوطن من جديد.
وقال الموسى في رسالة اعتذار: “أول مرة أحس أنه من جد وين أنا رايح، ما الذي سأخسره أكثر مما خسرت، خسرت أخوك، أصدقائك، عائلتك، ربعك، وطنك”.
وأضاف: “إلى متى تريد أن تخسر كل شيء من أجل شخص توهم نفسك أنك تحبه”، مشيرا إلى أن الوطن هو الأمن والأمان بعد الله.
وتابع: “ممكن تخسر كل شيء إلا أنك تخسر وطنك وشعبك وناسك، وأعرف أن قلوبكم كبيرة اتسعت الغريب وستتسع لولدها”.
يذكر أن فوز العتيبي، قد أثارت الحيرة بخصوص انفصالها عن زوجها قبل فترة.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/فيديو-طولي-17-1.mp4المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«إكرام» مساعدة تمريض: أراعي المرضى كأنهم من أهلي
في حلقة جديدة من برنامج ساعة الفطار، الذي يقدمه الإعلامي هاني النحاس على قناة صدى البلد، روت إكرام أبو الحسن، مساعدة التمريض، تفاصيل يومها في شهر رمضان، مؤكدة أن عملها خلال هذا الشهر لا يختلف عن باقي الشهور، حيث تعمل بنظام يوم ويوم، وتقضي الإفطار مع زملائها في المستشفى، لكن في سرعة، لتكون مستعدة للحالات التي تحتاج رعاية طبية عاجلة.
وأوضحت إكرام أن وظيفتها تتضمن متابعة حالة المريض، وتوفير احتياجاته من طعام وعلاج وتحاليل، مؤكدة أنها تؤدي عملها بمحبة كأن المرضى من أفراد أسرتها.
وأضافت: 'أحرص على دعم المرضى نفسيًا، وأتعامل معهم بابتسامة كي يتجاوزوا محنتهم ويواصلوا العلاج بإيمان وأمل'.
تعمل إكرام في القاهرة منذ خمس سنوات، وهي من محافظة قنا وتقيم في منطقة المرج، حيث تستقل المترو يوميًا للوصول إلى مستشفى قصر العيني، يبدأ يومها بين الساعة 7 و9 صباحًا، وتنتهي من عملها في العاشرة مساءً، لتعود إلى منزلها وترعى احتياجات أبنائها، ورغم مسؤولياتها العائلية، فإنها تستمر في العمل خارج المستشفى كتمريض خاص لمساعدة الأسر المحتاجة.
وأكدت أن الظروف المعيشية تتطلب جهدًا كبيرًا، لكنها تحب مهنتها لأنها تقربها من الله، موضحة: 'أتعامل مع المرضى وكأن المرض يمكن أن يصيبني بدلًا منهم، وعندما يتمكن أحدهم من الوقوف على قدميه من جديد، أشعر بسعادة كبيرة'.